يقول الشاعر فاروق جويدة في إحدى قصائده: لا أنت أنت ولا الزمان الزمان!، ولكن مع سامي الجابر الغائب الحاضر العكس تمامًا، فسامي هو سامي مالئ الدنيا وشاغل الناس على رأي المتنبي، وإن لم يكن الزمان نفسه!.
شخصية متجددة كسامي من المستحيل أن يكون لها تاريخ صلاحية وانتهاء كغيره، أقول ذلك وأنا أرى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعيده مجددًا للواجهة مع جوقة النجوم الآسيوية المختارين للتصويت ضمن الأبرز، وكسعودية أفتخر بوجود سامي ضمن الثلاثي الفائز بأعلى التصويت مع الإيراني علي رضا والياباني كسوكي هوندا!.
مثل هذه الشهادات القارية/ الدولية التي تأتي على غير هوى المتعصبين ممن يحارب المبدعين بكافة المجالات لا تأتي شهادة حق وإثبات جدارة وأهلية فقط، وإنما صفعة على وجوه هؤلاء!، وعلى الرغم من تفاوت آرائنا جميعًا فيما يخص نجاح/ فشل سامي اللاعب الإداري المدرب ورئيس النادي، إلا أن أي إنسان يملك ولو أقل أبجديات المنطق والموضوعية يعلم أن سامي من أبرز ما أنجبت الكرة السعودية على كافة المستويات الدولية القارية الإقليمية والمحلية ومن دون دخول بالدائرة الجدلية والمساواة مع “س” أو “ص” من اللاعبين!.
سامي من ضمن النجوم الذين لا تستطيع معهم بأن تكون “رماديًا” محايدًا، فإما مع أو ضد!، سامي ظُلم كثيرًا من ذوي القربى ووجد الإنصاف بالاختيار والإشادة خارجيًّا، ما يدل على أنه أفضل ما أنجبت الكرة السعودية بخبرته التراكمية وثقافته واللغات التي يتقنها وعلاقاته الدولية!، وهو السعودي الأكثر شهرة وصيتًا بالخارج، واللاعب الوحيد الذي شارك بأربع كؤوس عالم وسجل بثلاث منها!.
مشاركاته الدولية واختياره ضمن نجوم كرة القدم العالمية بعدة محافل..! تكريم واعتراف بالأفضلية وآخرها اختياره من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، ضمن حملة مواجهة فيروس كورونا والتقليل من مخاطره مع بوفون وإيتو وجوركييف وميدو وكاسياس وميسي!.
ومهما وجد محب وكاره لسامي حتى داخل الصف الهلالي الواحد فيكفيه من النجاح شهادة المنصفين، فالهلال يجني ثمار اختياراته الصائبة على مستوى اللاعبين جوميز، كاريلو، عموري وخيسوس سابقًا! وإذا كانت البرازيل تفتخر ببيليه أسطورة لها والأرجنتين بمارادونا، فيكفينا فخرًا أن سامي نجم سعودي، وأتمنى ألا تتجمد عطاءاته عند الماضي، وأن يجد المنصب أو يخلقه الذي يستطيع من خلاله خدمة الكرة السعودية ولو بإنشاء أكاديمية تحت إشرافه بالاستعانة بعدد من المدربين العالميين دعمًا للمنتخب السعودي والأندية المشاركة عالميًّا!.
شخصية متجددة كسامي من المستحيل أن يكون لها تاريخ صلاحية وانتهاء كغيره، أقول ذلك وأنا أرى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعيده مجددًا للواجهة مع جوقة النجوم الآسيوية المختارين للتصويت ضمن الأبرز، وكسعودية أفتخر بوجود سامي ضمن الثلاثي الفائز بأعلى التصويت مع الإيراني علي رضا والياباني كسوكي هوندا!.
مثل هذه الشهادات القارية/ الدولية التي تأتي على غير هوى المتعصبين ممن يحارب المبدعين بكافة المجالات لا تأتي شهادة حق وإثبات جدارة وأهلية فقط، وإنما صفعة على وجوه هؤلاء!، وعلى الرغم من تفاوت آرائنا جميعًا فيما يخص نجاح/ فشل سامي اللاعب الإداري المدرب ورئيس النادي، إلا أن أي إنسان يملك ولو أقل أبجديات المنطق والموضوعية يعلم أن سامي من أبرز ما أنجبت الكرة السعودية على كافة المستويات الدولية القارية الإقليمية والمحلية ومن دون دخول بالدائرة الجدلية والمساواة مع “س” أو “ص” من اللاعبين!.
سامي من ضمن النجوم الذين لا تستطيع معهم بأن تكون “رماديًا” محايدًا، فإما مع أو ضد!، سامي ظُلم كثيرًا من ذوي القربى ووجد الإنصاف بالاختيار والإشادة خارجيًّا، ما يدل على أنه أفضل ما أنجبت الكرة السعودية بخبرته التراكمية وثقافته واللغات التي يتقنها وعلاقاته الدولية!، وهو السعودي الأكثر شهرة وصيتًا بالخارج، واللاعب الوحيد الذي شارك بأربع كؤوس عالم وسجل بثلاث منها!.
مشاركاته الدولية واختياره ضمن نجوم كرة القدم العالمية بعدة محافل..! تكريم واعتراف بالأفضلية وآخرها اختياره من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، ضمن حملة مواجهة فيروس كورونا والتقليل من مخاطره مع بوفون وإيتو وجوركييف وميدو وكاسياس وميسي!.
ومهما وجد محب وكاره لسامي حتى داخل الصف الهلالي الواحد فيكفيه من النجاح شهادة المنصفين، فالهلال يجني ثمار اختياراته الصائبة على مستوى اللاعبين جوميز، كاريلو، عموري وخيسوس سابقًا! وإذا كانت البرازيل تفتخر ببيليه أسطورة لها والأرجنتين بمارادونا، فيكفينا فخرًا أن سامي نجم سعودي، وأتمنى ألا تتجمد عطاءاته عند الماضي، وأن يجد المنصب أو يخلقه الذي يستطيع من خلاله خدمة الكرة السعودية ولو بإنشاء أكاديمية تحت إشرافه بالاستعانة بعدد من المدربين العالميين دعمًا للمنتخب السعودي والأندية المشاركة عالميًّا!.