يظن الناس بأن قوة الشخصية هي القدرة على “القيادة” والسيطرة على الآخرين؛ في حين أنها الشخصية التي تستمر بالتطور والنمو! لا تجيد الحديث كثيرًا ولكن تجيد العمل والإنتاج فهو من يتحدث عنها والفعالية المجتمعية والمرونة والتفكير بشكل أبعد والمشاركة... وغيرها!
الأمير عبد العزيز تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية السعودية رياضي مسؤول توفرت فيه سمات الرجل “المُنجز” بصمت وهدوء، نجاحه هو المتحدث الرسمي عنه، لا يجيد المهاترات ولا التصاريح الإعلامية، أكمل عامًا من النجاح بالرياضة السعودية أبارك له، عامًا من الإنجازات والنجاحات المتواصلة وحصوله على جائزة الإنجاز العربي للثقافة الرياضية 2019، رياضي عاشق لرياضة السيارات، خريج البيت السياسي حفيد الملك فيصل ـ رحمه الله ـ ، وابن أخ الأمير الراحل سعود الفيصل والأمير خالد الفيصل أمير مكة ومستشار الملك سلمان، ولا عجب أن قاد الرياضة بسياسة العظماء وحنكة الدبلوماسيين بأعمال نتائجها هي من تتحدث عنها.
استمتعت بحديثه التلفزيوني قبل أيام والردود المقنعة التي لا تخلو من الدبلوماسية والحنكة مع الحكمة بالإدارة الرياضية ومسؤوليات الهيئة التي تقف على مسافة واحدة مع الجميع.. واستكمال مشروع التطوير الرياضي الشامل وفتح آفاق جديدة للرياضة السعودية وتوسيع مجالات الاستضافة الكبرى للأحداث الرياضية، بحيث أصبحت المملكة “فاترينة” لعرض الأحداث العالمية على أراضيها.. ساعد بذلك الرؤية الجديدة للمملكة وخلط الرياضة بالثقافة بالفن والسياحة وفتح المجالات الجديدة لها، وزيادة حجم المدخولات المادية من وراء استثمار التداخل بين جميع المجالات..
من مؤشرات نجاح الفيصل استمرارية استكمال مشروع رؤية الرياضة الجديد الذي يدل على إمكانات المملكة العظيمة ماديًّا وبشريًّا، والقفزات التي تحققها واستثمار الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة.. أعجبني التزامن بين فعاليات موسم الرياض واستضافة السوبر الإيطالي، وتأثير هذا على ذاك استثماريًّا والسوبر الإسباني الذي سيقام بجدة لأشهر الفرق الإسبانية وأكثرها جماهيرية..
نتمنى استمرارية النجاح للأمير الشاب الذي ورث العديد من الملفات الرياضية من من قبله، واستكمل المتبقي فيما يخص التطوير الذي حدث بالكرة السعودية والدوري المحلي، فمزيدًا من النجاح والازدهار لمزيد من الإنجازات الرياضية لقيادة هذا المجال الحيوي الديناميكي، الأمير عبدالعزيز رجل قيادي ورجل مسؤولية قادر على قيادة الرياضة لمزيد من الإبهار العالمي، ويملك رؤية من شأنها تعزيز النقلة النوعية التي تعيشها بلادنا من كافة النواحي بعقلية الشاب الطموح ومسايرة لمشروع الدولة، بالاعتماد على الوجوه الجديدة والدماء الشابة سواعد المستقبل.
الأمير عبد العزيز تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية السعودية رياضي مسؤول توفرت فيه سمات الرجل “المُنجز” بصمت وهدوء، نجاحه هو المتحدث الرسمي عنه، لا يجيد المهاترات ولا التصاريح الإعلامية، أكمل عامًا من النجاح بالرياضة السعودية أبارك له، عامًا من الإنجازات والنجاحات المتواصلة وحصوله على جائزة الإنجاز العربي للثقافة الرياضية 2019، رياضي عاشق لرياضة السيارات، خريج البيت السياسي حفيد الملك فيصل ـ رحمه الله ـ ، وابن أخ الأمير الراحل سعود الفيصل والأمير خالد الفيصل أمير مكة ومستشار الملك سلمان، ولا عجب أن قاد الرياضة بسياسة العظماء وحنكة الدبلوماسيين بأعمال نتائجها هي من تتحدث عنها.
استمتعت بحديثه التلفزيوني قبل أيام والردود المقنعة التي لا تخلو من الدبلوماسية والحنكة مع الحكمة بالإدارة الرياضية ومسؤوليات الهيئة التي تقف على مسافة واحدة مع الجميع.. واستكمال مشروع التطوير الرياضي الشامل وفتح آفاق جديدة للرياضة السعودية وتوسيع مجالات الاستضافة الكبرى للأحداث الرياضية، بحيث أصبحت المملكة “فاترينة” لعرض الأحداث العالمية على أراضيها.. ساعد بذلك الرؤية الجديدة للمملكة وخلط الرياضة بالثقافة بالفن والسياحة وفتح المجالات الجديدة لها، وزيادة حجم المدخولات المادية من وراء استثمار التداخل بين جميع المجالات..
من مؤشرات نجاح الفيصل استمرارية استكمال مشروع رؤية الرياضة الجديد الذي يدل على إمكانات المملكة العظيمة ماديًّا وبشريًّا، والقفزات التي تحققها واستثمار الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة.. أعجبني التزامن بين فعاليات موسم الرياض واستضافة السوبر الإيطالي، وتأثير هذا على ذاك استثماريًّا والسوبر الإسباني الذي سيقام بجدة لأشهر الفرق الإسبانية وأكثرها جماهيرية..
نتمنى استمرارية النجاح للأمير الشاب الذي ورث العديد من الملفات الرياضية من من قبله، واستكمل المتبقي فيما يخص التطوير الذي حدث بالكرة السعودية والدوري المحلي، فمزيدًا من النجاح والازدهار لمزيد من الإنجازات الرياضية لقيادة هذا المجال الحيوي الديناميكي، الأمير عبدالعزيز رجل قيادي ورجل مسؤولية قادر على قيادة الرياضة لمزيد من الإبهار العالمي، ويملك رؤية من شأنها تعزيز النقلة النوعية التي تعيشها بلادنا من كافة النواحي بعقلية الشاب الطموح ومسايرة لمشروع الدولة، بالاعتماد على الوجوه الجديدة والدماء الشابة سواعد المستقبل.