كشف الفرنسي بافيتمبي جوميز، مهاجم فريق الهلال الأول لكرة القدم، على حسابه في "إنستجرام"، أمس، قصة دموعه التي انهمرت غزيرة في سايتاما عقب إحرازه الهدف الثاني للهلال في شباك أوراوا في إياب نهائي أبطال آسيا.
وقال جوميز إنها المرة الأولى التي تحدث له في الملاعب، حيث كان يعد كرة القدم هي مهنة ومصدر سعادته ومتعة، ولا يجد أي سبب يدعوه للبكاء. لكن في تلك اللحظات تدفقت مشاعره بسبب كل التضحيات التي بذلت، ولحظات الشك التي كانت تحوم.
وشكر جوميز الجماهير على حبها ودعمها الكبيرين له ليكون أسدهم. التدوينة شاهدها أكثر من 133 ألف متابع للحساب مع 1549 تعليقاً بعد مرور 4 ساعات على نشرها.