في الغالب تبرز أهمية الاستعانة بالمدرب الوطني بالمحن والظروف المتقلبة والأوقات الصعبة، فهناك علاقة طردية بينهما، ولهذا يسمونه بمدرب الطوارئ/ الحالات الحرجة!، فهل هذا جحود أم أنه مجرد انتقاص وعدم إيمان وثقة بقدرة المنتج الوطني لإدارة منظومة التدريب؟!.
وفي دوري المحترفين لا يوجد إلا مدرب وطني واحد الكابتن خالد العطوي مع الاتفاق “العاشر”، وبغض النظر عن تقييم إنتاجيته مع النواخذة يبقى قرار الاستعانة بالوطني لنادٍ كالاتفاق مهم وإيجابي، ويصب بمصلحة الكرة السعودية، والاتفاق الذي أعطى الفرصة والثقة للعنصر الوطني وبإمكانه جلب أجنبي أيًا كان!، قلة من الأندية هي التي تعاملت باحترافية مع الوطني وحفظت حقوقه، لكن هناك أندية هضمت حقوقهم ولم تعطهم إياها ليومنا هذا!.
هناك مدربون وطنيون فرضوا أنفسهم بقوة على الساحة، من خلال الدورات التدريبية التي حصلوا عليها وأعلى الشهادات بمجال كرة القدم، ولم يجدوا التقدير المطلوب ولو على سبيل “مساعد مدرب”، وهو المنصب الذي كان مُلزمًا قبل عام/ عامين على الأندية جميعها بدوري المحترفين، فلماذا لم يستمر؟!، من حق المدرب الوطني إيجاد فرصة للعمل بأندية وطنه كما باقي القطاعات التي فرضت بها السعودة، وإذا اختارت الأندية الأجنبي فمن حق الوطني إيجاد موقع بالأجهزة الفنية بدلاً من قائمة المساعدين التي تأتي بمعية الأجنبي والتي ترهق الأندية والكرة السعودية ماديًّا ولا أكثر!.
فرض وجود المدرب الوطني مع الأجنبي فيه اكتساب للخبرة والاحتكاك والاستفادة التراكمية، متى استمر سيكون مؤهلاً وجاهزًا للحالات الطارئة التي تحتاج فيها الأندية لمدرب مؤقت!.
مشكلة أغلبية المدربين الوطنيين أنهم غير متفرغين ولديهم عمل رسمي؟!، لأن مهنة التدريب غير آمنة وبأي وقت يجد نفسه خارج المكان فكيف يتفرغ؟! اتحاد الكرة أولى الاهتمام بتطوير برامج التدريب ونظم الدورات التدريبية للمدربين الوطنيين، لكن العلاقة لا تزال باردة وتعاني من الفتور والجفاء مع الأندية، فكيف ندعم المدرب ونؤهله وهو لا يعمل بالمكان الذي يستحقه!؟.
لدينا نماذج وطنية مشرفة حاليًا الكابتن سعد الشهري مع منتخب السعودية تحت 23 سنة، والكابتن بندر باصريح..!، المدرب الوطني يحتاج للمزيد من الثقة والأمان، لينعكس ذلك على تطوره وإبراز ما لديه من إمكانات وخبرات بممارسة التدريب!.
لا يكفي إيجاد موقع بل تفعيله حتى لا يكون صوريًا، فالوطني حلقة وصل ممتازة بين الأجنبي واللاعبين، من خلال قربه وتفهمه لطبيعة اللاعب وقدراته وكلاهما مكمل للآخر!!.
وفي دوري المحترفين لا يوجد إلا مدرب وطني واحد الكابتن خالد العطوي مع الاتفاق “العاشر”، وبغض النظر عن تقييم إنتاجيته مع النواخذة يبقى قرار الاستعانة بالوطني لنادٍ كالاتفاق مهم وإيجابي، ويصب بمصلحة الكرة السعودية، والاتفاق الذي أعطى الفرصة والثقة للعنصر الوطني وبإمكانه جلب أجنبي أيًا كان!، قلة من الأندية هي التي تعاملت باحترافية مع الوطني وحفظت حقوقه، لكن هناك أندية هضمت حقوقهم ولم تعطهم إياها ليومنا هذا!.
هناك مدربون وطنيون فرضوا أنفسهم بقوة على الساحة، من خلال الدورات التدريبية التي حصلوا عليها وأعلى الشهادات بمجال كرة القدم، ولم يجدوا التقدير المطلوب ولو على سبيل “مساعد مدرب”، وهو المنصب الذي كان مُلزمًا قبل عام/ عامين على الأندية جميعها بدوري المحترفين، فلماذا لم يستمر؟!، من حق المدرب الوطني إيجاد فرصة للعمل بأندية وطنه كما باقي القطاعات التي فرضت بها السعودة، وإذا اختارت الأندية الأجنبي فمن حق الوطني إيجاد موقع بالأجهزة الفنية بدلاً من قائمة المساعدين التي تأتي بمعية الأجنبي والتي ترهق الأندية والكرة السعودية ماديًّا ولا أكثر!.
فرض وجود المدرب الوطني مع الأجنبي فيه اكتساب للخبرة والاحتكاك والاستفادة التراكمية، متى استمر سيكون مؤهلاً وجاهزًا للحالات الطارئة التي تحتاج فيها الأندية لمدرب مؤقت!.
مشكلة أغلبية المدربين الوطنيين أنهم غير متفرغين ولديهم عمل رسمي؟!، لأن مهنة التدريب غير آمنة وبأي وقت يجد نفسه خارج المكان فكيف يتفرغ؟! اتحاد الكرة أولى الاهتمام بتطوير برامج التدريب ونظم الدورات التدريبية للمدربين الوطنيين، لكن العلاقة لا تزال باردة وتعاني من الفتور والجفاء مع الأندية، فكيف ندعم المدرب ونؤهله وهو لا يعمل بالمكان الذي يستحقه!؟.
لدينا نماذج وطنية مشرفة حاليًا الكابتن سعد الشهري مع منتخب السعودية تحت 23 سنة، والكابتن بندر باصريح..!، المدرب الوطني يحتاج للمزيد من الثقة والأمان، لينعكس ذلك على تطوره وإبراز ما لديه من إمكانات وخبرات بممارسة التدريب!.
لا يكفي إيجاد موقع بل تفعيله حتى لا يكون صوريًا، فالوطني حلقة وصل ممتازة بين الأجنبي واللاعبين، من خلال قربه وتفهمه لطبيعة اللاعب وقدراته وكلاهما مكمل للآخر!!.