وصلنا إلى أولى مراحل حصاد الدوري، وهي مكونة من ثلاث مراحل، وكل مرحلة أربع جولات تبدأ من الـ 18 والـ 19 والـ 20 والـ 21، وفيها ستلعب فرق المقدمة الأربعة والمؤخرة مباريات يمكن أن يطلق عليها تحديد الوجهة، وتعتمد المرحلتان اللتان تليهما في تحديد دورهما على نتيجة المرحلة الأولى.
أهمية الجولات الأربع في أنها يمكن أن ترسم خطوط سير التنافس على اللقب والبقاء في آنٍ واحد، وعلى سبيل المثال الجولة المقبلة ستلعب أندية الترتيب الأخير مباريات كسر عظم حيث يلتقي الاتحاد بضمك والاتفاق بالحزم، وهي مواجهات مباشرة بست نقاط.
الفتح والعدالة والفيحاء الذين يقعون في ذات الدائرة سيكون لنتائجهم أمام الفيصلي والتعاون والهلال دور في زيادة أو تخفيف الضغط أو تعقيد الأمور إلى جولة أخرى، لكن المرحلة التي اعتبرناها أربع جولات لا شك ستفضي في نهايتها عن تحديد وجهة الهبوط.
على الجانب الآخر، سينتظر النصر والأهلي والوحدة تعثر الهلال أمام الفيحاء، هذا سيساعد في إعطاء فرصة حقيقية لالتقاط الأنفاس وجعل الفارق لا يتجاوز النقطة على أسوأ تقدير، لكن الهلال أيضًا يأمل في أن يعرقل الشباب النصر ولو بالتعادل، وألا يستفيد الأهلي والوحدة من مواجهتهما فيما لو انتهت أيضًا بالتعادل.
لكن في الجولة الـ 19 سيتشابك فيها الاتجاهان صعودًا ونزولًا، حيث تتميز مباريات هذه الجولة بمواجهات الرباعي الطامع في اللقب مع نظيره الطامح في تأمين البقاء، الحزم في مواجهة النصر، والاتحاد أمام الهلال، والفتح مع الأهلي، والفيحاء يلاقي الوحدة، هذا سيحدث في الجولة الـ 20 والـ 21 نهاية المرحلة، ومعها تكون مسارات الهبوط تحددت بشكل شبه كامل.
في المرحلة الثانية وهي إنعاش الأمل حتى وإن كان مستحيلًا حيث من المؤكد أن بقاء ضمك والعدالة والفتح على وتيرتهم السابقة في جمع النقاط يعني أنهم ما زالوا تحت الـ 20 نقطة وهذا سيكون غير كافٍ لتأمينهم، حيث إنه رقم نقطي يقل عن الذين يتقدمونهم في الترتيب قبل دخول جولات هذه المرحلة، ما سيؤكد أنها تحددت وجهتهم.
أندية الوسط وعلى حساب تحسين مراكزهم وبالصراع على الوصول إلى الترتيب الذي يمنح مقعدًا آسيويًا، سيزيدون من مصاعب الطامعين في اللقب والطامحين في البقاء على حدٍ سواء، وستتأثر أندية الهلال والنصر والأهلي وتزيد مشاكلها على الصعيد الفني والبدني مع تداخل منافسات الدوري ودوري أبطال آسيا، ومعه لا بد أن يحدد الثلاثي ما إذا كانوا ماضين في المنافسة على اللقب الآسيوي، أم على الدوري، أم كليهما.
أهمية الجولات الأربع في أنها يمكن أن ترسم خطوط سير التنافس على اللقب والبقاء في آنٍ واحد، وعلى سبيل المثال الجولة المقبلة ستلعب أندية الترتيب الأخير مباريات كسر عظم حيث يلتقي الاتحاد بضمك والاتفاق بالحزم، وهي مواجهات مباشرة بست نقاط.
الفتح والعدالة والفيحاء الذين يقعون في ذات الدائرة سيكون لنتائجهم أمام الفيصلي والتعاون والهلال دور في زيادة أو تخفيف الضغط أو تعقيد الأمور إلى جولة أخرى، لكن المرحلة التي اعتبرناها أربع جولات لا شك ستفضي في نهايتها عن تحديد وجهة الهبوط.
على الجانب الآخر، سينتظر النصر والأهلي والوحدة تعثر الهلال أمام الفيحاء، هذا سيساعد في إعطاء فرصة حقيقية لالتقاط الأنفاس وجعل الفارق لا يتجاوز النقطة على أسوأ تقدير، لكن الهلال أيضًا يأمل في أن يعرقل الشباب النصر ولو بالتعادل، وألا يستفيد الأهلي والوحدة من مواجهتهما فيما لو انتهت أيضًا بالتعادل.
لكن في الجولة الـ 19 سيتشابك فيها الاتجاهان صعودًا ونزولًا، حيث تتميز مباريات هذه الجولة بمواجهات الرباعي الطامع في اللقب مع نظيره الطامح في تأمين البقاء، الحزم في مواجهة النصر، والاتحاد أمام الهلال، والفتح مع الأهلي، والفيحاء يلاقي الوحدة، هذا سيحدث في الجولة الـ 20 والـ 21 نهاية المرحلة، ومعها تكون مسارات الهبوط تحددت بشكل شبه كامل.
في المرحلة الثانية وهي إنعاش الأمل حتى وإن كان مستحيلًا حيث من المؤكد أن بقاء ضمك والعدالة والفتح على وتيرتهم السابقة في جمع النقاط يعني أنهم ما زالوا تحت الـ 20 نقطة وهذا سيكون غير كافٍ لتأمينهم، حيث إنه رقم نقطي يقل عن الذين يتقدمونهم في الترتيب قبل دخول جولات هذه المرحلة، ما سيؤكد أنها تحددت وجهتهم.
أندية الوسط وعلى حساب تحسين مراكزهم وبالصراع على الوصول إلى الترتيب الذي يمنح مقعدًا آسيويًا، سيزيدون من مصاعب الطامعين في اللقب والطامحين في البقاء على حدٍ سواء، وستتأثر أندية الهلال والنصر والأهلي وتزيد مشاكلها على الصعيد الفني والبدني مع تداخل منافسات الدوري ودوري أبطال آسيا، ومعه لا بد أن يحدد الثلاثي ما إذا كانوا ماضين في المنافسة على اللقب الآسيوي، أم على الدوري، أم كليهما.