وجّه الادعاء الاتحادي الأمريكي، اتهاماً للمغني أر كيلي برشوة موظف حكومي، في عام 1994، لتزوير هوية لامرأة، لم يذكر اسمها، وفقاً لما أظهرته وثائق محكمة.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية، من بينها صحيفة “نيويورك تايمز”، أن كيلي استخدم الهوية المزورة في الحصول على تصريح زواج.