استئناف الأنشطة الرياضية أصبح متاحًا بعد أن تم الاعلان عن أن عودة الحياة الطبيعية في العشرين من يونيو المقبل، وبذلك ينتظر أن تعلن وزارة الرياضة “البروتوكول” الخاص الذي يجب اتباعه من طرف المشاركين في المنافسات في هذه الأنشطة، التي ستقام خلف الأبواب الموصدة ومتى.
الأنفاس الأولى للحياة الرياضية، ستبدأ بفتح مقرات وملاعب الأندية وتجهيزها لاستقبال اللاعبين والعاملين في الكوادر الفنية والإدارية والمساندة، حيث يبدأ التحضير الطبي والبدني واللياقي، والتباين بين الأندية سيظهر هذه المرة حقيقيًّا وليس تهيؤات، وذلك في القدرة على استئناف التحضيرات بأقل الغيابات، وأقل الأخطاء في تطبيق إجراءات الوقاية.
وزارة الرياضة ستتحمل عبء تحضير المنشآت، والدعم اللوجيستي والرقابة، والاتحادات مطالبة بأن تعاين الملاعب والصالات، لتقوم بتهيئتها لانطلاق مسابقاتها والتنسيق مع الأندية بشأن متطلبات الظرف، وعمل الإجراءات والضوابط التي تكفل التمشي بدقة مع “روشتة” وزارة الصحة، منعًا لأي تجاوز أو إهمال أو مجاملة، أو أي سبب كان.
لن تكون هناك قوة إطلاق لمنافسات دوري الأمير محمد بن سلمان للأندية الممتازة، كمثل مواجهة النصر والهلال التي كان من المقرر لها أن تلعب في العشرين من مارس الماضي ضمن مباريات الجولة الـ 23، ويعقبها في الجولة التالية لقاء الاتحاد والأهلي، التي كانت ستلعب في الحادي عشر من إبريل الماضي، وتوقفا ومعها النشاط الرياضي في العالم، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
فارق النقاط الست بين المتصدر الهلال “51” ووصيفه النصر “45” صنع تحديًا خلال فترة التوقف، إذ يرى الهلاليون أنه كان يمكنهم المواصلة لو استمر الدوري وإنهاء الجولات الثمانية بالفارق الذي يتوجهم بينما يراه النصراويون نسخة مكررة، مما حصل الموسم الماضي حين كسروا الفارق وحصلوا على البطولة.
بعد مواجهة الغريمين الهلال والنصر، سيلعب كل منهما سبع مباريات متقاربة في القوة، الهلال سيواجه الأهلي والوحدة والشباب، فيما يلعب النصر أمام الاتحاد والوحدة والاتفاق، أيضًا الهلال سيلتقي الفيصلي والفتح والحزم والعدالة، أما النصر فستكون لقاءاته، مع التعاون والفيحاء والعدالة وأبها، ترتيب الجولات سيلعب دورًا في تحديد صعوبة المواجهات، بالذات فيما يخص مباريات الفرق المهددة بالهبوط.
الأندية جميعها في حاجة للاطمئنان أولاً على سلامة اللاعبين، جاهزية الملاعب كفاءة عمل الرابطة واللجان، معرفة من سيدير المباريات تحكيميًّا، تطبيق خدمة حكم الفيديو المساعد، تجاوز مرحلة الحجر واللعب من دون جمهور.
الأنفاس الأولى للحياة الرياضية، ستبدأ بفتح مقرات وملاعب الأندية وتجهيزها لاستقبال اللاعبين والعاملين في الكوادر الفنية والإدارية والمساندة، حيث يبدأ التحضير الطبي والبدني واللياقي، والتباين بين الأندية سيظهر هذه المرة حقيقيًّا وليس تهيؤات، وذلك في القدرة على استئناف التحضيرات بأقل الغيابات، وأقل الأخطاء في تطبيق إجراءات الوقاية.
وزارة الرياضة ستتحمل عبء تحضير المنشآت، والدعم اللوجيستي والرقابة، والاتحادات مطالبة بأن تعاين الملاعب والصالات، لتقوم بتهيئتها لانطلاق مسابقاتها والتنسيق مع الأندية بشأن متطلبات الظرف، وعمل الإجراءات والضوابط التي تكفل التمشي بدقة مع “روشتة” وزارة الصحة، منعًا لأي تجاوز أو إهمال أو مجاملة، أو أي سبب كان.
لن تكون هناك قوة إطلاق لمنافسات دوري الأمير محمد بن سلمان للأندية الممتازة، كمثل مواجهة النصر والهلال التي كان من المقرر لها أن تلعب في العشرين من مارس الماضي ضمن مباريات الجولة الـ 23، ويعقبها في الجولة التالية لقاء الاتحاد والأهلي، التي كانت ستلعب في الحادي عشر من إبريل الماضي، وتوقفا ومعها النشاط الرياضي في العالم، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
فارق النقاط الست بين المتصدر الهلال “51” ووصيفه النصر “45” صنع تحديًا خلال فترة التوقف، إذ يرى الهلاليون أنه كان يمكنهم المواصلة لو استمر الدوري وإنهاء الجولات الثمانية بالفارق الذي يتوجهم بينما يراه النصراويون نسخة مكررة، مما حصل الموسم الماضي حين كسروا الفارق وحصلوا على البطولة.
بعد مواجهة الغريمين الهلال والنصر، سيلعب كل منهما سبع مباريات متقاربة في القوة، الهلال سيواجه الأهلي والوحدة والشباب، فيما يلعب النصر أمام الاتحاد والوحدة والاتفاق، أيضًا الهلال سيلتقي الفيصلي والفتح والحزم والعدالة، أما النصر فستكون لقاءاته، مع التعاون والفيحاء والعدالة وأبها، ترتيب الجولات سيلعب دورًا في تحديد صعوبة المواجهات، بالذات فيما يخص مباريات الفرق المهددة بالهبوط.
الأندية جميعها في حاجة للاطمئنان أولاً على سلامة اللاعبين، جاهزية الملاعب كفاءة عمل الرابطة واللجان، معرفة من سيدير المباريات تحكيميًّا، تطبيق خدمة حكم الفيديو المساعد، تجاوز مرحلة الحجر واللعب من دون جمهور.