من ضمن أجندة الأحداث العالمية الكبرى التي تستضيفها المملكة “جدة تحديدًا” يأتي السوبر الإسباني هذا العام بحلة جديدة “نيولوك” يختلف عن البريستيج المعتاد عليه؛ فزادت الفرق المتنافسة لأربعة برشلونة “بطل الدوري” وفالنسيا “بطل الكأس” و”وصيف الدوري” أتلتيكو والريال “المركز الثالث”، والبطولة من دورين نصف نهائي ونهائي وبهذا تكون جدة شاهدة على التحول التاريخي الكبير للسوبر الإسباني.
ونحن فخورون بالمملكة بالنجاحات التي تحققها الاستضافات المتوالية بأقل من شهر وغضون أيام معدودة؛ حيث استضافت ثلاث كؤوس سوبر مختلفة ابتداءً من السوبر الإيطالي ثم السعودي وحاليًا الإسباني ونطمح إلى المزيد والمملكة قادرة على ذلك وهذا دليل نجاح ودليل ثقة ومسؤولية السعوديين خير من يحملها ويقدمها للعالم بقالب جميل متطور ضمن الرؤية الجديدة لمختلف قطاعاتها أهمها الرياضي والترفيهي.
كبار الليجا في جدة بجوهرتها المشعة ستستقطب الجماهير العاشقة للأبطال الأربعة من كل مكان يأتون ليشاهدوا عن قرب نجومهم العالمية المفضلين ويتابعوا سحر الكرة الإسبانية؛ برشلونة سيد السوبر الإسباني وزعيمه بـ13 لقبًا ثم الملكي 10 ألقاب والأتليتي 2 وفالنسيا مرة واحدة فقط! وضمن هذا التاريخ نستطيع قراءة المستقبل النسخة الجديدة، فمنطقيًا حظوظ طرفي كلاسيكو الأرض هي الأعظم بالنهائي على الرغم من أن كرة القدم لا تعترف بالمنطق ومستقبلها متقلب مثلها تمامًا! أعتقد أن النهائي للبلوجرانا والميرينجي إذا توالت الأحداث بهدوء وكلاسيكية وبعض من المنطق! وربما العكس فيبتسم الحظ للروخي بلانكوس فريق الأرجنتيني سيميوني على الرغم من أنه سيقابل العقدة برشلونة بالسيمي فاينال فكيف سيتخطاه؟ الأتليتي فريق ثقيل بالملعب دفاعي؛ أفضل دفاع بالليجا حاليًا ولديه واحد من أفضل الحراس في العالم السلوفيني “أوبلاك” لكنه الحظ وأشياء أخرى! مدريد معروف بعملاقه الفرنسي الكبير زيدان ولا إضافات غير أنني أتمنى كل الحظ له بجدة هذا العام. برشلونة أفضل فريق هجومي بقيادة فالفيردي لكنه يعاني دفاعيًا ومدربه لا يحظى بشعبية ولا بتأييد من الكتالونيين لأنه لم يحل مشاكل الدفاع الكثيرة، سيميوني كاستقرار فني أفضل منه ولكن كيمياء الحظ تميل إلى البلوجرانا إذا تعلق الأمر بسيميوني. فالنسيا الأقل من كل النواحي وربما نسخة جدة هذا العام غير ويصنع الخفافيش المجد على أراضيها مرة أخرى.
الجميل أن الفرق الأربعة بدوري أبطال أوروبا تنافس حاليًا وتقدم ما تستطيع لتشريف الكرة الإسبانية فهل تعتقدون أنه سيكون للمنطق دور في تحديد أطراف النهائي أو أن النتائج ستأتي كجدة.. غير!
ونحن فخورون بالمملكة بالنجاحات التي تحققها الاستضافات المتوالية بأقل من شهر وغضون أيام معدودة؛ حيث استضافت ثلاث كؤوس سوبر مختلفة ابتداءً من السوبر الإيطالي ثم السعودي وحاليًا الإسباني ونطمح إلى المزيد والمملكة قادرة على ذلك وهذا دليل نجاح ودليل ثقة ومسؤولية السعوديين خير من يحملها ويقدمها للعالم بقالب جميل متطور ضمن الرؤية الجديدة لمختلف قطاعاتها أهمها الرياضي والترفيهي.
كبار الليجا في جدة بجوهرتها المشعة ستستقطب الجماهير العاشقة للأبطال الأربعة من كل مكان يأتون ليشاهدوا عن قرب نجومهم العالمية المفضلين ويتابعوا سحر الكرة الإسبانية؛ برشلونة سيد السوبر الإسباني وزعيمه بـ13 لقبًا ثم الملكي 10 ألقاب والأتليتي 2 وفالنسيا مرة واحدة فقط! وضمن هذا التاريخ نستطيع قراءة المستقبل النسخة الجديدة، فمنطقيًا حظوظ طرفي كلاسيكو الأرض هي الأعظم بالنهائي على الرغم من أن كرة القدم لا تعترف بالمنطق ومستقبلها متقلب مثلها تمامًا! أعتقد أن النهائي للبلوجرانا والميرينجي إذا توالت الأحداث بهدوء وكلاسيكية وبعض من المنطق! وربما العكس فيبتسم الحظ للروخي بلانكوس فريق الأرجنتيني سيميوني على الرغم من أنه سيقابل العقدة برشلونة بالسيمي فاينال فكيف سيتخطاه؟ الأتليتي فريق ثقيل بالملعب دفاعي؛ أفضل دفاع بالليجا حاليًا ولديه واحد من أفضل الحراس في العالم السلوفيني “أوبلاك” لكنه الحظ وأشياء أخرى! مدريد معروف بعملاقه الفرنسي الكبير زيدان ولا إضافات غير أنني أتمنى كل الحظ له بجدة هذا العام. برشلونة أفضل فريق هجومي بقيادة فالفيردي لكنه يعاني دفاعيًا ومدربه لا يحظى بشعبية ولا بتأييد من الكتالونيين لأنه لم يحل مشاكل الدفاع الكثيرة، سيميوني كاستقرار فني أفضل منه ولكن كيمياء الحظ تميل إلى البلوجرانا إذا تعلق الأمر بسيميوني. فالنسيا الأقل من كل النواحي وربما نسخة جدة هذا العام غير ويصنع الخفافيش المجد على أراضيها مرة أخرى.
الجميل أن الفرق الأربعة بدوري أبطال أوروبا تنافس حاليًا وتقدم ما تستطيع لتشريف الكرة الإسبانية فهل تعتقدون أنه سيكون للمنطق دور في تحديد أطراف النهائي أو أن النتائج ستأتي كجدة.. غير!
