في 15 سبتمبر 2019م كتبت في هذه الزاوية “هندول” نشر مقالاً عنوانه “ملعب أبها جحيم الأندية” وكتبت بالنص:
“خسر الاتحاد مباراته أمام ضمك، هل السبب موقع مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية في أبها الذي يرتفع 2260 مترًا عن مستوى سطح البحر”؟
الطبيب وليد الشمراني بعد خسارة الاتحاد أمام ضمك غرد في حسابه في تويتر قائلًا: “من المعلوم طبيًّا أن الارتفاع عن مستوى سطح البحر يؤثر بشكل كبير على الأداء البدني والتركيز لجسم أي إنسان لا يعيش في المنطقة المرتفعة، وذلك لأن نسبة الأكسجين أقل مما هي عليه في المناطق الأخرى القريبة من سطح البحر، وهناك دراسة علمية في هذا الشأن توصي بوصول الفريق الضيف إلى الأماكن المرتفعة قبل مدة كافية وليس يومًا، أو يومين قبل المباراة”.
على خطى المنتخب البوليفي في “ملعب الجحيم” قد يستغل ناديا ضمك وأبها ارتفاع ملعبهما عن سطح البحر لتصبح المباريات على أرضهما جحيمًا للأندية المنافسة بسبب نقص الأكسجين الذي يؤثر سلبًا على اللاعبين الضيوف، أم أن الأندية ستستثمر الأبحاث العلمية وتعسكر في أبها قبل وقت كافٍ لا يقل عن ثلاثة أيام؟”.
ما الذي حدث عصر أمس في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين؟
متصدر الدوري فريق النصر يخسر المباراة بالتعادل أمام متذيل الترتيب فريق ضمك بهدف لكل فريق في مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية، والذي أطلقت عليه “ملعب الجحيم” لأن ملعب “هيرناندو سيليس” في العاصمة البوليفية لاباز، الذي يسمَّى بـ”ملعب الجحيم” بسبب موقعه الذي يرتفع أربعة آلاف متر عن سطح البحر والمشهور بمعاناة اللاعبين الضيوف فيه من نقص الأكسجين.
لا يبقى إلا أن أقول:
هذا التعادل يعتبر خسارة للفريق النصراوي في حالة حقق منافسه فريق الهلال الفوز اليوم على فريق أبها في نفس الملعب الذي تعثر فيه المتصدر.
من الناحية الفنية فريق أبها مميز واستغل ملعبه في كثير من المباريات ويحتل المركز الثامن، وقد يعاني الفريق الهلالي أمامه أم يستثمر الزعيم تعثر منافسه فريق النصر ويخطف الصدارة.
بسبب نقص الأكسجين الذي يؤثر سلبًا على اللاعبين الضيوف، هل يصبح ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية جحيماً للأندية؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
“خسر الاتحاد مباراته أمام ضمك، هل السبب موقع مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية في أبها الذي يرتفع 2260 مترًا عن مستوى سطح البحر”؟
الطبيب وليد الشمراني بعد خسارة الاتحاد أمام ضمك غرد في حسابه في تويتر قائلًا: “من المعلوم طبيًّا أن الارتفاع عن مستوى سطح البحر يؤثر بشكل كبير على الأداء البدني والتركيز لجسم أي إنسان لا يعيش في المنطقة المرتفعة، وذلك لأن نسبة الأكسجين أقل مما هي عليه في المناطق الأخرى القريبة من سطح البحر، وهناك دراسة علمية في هذا الشأن توصي بوصول الفريق الضيف إلى الأماكن المرتفعة قبل مدة كافية وليس يومًا، أو يومين قبل المباراة”.
على خطى المنتخب البوليفي في “ملعب الجحيم” قد يستغل ناديا ضمك وأبها ارتفاع ملعبهما عن سطح البحر لتصبح المباريات على أرضهما جحيمًا للأندية المنافسة بسبب نقص الأكسجين الذي يؤثر سلبًا على اللاعبين الضيوف، أم أن الأندية ستستثمر الأبحاث العلمية وتعسكر في أبها قبل وقت كافٍ لا يقل عن ثلاثة أيام؟”.
ما الذي حدث عصر أمس في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين؟
متصدر الدوري فريق النصر يخسر المباراة بالتعادل أمام متذيل الترتيب فريق ضمك بهدف لكل فريق في مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية، والذي أطلقت عليه “ملعب الجحيم” لأن ملعب “هيرناندو سيليس” في العاصمة البوليفية لاباز، الذي يسمَّى بـ”ملعب الجحيم” بسبب موقعه الذي يرتفع أربعة آلاف متر عن سطح البحر والمشهور بمعاناة اللاعبين الضيوف فيه من نقص الأكسجين.
لا يبقى إلا أن أقول:
هذا التعادل يعتبر خسارة للفريق النصراوي في حالة حقق منافسه فريق الهلال الفوز اليوم على فريق أبها في نفس الملعب الذي تعثر فيه المتصدر.
من الناحية الفنية فريق أبها مميز واستغل ملعبه في كثير من المباريات ويحتل المركز الثامن، وقد يعاني الفريق الهلالي أمامه أم يستثمر الزعيم تعثر منافسه فريق النصر ويخطف الصدارة.
بسبب نقص الأكسجين الذي يؤثر سلبًا على اللاعبين الضيوف، هل يصبح ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية جحيماً للأندية؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
