البيان الذي أصدرته إدارة نادي النصر الذي طالبت فيه الاتحاد السعودي لكرة القدم نصاً بـ”إبعاد” رئيس لجنة الحكام بما يعني “إقالته”، مبررة السبب برغبتها في “منافسة شريفة تعم كل الأندية” من الناحية “الشكلية”، أجد أنه من حق إدارة النادي الدفاع عن حقوق ناديها ما دام أنها على “يقين” تام بما تملكه من “أدلة” قاطعة “تثبت” صحة موقفها.
ـ أما من ناحية “المضمون” فمن وجهة نظري فإن البيان بما جاء فيه “غير مقبول”، لأنه افتقد إلى “الشفافية” التي توضح “الشواهد” المؤكدة، رئيس لجنة الحكام “أخفق” في أداء مهام عمله، ولو تضمن بيانها المنشور في موقع النادي المسببات “موثقة” ببراهين تكشف “الحالات” التي تعرضت فيها بعض أو كل الأندية المشاركة في بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين لظلم تحكيمي لا يقتصر على “النصر” فحسب لو وجد البيان “تأييداً” كبيراً من الوسط الرياضي.
ـ حقيقة لا أجد تفسيراً لذلك “الغموض” الذي ظهر به البيان النصراوي، إلا أنه جزء مكمل لحلقات “مسلسل” متواصل من إدارات “متعاقبة” عبر سياسة فرد عضلات، لغة “التهديد” أو أسلوب “عدم المبالاة” المعني به اتحاد كرة القدم وإن كانت الإدارة الحالية لجأت إلى “المواجهة” المباشرة بتحديد مطلبها دون أي تهديدات، سبق أن اتبعتها إدارتا الأمير تركي بن فيصل وسعود السويلم، وقد نجحت هذه السياسية نجاحاً “باهراً” وساهمت في تحقيق ثلاث من بطولات الدوري.
ـ لا أستطيع الحكم النهائي على مسببات هذا “النجاح”، فلو كانت كلتا الإدارتين على “حق” من لجان”ظالمة “ففاق الاتحاد السعودي ولجانه من سباتهم العميق، أو أن “الضغوط” الإعلامية النصراوية المعروفة بسياسة “الكاتشب” كان لها تأثيرها “الإيجابي” لمصلحة النصر، وهذا ما دفع إدارة “السويكت” إلى استخدام نفس سياسة “الكاتشب” بتصعيد ابتعد عن لهجة “التهديد” إلى لهجة حددت “الهدف” بمطالبة صريحة برأس لجنة الحكام، وهو الأمر الذي لا يمكن لاتحاد كرة القدم القبول به، ولكن قد يكون له “تأثيره” الفعال كما حدث مع الاتحاديين “السابقين”.
ـ أتمنى من أعماق قلبي أن يصبح لبيان النصر والمطلب المحدد هويته تأثير قوي لمصلحة لا تخص نادي النصر فقط أو ناديًا آخر، إنما تشمل مصلحة كافة الأندية لتحقيق “المنافسة الشريفة” كما جاء في بيان الإدارة النصراوية.
ـ أخيراً سياسة “الكاتشب” النصراوية هل تصبح “مدرسة” تخص النصراويين دون غيرهم، أو أنها ستدفع أندية أخرى إلى “الاقتداء” بها وانتهاجها في أسلوب التعامل مع اتحاد القدم، أعتقد أن الأندية الأخرى لن تنجح لعدم تمتعها بنفس “الذكاء” النصراوي.
ـ أما من ناحية “المضمون” فمن وجهة نظري فإن البيان بما جاء فيه “غير مقبول”، لأنه افتقد إلى “الشفافية” التي توضح “الشواهد” المؤكدة، رئيس لجنة الحكام “أخفق” في أداء مهام عمله، ولو تضمن بيانها المنشور في موقع النادي المسببات “موثقة” ببراهين تكشف “الحالات” التي تعرضت فيها بعض أو كل الأندية المشاركة في بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين لظلم تحكيمي لا يقتصر على “النصر” فحسب لو وجد البيان “تأييداً” كبيراً من الوسط الرياضي.
ـ حقيقة لا أجد تفسيراً لذلك “الغموض” الذي ظهر به البيان النصراوي، إلا أنه جزء مكمل لحلقات “مسلسل” متواصل من إدارات “متعاقبة” عبر سياسة فرد عضلات، لغة “التهديد” أو أسلوب “عدم المبالاة” المعني به اتحاد كرة القدم وإن كانت الإدارة الحالية لجأت إلى “المواجهة” المباشرة بتحديد مطلبها دون أي تهديدات، سبق أن اتبعتها إدارتا الأمير تركي بن فيصل وسعود السويلم، وقد نجحت هذه السياسية نجاحاً “باهراً” وساهمت في تحقيق ثلاث من بطولات الدوري.
ـ لا أستطيع الحكم النهائي على مسببات هذا “النجاح”، فلو كانت كلتا الإدارتين على “حق” من لجان”ظالمة “ففاق الاتحاد السعودي ولجانه من سباتهم العميق، أو أن “الضغوط” الإعلامية النصراوية المعروفة بسياسة “الكاتشب” كان لها تأثيرها “الإيجابي” لمصلحة النصر، وهذا ما دفع إدارة “السويكت” إلى استخدام نفس سياسة “الكاتشب” بتصعيد ابتعد عن لهجة “التهديد” إلى لهجة حددت “الهدف” بمطالبة صريحة برأس لجنة الحكام، وهو الأمر الذي لا يمكن لاتحاد كرة القدم القبول به، ولكن قد يكون له “تأثيره” الفعال كما حدث مع الاتحاديين “السابقين”.
ـ أتمنى من أعماق قلبي أن يصبح لبيان النصر والمطلب المحدد هويته تأثير قوي لمصلحة لا تخص نادي النصر فقط أو ناديًا آخر، إنما تشمل مصلحة كافة الأندية لتحقيق “المنافسة الشريفة” كما جاء في بيان الإدارة النصراوية.
ـ أخيراً سياسة “الكاتشب” النصراوية هل تصبح “مدرسة” تخص النصراويين دون غيرهم، أو أنها ستدفع أندية أخرى إلى “الاقتداء” بها وانتهاجها في أسلوب التعامل مع اتحاد القدم، أعتقد أن الأندية الأخرى لن تنجح لعدم تمتعها بنفس “الذكاء” النصراوي.
