يطالب جمهور الكرة السعودية الأندية الثلاثة التي ستخوض منافسات دوري أبطال آسيا “الهلال والنصر والأهلي” بالإعلان عن أن المنافسة على اللقب تقع في مقدمة أولويات أهداف هذا الموسم.
أندية المجموعات التي ستلعب هذه الأندية من ضمنها ليست بأعلى مستوى أو أفضل عناصر ولا تاريخًا، تتساوى في بعضها وإن وجدت أفضلية عن الآخر فهي تظهر في جانب وتختفي في آخر، ما يعني أن ما سيفصل بينهم حسن الاستعداد وعطاءات اللاعبين خلال هذه المنافسات، وقدرة الجهازين الفني والإداري على تسييرها مرحلة مرحلة.
الهلال حامل اللقب سيقع عليه الحمل الأكبر نفسيًا وفنيًا، حيث ستتعامل معه أندية مجموعته على اعتبار أنه الأصعب والمرشح للفوز، هذا سينعكس على الخطط التي سيعمد لها مدربو هذه الأندية خلال مواجهته، كذلك على روح لاعبيهم الذين سيجدون في اللعب أمام البطل دافعًا للتعامل معه بحذر واهتمام، وأيضًا رغبةً في الظهور والتحدي.
النصر والأهلي أيضًا سيتحملان عبء تحقيق طموحات جمهوريهما، الذين من المؤكد أنهم ينظرون لتحقيق الهلال لقب الموسم الماضي على أنه رسالة تحدٍ أو تحفيز جوابها “وما الذي يمنعنا من تحقيق ذات الإنجاز” لكنه بالتأكيد سيطالهما شيء من الحرج لتحقيق هذه الطموحات لأسباب تنافسية نفسية، وليست لنقص في القدرات.
التأهل إلى الأدوار الإقصائية يمكن التعامل معه على طريقة منافسات الدوري من ست مباريات، ولدى كل نادٍ فرصتان للتأهل، ويمكن أن تقبل فيها تقلبات المستوى والنتائج إلى الحد الذي لا يفقدك حق التأهل، ولكن يمكن تخفيف المصاعب إن وجدت بالتضحية ببعض جولات الدوري، على أن يكون ذلك في إطار استراتيجية وليس تصرفًا عشوائيًا أو تجاوبًا مع إملاءات جمهور وإعلام.
التعاون رابع الأندية السعودية حامل لقب كأس الملك وصاحب تجربة قصيرة في خوض البطولات الخارجية، كل ما يأمله جمهوره أن ينافس على التأهل عن مجموعته كحد أقصى في هذا المشوار، وذلك لن يكون باليسير، حيث تتفوق عليه أندية مجموعته بالخبرة والأفضلية العناصرية والإمكانات، وهذا ربما يتيح له أن يجعل من مباريات البطولة فرصة لتكوين فريق يحقق نتائج ومركز متقدم في سلم ترتيب الدوري.
الأندية الـ 16 المشاركة عن غرب آسيا في منافسات دوري الأبطال حقق منها اللقب أندية السد القطري 89م و2011م، والهلال السعودي 1991م و2000م و2019م، والعين الإماراتي 2003م، والاستقلال الإيراني 1970م و1990م، أربعة أندية فقط وفي انتظار من ينضم إليهم لتحقيق لقب هذه النسخة.
أندية المجموعات التي ستلعب هذه الأندية من ضمنها ليست بأعلى مستوى أو أفضل عناصر ولا تاريخًا، تتساوى في بعضها وإن وجدت أفضلية عن الآخر فهي تظهر في جانب وتختفي في آخر، ما يعني أن ما سيفصل بينهم حسن الاستعداد وعطاءات اللاعبين خلال هذه المنافسات، وقدرة الجهازين الفني والإداري على تسييرها مرحلة مرحلة.
الهلال حامل اللقب سيقع عليه الحمل الأكبر نفسيًا وفنيًا، حيث ستتعامل معه أندية مجموعته على اعتبار أنه الأصعب والمرشح للفوز، هذا سينعكس على الخطط التي سيعمد لها مدربو هذه الأندية خلال مواجهته، كذلك على روح لاعبيهم الذين سيجدون في اللعب أمام البطل دافعًا للتعامل معه بحذر واهتمام، وأيضًا رغبةً في الظهور والتحدي.
النصر والأهلي أيضًا سيتحملان عبء تحقيق طموحات جمهوريهما، الذين من المؤكد أنهم ينظرون لتحقيق الهلال لقب الموسم الماضي على أنه رسالة تحدٍ أو تحفيز جوابها “وما الذي يمنعنا من تحقيق ذات الإنجاز” لكنه بالتأكيد سيطالهما شيء من الحرج لتحقيق هذه الطموحات لأسباب تنافسية نفسية، وليست لنقص في القدرات.
التأهل إلى الأدوار الإقصائية يمكن التعامل معه على طريقة منافسات الدوري من ست مباريات، ولدى كل نادٍ فرصتان للتأهل، ويمكن أن تقبل فيها تقلبات المستوى والنتائج إلى الحد الذي لا يفقدك حق التأهل، ولكن يمكن تخفيف المصاعب إن وجدت بالتضحية ببعض جولات الدوري، على أن يكون ذلك في إطار استراتيجية وليس تصرفًا عشوائيًا أو تجاوبًا مع إملاءات جمهور وإعلام.
التعاون رابع الأندية السعودية حامل لقب كأس الملك وصاحب تجربة قصيرة في خوض البطولات الخارجية، كل ما يأمله جمهوره أن ينافس على التأهل عن مجموعته كحد أقصى في هذا المشوار، وذلك لن يكون باليسير، حيث تتفوق عليه أندية مجموعته بالخبرة والأفضلية العناصرية والإمكانات، وهذا ربما يتيح له أن يجعل من مباريات البطولة فرصة لتكوين فريق يحقق نتائج ومركز متقدم في سلم ترتيب الدوري.
الأندية الـ 16 المشاركة عن غرب آسيا في منافسات دوري الأبطال حقق منها اللقب أندية السد القطري 89م و2011م، والهلال السعودي 1991م و2000م و2019م، والعين الإماراتي 2003م، والاستقلال الإيراني 1970م و1990م، أربعة أندية فقط وفي انتظار من ينضم إليهم لتحقيق لقب هذه النسخة.