|


أبو حثرة: بدأت بالأهرامات

حوار: حسن ذيبان 2020.03.26 | 10:30 pm

يزخر السفر بفوائد وذكريات عدة، وينطوي على قدر من التحديات. في هذا الحوار نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا هذا الأسبوع محمد أبو حثرة، مدير الاحتراف في نادي أبها.
01
أول رحلة دولية في حياتك، أين كانت الوجهة وبرفقة مَن وماذا تتذكر عنها؟
القاهرة، برفقة عبد الله، شقيقي وإداري نادي ضمك، وعبد العزيز القاضي، خالي رحمه الله، وسلطان بن دخيش، الصديق العزيز. أتذكر أنها كانت في عام 2007، وزرنا الأهرامات والمتاحف، وشاهدنا نهر النيل.
02
بعضهم يعشق السفر إلى درجة الإدمان، ما السبب؟
لإكساب الإنسان معرفة بثقافات أخرى، وأيضًا تغيير الروتين.
03
حينما تقطع تذكرة بغرض السياحة، مَن تختار لمرافقتك؟
حاليًا زوجتي وريناد ابنتي.
04
مدينة من العالم قرَّرت ألا تعود إليها مرة أخرى، ولماذا؟
كوالالمبور عاصمة ماليزيا، لطول المسافة بينها والسعودية.
05
رحلة سفر حزينة وكئيبة، ماذا حدث لك فيها؟
الحمد لله جميع رحلاتي كانت ممتعة، واستفدت منها الكثير.
06
أهم ما تحمله في حقيبة سفرك،



وأهم ما تعود به؟
أهم ما أحمله القرآن الكريم والسجادة وبطارية الهاتف المتنقلة، وأهم ما أعود به الهدايا للأهل والأصدقاء.
07
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء، ما الفرق؟
السفر مع العائلة له نكهة خاصة، والأصدقاء كذلك. كلاهما ممتع وجميل لكن الفرق أن التكلفة المالية مع الأصدقاء أقل طبعًا.
08
المغادرون في صالات السفر، بماذا تنصحهم؟
أنصحهم أولاً بالمحافظة على الصلوات في أوقاتها ونقل صورة طيبة عن الشعب السعودي الكريم أمام العالم.