لا يزال الأهلي يغلي من حيث الإدارة والخلاف الشائك الذي طلع علينا ولأول مرة في تاريخ هذا النادي النزيه الذي كان دائمًا العمل فيه بصمت.
ولكن مع بداية الموسم دب اختلاف بين الرئيس والمشرف واستغله بعض خريجي ثقافة الردح والصياح في إعلام التهريج بعد أن عرف الأهلي بالوفاء مع أبنائه ولولا مجيء بعض من رواد الاستراحة مع الصديق الطيب جدًا لظل هذا النادي على العهد وسيظل إن شاء الله.
ولعل قرار هيئة الرياضة الذي أصدر يوم أمس الأول تجاه رئيس النادي أحمد الصائغ دليل قاطع على أن هناك أخطاء وقع فيها المهندس الشاب الذي أبلى بلاءً حسنًا إبان وجوده بتعاقده مع المدرب جروس من جديد واستقطاب كل من اللاعب ماركو مارين والمدافع الشاب طلال العبسي والإبقاء على حارس المنتخب الأولمبي الذي أذهل قارة آسيا بمستواه وهو ما جعل الإخوة الشريطية يساومون على رحيله من النادي ولكن الصائغ أبقى عليه بالنادي خلال ساعات وبتغريدة واحدة
ولا نقول إلا بيض الله وجه من ربى هذا المهندس المحترم في القول والاستماع وحظًا أوفر له ويظل ابن الأهلي وليته يفضل الصمت ويبتعد عن إعلام أبو ريالين لأن الفرصة باتت متاحة لهم للنيل من المشرف على الفريق الأمير منصور بن مشعل والدخول إلى دهاليز الخلاف من جديد بالمقارنات البائسة التي يعتمدون عليها من خلال أندية دون أخرى
وليت الأمير منصور فضلًا.. لا أمرًا يعمل بصمت لمصلحة النادي بعد أن قدم للأهلي لاعبين ومن خلال جيبه الخاص يتقدمهم الخبراني والمجحد وليما وبلالي وإن شاء يأتي بمن هم أفضل من هؤلاء النجوم فهو أهلاوي حتى النخاع وليت أبا وائل يستفيد من الدرس الماضي وبالأخص من مرتادي حراج بن قاسم ويفرق بين المحب للنادي الأهلي وبائعي الكلام.
وليت جمهور النادي يبعد عن القيل والقال والكل أجمع بأن الفريق قادر على المنافسة بلغة الأرقام قبل الكلام وبقراءة بسيطة يدرك أي محب لهذا الكيان الكبير بأن الفريق يسير في المسار الصحيح؛ فعلى صعيد الدوري الكل يعلم بأن الفارق بين المتصدر وفريق الأهلي لا يتجاوز الأربع نقاط، في حين على صعيد الكأس صعد إلى دور الأربعة، في حين استطاع أن يصعد إلى دوري المجموعات في دوري أبطال آسيا، وأتصور أن الفريق يحتاج إلى الصبر على المدرب جروس ودعم اللاعبين مع بداية مباراة العدالة التي ستكون بداية مباريات الدور الثاني ناهيك عن عودة اللاعبين المصابين والملتحقين بالمنتخب الأولمبي ولعل الصبر هو الهدية المنتظرة من جماهير الأهلي تجاه ناديهم والقائمين عليه.
ولكن مع بداية الموسم دب اختلاف بين الرئيس والمشرف واستغله بعض خريجي ثقافة الردح والصياح في إعلام التهريج بعد أن عرف الأهلي بالوفاء مع أبنائه ولولا مجيء بعض من رواد الاستراحة مع الصديق الطيب جدًا لظل هذا النادي على العهد وسيظل إن شاء الله.
ولعل قرار هيئة الرياضة الذي أصدر يوم أمس الأول تجاه رئيس النادي أحمد الصائغ دليل قاطع على أن هناك أخطاء وقع فيها المهندس الشاب الذي أبلى بلاءً حسنًا إبان وجوده بتعاقده مع المدرب جروس من جديد واستقطاب كل من اللاعب ماركو مارين والمدافع الشاب طلال العبسي والإبقاء على حارس المنتخب الأولمبي الذي أذهل قارة آسيا بمستواه وهو ما جعل الإخوة الشريطية يساومون على رحيله من النادي ولكن الصائغ أبقى عليه بالنادي خلال ساعات وبتغريدة واحدة
ولا نقول إلا بيض الله وجه من ربى هذا المهندس المحترم في القول والاستماع وحظًا أوفر له ويظل ابن الأهلي وليته يفضل الصمت ويبتعد عن إعلام أبو ريالين لأن الفرصة باتت متاحة لهم للنيل من المشرف على الفريق الأمير منصور بن مشعل والدخول إلى دهاليز الخلاف من جديد بالمقارنات البائسة التي يعتمدون عليها من خلال أندية دون أخرى
وليت الأمير منصور فضلًا.. لا أمرًا يعمل بصمت لمصلحة النادي بعد أن قدم للأهلي لاعبين ومن خلال جيبه الخاص يتقدمهم الخبراني والمجحد وليما وبلالي وإن شاء يأتي بمن هم أفضل من هؤلاء النجوم فهو أهلاوي حتى النخاع وليت أبا وائل يستفيد من الدرس الماضي وبالأخص من مرتادي حراج بن قاسم ويفرق بين المحب للنادي الأهلي وبائعي الكلام.
وليت جمهور النادي يبعد عن القيل والقال والكل أجمع بأن الفريق قادر على المنافسة بلغة الأرقام قبل الكلام وبقراءة بسيطة يدرك أي محب لهذا الكيان الكبير بأن الفريق يسير في المسار الصحيح؛ فعلى صعيد الدوري الكل يعلم بأن الفارق بين المتصدر وفريق الأهلي لا يتجاوز الأربع نقاط، في حين على صعيد الكأس صعد إلى دور الأربعة، في حين استطاع أن يصعد إلى دوري المجموعات في دوري أبطال آسيا، وأتصور أن الفريق يحتاج إلى الصبر على المدرب جروس ودعم اللاعبين مع بداية مباراة العدالة التي ستكون بداية مباريات الدور الثاني ناهيك عن عودة اللاعبين المصابين والملتحقين بالمنتخب الأولمبي ولعل الصبر هو الهدية المنتظرة من جماهير الأهلي تجاه ناديهم والقائمين عليه.