نشرت “الرياضية” أمس عبر منصتها في تويتر: “قدم الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، الخميس، شهادة احتفال بذكرى مشاركة فريق الهلال الأول لكرة القدم، في كأس العالم للأندية 2019، وذاك خلال اجتماع عقده الاتحاد الدولي مع لاعبي الفريق وأجهزته الفنية والإدارية والطبية، حيث تسلمها محمد الشلهوب قائد الفريق.
وعقد “فيفا” ببعثة الأزرق، اجتماعًا تعريفيًّا وتنسيقيًّا، اشتمل على شرح عدد من الجوانب التنظيمية المتعلقة بالبطولة”.
وجاء هذا الخبر ليفتح النار من جديد على النصر ومتحدثه الرسمي الزميل سعود الصرامي الذي حاول جاهدًا إثبات عالمية النصر في نسختها عام 2000، مستنجدًا بقطعة قماش لا تسمن ولا تغني من جوع حسب وجهة نظر الجماهير التي لا تنتمي للنصر، وهم محقون في ذلك، فهناك فرق بين وثيقة رسمية تمنح لك من أعلى سلطة دولية رياضية FIFA وبين قطعة قماش يتم التعامل معها من قبل النصراويين ومن تبعهم من الجماهير المحرومين كوثيقة رسمية لا تقبل الشك، وهو ما يعزز حالة عدم اليقين التي يعيشها النصراويون في تأكيد مشاركتهم الأولى ونفي “تجريبيتها” ولو كان ذلك عبر قطعة قماش جلبت التندر على تلك الوثيقة وعلى صاحبها المتحدث الرسمي.
وبعيدًا عن مدى أحقية النصر في بطولة العالم للأندية عام 2000، وكيف شارك فيها كمرشح وليس كبطل، فإن وثيقة “القماش” قد دعمت من حيث لا يدري النصراويون ومتحدثهم الرسمي أن نسخة البرازيل التي تواجد بها كمرشح عن القارة الآسيوية قد شارك في نسخة “تجريبية”، وهذا هو القول الراجح الذي استقر إليه رأي غالبية المحللين الرياضيين والمؤرخين الثقات.
وعلاوة على هذا وذاك، فالسقطات الرسمية النصراوية لم تكن حصرًا على وثائق الأقمشة فحسب، بل تعدت ذلك إلى أن وصلت لحد بث الأخبار الكاذبة كما وصفها المحترف المغربي عبد الرزاق حمد الله في معرض رده على خبر رسمي بثه المركز الإعلامي بالنادي، يفسر سبب تغيب اللاعب عن التدريبات ليومين متتالين، مرجعًا ذلك إلى الظروف الصحية للاعب، وهو ما كذبه بسرعة البرق المهاجم المغربي، وما تلا ذلك من ظهور على استحياء من قبل مدربه الخاص يكشف فيه أن حساب اللاعب في إنستجرام تم اختراقه ،في محاولة منه على ما يبدو لتهدئة الأوضاع وجعلها تحت السيطرة، وسط غياب أي بيان رسمي يؤكد ما قاله المدرب الشخصي، وهو ما يكشف أن نارًا مستعرة تحت الرماد داخل أروقة النصر.
وعقد “فيفا” ببعثة الأزرق، اجتماعًا تعريفيًّا وتنسيقيًّا، اشتمل على شرح عدد من الجوانب التنظيمية المتعلقة بالبطولة”.
وجاء هذا الخبر ليفتح النار من جديد على النصر ومتحدثه الرسمي الزميل سعود الصرامي الذي حاول جاهدًا إثبات عالمية النصر في نسختها عام 2000، مستنجدًا بقطعة قماش لا تسمن ولا تغني من جوع حسب وجهة نظر الجماهير التي لا تنتمي للنصر، وهم محقون في ذلك، فهناك فرق بين وثيقة رسمية تمنح لك من أعلى سلطة دولية رياضية FIFA وبين قطعة قماش يتم التعامل معها من قبل النصراويين ومن تبعهم من الجماهير المحرومين كوثيقة رسمية لا تقبل الشك، وهو ما يعزز حالة عدم اليقين التي يعيشها النصراويون في تأكيد مشاركتهم الأولى ونفي “تجريبيتها” ولو كان ذلك عبر قطعة قماش جلبت التندر على تلك الوثيقة وعلى صاحبها المتحدث الرسمي.
وبعيدًا عن مدى أحقية النصر في بطولة العالم للأندية عام 2000، وكيف شارك فيها كمرشح وليس كبطل، فإن وثيقة “القماش” قد دعمت من حيث لا يدري النصراويون ومتحدثهم الرسمي أن نسخة البرازيل التي تواجد بها كمرشح عن القارة الآسيوية قد شارك في نسخة “تجريبية”، وهذا هو القول الراجح الذي استقر إليه رأي غالبية المحللين الرياضيين والمؤرخين الثقات.
وعلاوة على هذا وذاك، فالسقطات الرسمية النصراوية لم تكن حصرًا على وثائق الأقمشة فحسب، بل تعدت ذلك إلى أن وصلت لحد بث الأخبار الكاذبة كما وصفها المحترف المغربي عبد الرزاق حمد الله في معرض رده على خبر رسمي بثه المركز الإعلامي بالنادي، يفسر سبب تغيب اللاعب عن التدريبات ليومين متتالين، مرجعًا ذلك إلى الظروف الصحية للاعب، وهو ما كذبه بسرعة البرق المهاجم المغربي، وما تلا ذلك من ظهور على استحياء من قبل مدربه الخاص يكشف فيه أن حساب اللاعب في إنستجرام تم اختراقه ،في محاولة منه على ما يبدو لتهدئة الأوضاع وجعلها تحت السيطرة، وسط غياب أي بيان رسمي يؤكد ما قاله المدرب الشخصي، وهو ما يكشف أن نارًا مستعرة تحت الرماد داخل أروقة النصر.