ونحن في أجواء السوبر الإسباني، وقبله السوبر السعودي، وتحقيق النصر الكأس، ومع معمعة دوري المحترفين وأجوائها الساخنة، تتجه بوصلة الجمهور السعودي نحو شرق القارة الآسيوية، وتحديداً بانكوك، مع انطلاقة كأس آسيا تحت 23 عاماً، والتي يقص منتخبنا الأولمبي اليوم مشوار مبارياته بلقاء صعب وهام أمام منتخب اليابان المتأهل أساساً للأولمبياد لخوض المشاركة لمزيد من الخبرة والإعداد، في مجموعة تضم قطر وسوريا.
بعد مراحل أربع خاضها الأخضر يمكن القول إنها أعطت تصوراً نهائياً للمدرب سعد الشهري في دخول البطولة بجاهزية فنية واستعداد متكامل لخطف إحدى البطاقات الثلاث المؤهلة إلى أولمبياد طوكيو وإحراز الكأس الآسيوية.
المراحل الأربع التي استعد خلالها المنتخب الأولمبي بمباريات متنوعة ومعسكرات مختلفة شملت أكثر من ثلاثين لاعبًا حتى استقر المقام على ثلاثة وعشرين لاعباً يمثلون صفوة لاعبي الأندية، نصفهم يلعبون مع أنديتهم في دوري المحترفين بصفة شبه أساسية، وهي ميزة للمنتخب في ارتفاع المخزون اللياقي والفني للمباريات والميزة الأكبر أن المدرب سعد الشهري تدرج مع المنتخب في درجة الشباب وأصبح على دراية تامة بكافة التفاصيل لخوض النهائيات، وعوضت تلك المراحل إقامة دوري للرديف المقرر ليكون استعداداً وتجهيزاً للمنتخب في ظل وجود عدد كبير من اللاعبين خارج المشاركات، إلا أن الفكرة لم تجد قبولاً في أوساط الرياضيين، وعارضتها الأندية الأربعة الكبار، فكان كافياً لوأدها في مهدها!
قائمة الأخضر تضم أسماء قادرة على التأهل للأولمبياد صيف العام الجاري، وتحقيق كأس آسيا في نفس الوقت، فالأسماء التي يزخر بها الأخضر تضم عدداً من لاعبي المنتخب الأول في آخر مشاركة بوجود فراس البريكان وعبد الله الحمدان مهاجمي المنتخب الأول، وحسان تمبكتي وغريب، إضافة للمتألقين مع أنديتهم مختارعلي وسعود عبد الحميد وأيمن يحيى وسامي النجعي وعبد الإله العمري وعبد الباسط وغيرهم كفيل بتحقيق المنجزين في ظل غياب الكرة السعودية عن الأولمبياد لأكثر من عقدين من الزمن.
الرهان الأكبر في متابعة المباريات للأخضر انتقاء عناصر يمكنها أن تخدم المنتخب الأول مع بقية اللاعبين الموجودين في القائمة وهي فرصة للفرنسي هيرفي رينارد لأن تكون أعينه متجهة نحو تايلاند في ظل التوجه الفني الإيجابي بتشبيب عناصره للمشاركات ووجودها في المرحلة القادمة.. وبالتوفيق لمستقبل الكرة السعودية.
بعد مراحل أربع خاضها الأخضر يمكن القول إنها أعطت تصوراً نهائياً للمدرب سعد الشهري في دخول البطولة بجاهزية فنية واستعداد متكامل لخطف إحدى البطاقات الثلاث المؤهلة إلى أولمبياد طوكيو وإحراز الكأس الآسيوية.
المراحل الأربع التي استعد خلالها المنتخب الأولمبي بمباريات متنوعة ومعسكرات مختلفة شملت أكثر من ثلاثين لاعبًا حتى استقر المقام على ثلاثة وعشرين لاعباً يمثلون صفوة لاعبي الأندية، نصفهم يلعبون مع أنديتهم في دوري المحترفين بصفة شبه أساسية، وهي ميزة للمنتخب في ارتفاع المخزون اللياقي والفني للمباريات والميزة الأكبر أن المدرب سعد الشهري تدرج مع المنتخب في درجة الشباب وأصبح على دراية تامة بكافة التفاصيل لخوض النهائيات، وعوضت تلك المراحل إقامة دوري للرديف المقرر ليكون استعداداً وتجهيزاً للمنتخب في ظل وجود عدد كبير من اللاعبين خارج المشاركات، إلا أن الفكرة لم تجد قبولاً في أوساط الرياضيين، وعارضتها الأندية الأربعة الكبار، فكان كافياً لوأدها في مهدها!
قائمة الأخضر تضم أسماء قادرة على التأهل للأولمبياد صيف العام الجاري، وتحقيق كأس آسيا في نفس الوقت، فالأسماء التي يزخر بها الأخضر تضم عدداً من لاعبي المنتخب الأول في آخر مشاركة بوجود فراس البريكان وعبد الله الحمدان مهاجمي المنتخب الأول، وحسان تمبكتي وغريب، إضافة للمتألقين مع أنديتهم مختارعلي وسعود عبد الحميد وأيمن يحيى وسامي النجعي وعبد الإله العمري وعبد الباسط وغيرهم كفيل بتحقيق المنجزين في ظل غياب الكرة السعودية عن الأولمبياد لأكثر من عقدين من الزمن.
الرهان الأكبر في متابعة المباريات للأخضر انتقاء عناصر يمكنها أن تخدم المنتخب الأول مع بقية اللاعبين الموجودين في القائمة وهي فرصة للفرنسي هيرفي رينارد لأن تكون أعينه متجهة نحو تايلاند في ظل التوجه الفني الإيجابي بتشبيب عناصره للمشاركات ووجودها في المرحلة القادمة.. وبالتوفيق لمستقبل الكرة السعودية.
