العنوان الرئيس في الصحف:
“كشف جماهير مصابة بفيروس كورونا وسط مدرجات الملاعب السعودية”. أسئلة كثيرة تسيطر على قلق المجتمع والجهات ذات العلاقة حول الخوف من انتشار فيروس كورونا بين الجماهير التي حضرت المباراة.
وزارة الصحة تعلن حالات الاستنفار والتنسيق مع جميع الجهات المختصة وتخصيص رقم للطوارئ ووزارة التعليم تطلب من الجماهير الرياضية التي حضرت المباراة عدم الذهاب إلى المدارس أو الجامعات، ووزارة الخدمة المدنية تعلن السماح بالغياب للموظفين الذين تواجدوا في الملاعب المعلن عنها.
يبدو أن الوضع الصحي مقلق وسط انتشار الإشاعات حول عدد المصابين والمتوفين بسبب فيروس كورونا في الملاعب السعودية.
لا تقلق هذا مجرد التنبؤ بالمستقبل من أجل تحفيز الجهات المعنية بالاستعداد بخطة وقائية في ملاعبنا قبل حدوث أي إصابة بفيروس كورونا في الملاعب السعودية.
“إدارة المخاطر الرياضية” أسس هذا التخصص في “علم الرياضة”، بسبب تزايد المخاطر التي تهدد الرياضة كالإرهاب، الحرائق، انهيار المدرجات وسقف الملعب، الشغب الجماهيري، الوباء والأمراض المعدية، وغيرها، جميع الملاعب العالمية تنفذ خطط طوارئ لإخلاء الجماهير، فهل ملاعبنا جاهزة لأي طارئ أو كارثة؟
“إدارة المخاطر الرياضية” تحفز المنظمة الرياضية بالاستعداد لأي طارئ أو كارثة قبل حدوثها، هذا ما يطلق عليه علمياً” الخطة الوقائية”.
خطة شاملة لمواجهة الكوارث والحالات الطارئة التي قد تتعرض لها المنشآت الرياضية، وتثقيف الجماهير واللاعبين والحكام والإداريين والأجهزة الفنية بآلية إخلاء الملاعب في الحالات الطارئة واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتأمين سلامتهم.
لا يبقى إلا أن أقول:
الملاعب الرياضية من أكثر المواقع الخطيرة في انتشار أي وباء بسبب الحشود الجماهيرية، لذلك أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بعد اجتماع عاجل بداية شهر فبراير الحالي تأجيل مباريات الأندية الصينية في دوري أبطال آسيا حتى إبريل المقبل نتيجة لانتشار فيروس كورونا.
وفي نفس السياق تلقت إدارتا النصر والتعاون أمس اعتذارين من الاتحادين البحريني والكويتي عن احتضان مباراتيهما في دوري أبطال آسيا أمام كل من سباهانو بيروزي الإيرانيين ضمن الجولة الثالثة من البطولة بسبب تفشي “فيروس كورونا” في عدد من المناطق الإيرانية.
وبعد ظهور حالات مصابة في الكويت يفترض توخي الحذر، واتخاذ بعض التدابير للسيطرة على الفيروس من خلال تعزيز خطط وقائية في الملاعب السعودية، من خلال تعاون الهيئة العامة للرياضة مع الجهات ذات العلاقة.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك...
“كشف جماهير مصابة بفيروس كورونا وسط مدرجات الملاعب السعودية”. أسئلة كثيرة تسيطر على قلق المجتمع والجهات ذات العلاقة حول الخوف من انتشار فيروس كورونا بين الجماهير التي حضرت المباراة.
وزارة الصحة تعلن حالات الاستنفار والتنسيق مع جميع الجهات المختصة وتخصيص رقم للطوارئ ووزارة التعليم تطلب من الجماهير الرياضية التي حضرت المباراة عدم الذهاب إلى المدارس أو الجامعات، ووزارة الخدمة المدنية تعلن السماح بالغياب للموظفين الذين تواجدوا في الملاعب المعلن عنها.
يبدو أن الوضع الصحي مقلق وسط انتشار الإشاعات حول عدد المصابين والمتوفين بسبب فيروس كورونا في الملاعب السعودية.
لا تقلق هذا مجرد التنبؤ بالمستقبل من أجل تحفيز الجهات المعنية بالاستعداد بخطة وقائية في ملاعبنا قبل حدوث أي إصابة بفيروس كورونا في الملاعب السعودية.
“إدارة المخاطر الرياضية” أسس هذا التخصص في “علم الرياضة”، بسبب تزايد المخاطر التي تهدد الرياضة كالإرهاب، الحرائق، انهيار المدرجات وسقف الملعب، الشغب الجماهيري، الوباء والأمراض المعدية، وغيرها، جميع الملاعب العالمية تنفذ خطط طوارئ لإخلاء الجماهير، فهل ملاعبنا جاهزة لأي طارئ أو كارثة؟
“إدارة المخاطر الرياضية” تحفز المنظمة الرياضية بالاستعداد لأي طارئ أو كارثة قبل حدوثها، هذا ما يطلق عليه علمياً” الخطة الوقائية”.
خطة شاملة لمواجهة الكوارث والحالات الطارئة التي قد تتعرض لها المنشآت الرياضية، وتثقيف الجماهير واللاعبين والحكام والإداريين والأجهزة الفنية بآلية إخلاء الملاعب في الحالات الطارئة واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتأمين سلامتهم.
لا يبقى إلا أن أقول:
الملاعب الرياضية من أكثر المواقع الخطيرة في انتشار أي وباء بسبب الحشود الجماهيرية، لذلك أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بعد اجتماع عاجل بداية شهر فبراير الحالي تأجيل مباريات الأندية الصينية في دوري أبطال آسيا حتى إبريل المقبل نتيجة لانتشار فيروس كورونا.
وفي نفس السياق تلقت إدارتا النصر والتعاون أمس اعتذارين من الاتحادين البحريني والكويتي عن احتضان مباراتيهما في دوري أبطال آسيا أمام كل من سباهانو بيروزي الإيرانيين ضمن الجولة الثالثة من البطولة بسبب تفشي “فيروس كورونا” في عدد من المناطق الإيرانية.
وبعد ظهور حالات مصابة في الكويت يفترض توخي الحذر، واتخاذ بعض التدابير للسيطرة على الفيروس من خلال تعزيز خطط وقائية في الملاعب السعودية، من خلال تعاون الهيئة العامة للرياضة مع الجهات ذات العلاقة.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك...