ـ حاجتان: الموهبة، والإيمان بها!. بعد ذلك يكون كل شيء سهلًا، بما في ذلك التّكْلفة البسيطة التي يتطلّبها الإبداع، والتي هي، فقط، حياتك كاملة من الألف إلى الياء!.
ـ فكّرتُ فيها طويلًا، قُل سنين، وما زلتُ عاجزًا عن معرفة أيّهما الأقلّ سوءًا: واحد يُحبّ أن يَكْرَه، وواحد يَكْرَهُ أنْ يُحِبّ؟!.
ـ لذّة الفنّ مُحَيِّرَة!. كلّ لذّةٍ ليس في جَوْفِها حيرةٌ، ليست لذّة فنيّة!. عطر الفنّ مُدَوِّخ، حتى وإنْ شَفّ، بالذّات إنْ شَفّ!.
ـ قاتل المتنبّي الحقيقي هو من لم يقرأه جيّدًا!.
ـ من يدري؟ ربما أوقف “كورونا” الناس، وثبّتهم في بيوتهم، ليتعلّموا أحد أهم وأطيب الدروس: أن يتصرّفوا كالأشجار!. أنْ يكونوا مثلها ظِلًّا وخُضرةً وسلامًا وعطاءً؟!.
ـ اليوم هو الثلاثاء، وأنت من تقرر، يمكن لك هزيمة الملل والرتابة إنْ لم تجعله شبيهًا بيوم الإثنين!. فكّر أيضًا بما يمكن لك تقديمه ليصير يوم الأربعاء مختلفًا عن يوم الثلاثاء هذا. أمّا أن تستسلم للرّتابة، فقد هربتَ من الحياة بحجّة الرغبة في المحافظة عليها!.
ـ ما لم أُخطئ، اسمه “بوسكجاليا”، الرجل الذي منه تعلّمت: في النهاية، قد يذهب الجميع، ولا يبقى سواك، .. تظلّ وحدك. عليك أنْ تعمل ليكون هذا كافيًا!.
ـ أقلّب في دفتري، أجد سطر ين نشرتهما كتغريدة بتاريخ قديم:
“بعد ألف عام، أتوقّع أنّ الهواتف النّقّالة، ممكن تنزّل إعلان في جرايدها: يُوجد لدينا إنسان مُتحرِّك، الأسعار مُغريَة، والكميّة محدودة”!.
يبدو أنني ظلمتُ الهواتف النّقّالة، والأكيد أنني بالغتُ كثيرًا في حكاية الألف عام!.
ـ قفلة:
هل يمكن لأفلام “الوطواط” أن تكون جماهيريّة بعد اليوم؟!.
ـ فكّرتُ فيها طويلًا، قُل سنين، وما زلتُ عاجزًا عن معرفة أيّهما الأقلّ سوءًا: واحد يُحبّ أن يَكْرَه، وواحد يَكْرَهُ أنْ يُحِبّ؟!.
ـ لذّة الفنّ مُحَيِّرَة!. كلّ لذّةٍ ليس في جَوْفِها حيرةٌ، ليست لذّة فنيّة!. عطر الفنّ مُدَوِّخ، حتى وإنْ شَفّ، بالذّات إنْ شَفّ!.
ـ قاتل المتنبّي الحقيقي هو من لم يقرأه جيّدًا!.
ـ من يدري؟ ربما أوقف “كورونا” الناس، وثبّتهم في بيوتهم، ليتعلّموا أحد أهم وأطيب الدروس: أن يتصرّفوا كالأشجار!. أنْ يكونوا مثلها ظِلًّا وخُضرةً وسلامًا وعطاءً؟!.
ـ اليوم هو الثلاثاء، وأنت من تقرر، يمكن لك هزيمة الملل والرتابة إنْ لم تجعله شبيهًا بيوم الإثنين!. فكّر أيضًا بما يمكن لك تقديمه ليصير يوم الأربعاء مختلفًا عن يوم الثلاثاء هذا. أمّا أن تستسلم للرّتابة، فقد هربتَ من الحياة بحجّة الرغبة في المحافظة عليها!.
ـ ما لم أُخطئ، اسمه “بوسكجاليا”، الرجل الذي منه تعلّمت: في النهاية، قد يذهب الجميع، ولا يبقى سواك، .. تظلّ وحدك. عليك أنْ تعمل ليكون هذا كافيًا!.
ـ أقلّب في دفتري، أجد سطر ين نشرتهما كتغريدة بتاريخ قديم:
“بعد ألف عام، أتوقّع أنّ الهواتف النّقّالة، ممكن تنزّل إعلان في جرايدها: يُوجد لدينا إنسان مُتحرِّك، الأسعار مُغريَة، والكميّة محدودة”!.
يبدو أنني ظلمتُ الهواتف النّقّالة، والأكيد أنني بالغتُ كثيرًا في حكاية الألف عام!.
ـ قفلة:
هل يمكن لأفلام “الوطواط” أن تكون جماهيريّة بعد اليوم؟!.