ظهر المعلق الإماراتي المتألق عامر عبدالله على قناة الإخبارية لاستجوابه حول بعض ملاحظات الهلاليين عليه، ومن أهمها “أنت تتفاعل مع انتصارات النصر أكثر من تفاعلك مع انتصارات الهلال”.
عامر أجاب بالحقيقة التي يتجاهلونها من أنه يتفاعل مع الجميع على حد سواء بحيادية تامة، وهذه هي الحالة الطبيعية في الأجواء التنافسية العادلة الموجودة عنده في بلده الشقيق الإمارات، وما يجب أن تكون عليه في كل مكان وزمان.
إلا أن ما يحدث هنا شيء آخر، وعندما تنصف الأندية المنافسة للهلال فإنك ترتكب خطيئة وعليك أن تدفع ثمنها بالإبعاد، وسبقك في هذا يا عامر عبد الله زميلك عدنان حمد الذي واجه نفس مصيرك “الإبعاد” إلى يومنا هذا.
في المقابل زميلكم فارس عوض وهو أحد نجوم التعليق في الخليج، يعرف تمام المعرفة أن نجوميته لن تشفع له، وطبق الحكمة التي تقول: اعتبر لمن مضى قبلك، ولا تكن عبرة لمن يأتي بعدك.
وحتى لا يحدث له ما حدث لزميليه الإماراتيين عدنان حمد وعامر عبد الله سار على طريقة “ابعد عن الشر وغني له”، ليصبح معلقاً غير “محايد” في المباريات التي يكون فيها الهلال طرفاً ويمضي معظم الوقت للتغني بالهلال، فائزاً كان أو متعادلاً أو حتى خاسراً.
الإرهاب الاجتماعي الذي يمارسه الهلاليون “إعلامًا وجماهير” على كل العاملين في الوسط الرياضي ممن يخالفهم في توجههم أمر لا يمكن السكوت عنه بعد أن خسرنا كفاءات وكوادر بسبب محاولة إخضاعها لما يتوافق مع ميولهم وتوجهاتهم.
- نوافذ:
- منتخبنا تحت 23 عاماً تصدر مجموعته وتأهل بجدارة لدور الثمانية بقيادة الوطني سعد الشهري الذي وجد دعماً كبيراً من هيئة الرياضة واتحاد القدم والأندية التي اختار لاعبيه منها، وتأثرت سلباً بغيابهم عن منافسات الدوري كالنصر والأهلي.
- الأخ فهد المرداسي اختار الوقت الخطأ للظهور التلفزيوني كمحلل، ومع الاحترام لشخصه إلا أن مسيرته التحكيمية لا تخوله لأن يكون محللاً لقرارات الحكام الدوليين.
ـ هناك من يحاول الإسقاط على العلاقة التاريخية بين ناديي النصر والتعاون، وهي علاقة توطدت بمرور الزمن وتغير الإدارات، وفي آخر ثلاثة مواسم أصبحت بين الناديين علاقة متينة بقيادة الرئيس الأفضل محمد القاسم، الذي شهدت فترته أول بطولة لكأس الملك وحقق أفضل النتائج في الدوري، والمثل يقول: “جاور السعيد تسعد”.
وعلى دروب الخير نلتقي،،
عامر أجاب بالحقيقة التي يتجاهلونها من أنه يتفاعل مع الجميع على حد سواء بحيادية تامة، وهذه هي الحالة الطبيعية في الأجواء التنافسية العادلة الموجودة عنده في بلده الشقيق الإمارات، وما يجب أن تكون عليه في كل مكان وزمان.
إلا أن ما يحدث هنا شيء آخر، وعندما تنصف الأندية المنافسة للهلال فإنك ترتكب خطيئة وعليك أن تدفع ثمنها بالإبعاد، وسبقك في هذا يا عامر عبد الله زميلك عدنان حمد الذي واجه نفس مصيرك “الإبعاد” إلى يومنا هذا.
في المقابل زميلكم فارس عوض وهو أحد نجوم التعليق في الخليج، يعرف تمام المعرفة أن نجوميته لن تشفع له، وطبق الحكمة التي تقول: اعتبر لمن مضى قبلك، ولا تكن عبرة لمن يأتي بعدك.
وحتى لا يحدث له ما حدث لزميليه الإماراتيين عدنان حمد وعامر عبد الله سار على طريقة “ابعد عن الشر وغني له”، ليصبح معلقاً غير “محايد” في المباريات التي يكون فيها الهلال طرفاً ويمضي معظم الوقت للتغني بالهلال، فائزاً كان أو متعادلاً أو حتى خاسراً.
الإرهاب الاجتماعي الذي يمارسه الهلاليون “إعلامًا وجماهير” على كل العاملين في الوسط الرياضي ممن يخالفهم في توجههم أمر لا يمكن السكوت عنه بعد أن خسرنا كفاءات وكوادر بسبب محاولة إخضاعها لما يتوافق مع ميولهم وتوجهاتهم.
- نوافذ:
- منتخبنا تحت 23 عاماً تصدر مجموعته وتأهل بجدارة لدور الثمانية بقيادة الوطني سعد الشهري الذي وجد دعماً كبيراً من هيئة الرياضة واتحاد القدم والأندية التي اختار لاعبيه منها، وتأثرت سلباً بغيابهم عن منافسات الدوري كالنصر والأهلي.
- الأخ فهد المرداسي اختار الوقت الخطأ للظهور التلفزيوني كمحلل، ومع الاحترام لشخصه إلا أن مسيرته التحكيمية لا تخوله لأن يكون محللاً لقرارات الحكام الدوليين.
ـ هناك من يحاول الإسقاط على العلاقة التاريخية بين ناديي النصر والتعاون، وهي علاقة توطدت بمرور الزمن وتغير الإدارات، وفي آخر ثلاثة مواسم أصبحت بين الناديين علاقة متينة بقيادة الرئيس الأفضل محمد القاسم، الذي شهدت فترته أول بطولة لكأس الملك وحقق أفضل النتائج في الدوري، والمثل يقول: “جاور السعيد تسعد”.
وعلى دروب الخير نلتقي،،