تخرجت سهر الصايغ، الممثلة المصرية، في كلية طب الأسنان في جامعة القاهرة عام 2013، لكن عشقها للفن دفعها إلى التفرغ للتمثيل.
وعن سر دراستها طب الأسنان، أوضحت سهر في حوارها مع “الرياضية” أنها فضّلت تحقيق رغبة والدها الذي كانت أمنيته أن تصبح طبيبة أسنان.
01
على الرغم عملك من الطفولة في التمثيل إلا أنك اخترت طب الأسنان.. لماذا؟
كانت أمنية والدي أن أكون طبيبة أسنان، وفضلت تلبية رغبته خاصة أنني كنت مجتهدة.
02
لماذا لم تفكري في صقل موهبتك بالدراسة في معهد الفنون المسرحية؟
أنا مقتنعة تماما أن ممارستي للتمثيل هواية نابعة من موهبة فقط، وبالتالي كان من الممكن أن أترك الهواية لوقتها.
03

لكن دراسة الطب تحتاج إلى تفرغ.. فكيف استطعت التنسيق بين الهواية والدراسة؟
منذ طفولتي اعتدت على الدراسة وممارسة الهوايات التي أحبها، وبالتالي لم أجد صعوبة في ذلك، فالهواية لها وقتها، والدراسة والعمل لهما وقتهما.
04
ما الجديد الذى ستقدمينه في مسلسل “النهاية”؟
المسلسل يحمل فكرة جديدة تماما لم تقدم من قبل فى الدراما العربية، فهو يتحدث عن التقدم التقني وتأثيره السلبى في الإنسان ما بعد 50 عاماً.
05
كيف تنظرين إلى المنافسة في دراما رمضان 2020؟
المنافسة ستكون رائعة وقوية في ظل مشاركة نجوم كبار أمثال عادل إمام ويسرا ونادية الجندي ونبيلة عبيد ونبيل الحلفاوي وخالد الصاوي.
06

هل لديك خطوط حمراء في الأدوار التي تقدمينها؟
بالتأكيد لدي خطوط لا أحب أن أتجاوزها، ولكن كل شيء ممكن أن يقدم ولكن في حدود وإطار معين، وأنا أسير فقط وفق هذا الإطار، وفي النهاية لكل شخص حدود خاصة به.
07
ألا يراودك حلم البطولة المطلقة؟
فرصة البطولة المطلقة لم تأت بعد، وأغلب السيناريوهات التي عرضت علي اعتذرت عنها لأنها لم تناسبني، وأنا أحلم بالتميز في عالم التمثيل، ولا أشترط النجومية المطلقة لأنها ستأتي في حينها وما يهمني حالياً أن أقدم الأدوار التي تلقى قبولاً وتترك بصمة لدى المشاهد.