فتح سامي الجابر نقاشًا تويتريًّا بتغريدة قال فيها: “كمتابع رياضي لو منحت الفرصة في “تعديل - إلغاء - إضافة” ثلاثة قوانين لكرة القدم، ماذا ستقدم من آراء لجعل كرة القدم أكثر متعة..
بانتظار مشاركاتكم”..
الردود جاءت ما بين جدية وأظهرت وعيًا كبيرًا للجماهير من خلال تقديم أفكار تتعلق بتطوير اللعبة وزيادة جمالياتها ومتعتها، وهزليًّا حمل استخفافًا بالتغريدة وكاتبها وهذه النوعية للأسف هي “المسنترة” في تويتر وتنتظر أي أحد يغرد حتى تقدم بضاعتها الرديئة التي لا تملك غيرها.
بعد قراءتي لتغريدة الكابتن سامي وهي طبعًا كانت ضمن اقتراحات طلبها الاتحاد الدولي للعبة “فيفا” من عدد من الرياضيين السابقين والمهتمين لتقديم أفكار ومقترحات لتحسين مستوى اللعبة، بحيث تكون أكثر إبهارًا ومتعة وتشويقًا.
طرأ على بالي فكرة أخرى أتمنى تطبيقها وهي تتعلق بعدالة المنافسة في لعبة كرة القدم ونصرة الفرق المظلومة، وكيف يمكن لناد تعرض لظلم تحكيمي كان سببًا في حرمانه من بطولات مستحقة او اعتراض طريق وصوله إليها، وأن تكون الأخطاء المرتكبة بحقه واضحة وفاضحة ولا تدخل ضمن ما يسمى بتقدير الحكم للحالة، لأن هذا التقدير كان سببًا في وصول فرق لقائمة بطولات بطول “منيو” المطاعم الشعبية. وحرمان أخرى بحجة تقدير الحكم وأن أخطاءه جزء من اللعبة.
ولذلك أقترح وأتمنى أن تكون هناك لجنة تسمى لجنة تطبيق عدالة المنافسة في كرة القدم بحيث تجتمع بعد أى مباراة فيها أحداث مشبوهة ونتيجة غير مستحقة، وأن يكون دور هذه اللجنة هو إعادة الحق إلى أصحابه وأن يكون تدخلها وفق معايير معينة وواضحة تحدث في اللقاء. ولو حدث ذلك فإننا سنتحدث حينها عن البطولات النظيفة وسنتذكر البطولات التي تلوثت دون أن يتذكرها أحد أو يواسى من تضرر فيها.
وأجزم أنه لو كانت فكرة لجان تحقيق عدالة المنافسة في كرة القدم مطبقة منذ 40 سنة ماضية لكان الأهلي حاليًا يغرد وحيدًا ببطولاته دون أن يقترب منه أحد.
فاصلة:
ـ على طريقة سباقات التتابع في ألعاب القوى تفوقت الحكومة حتى اللفة ما قبل الأخيرة في محاربة جائحة كورونا، وسلمت عصا السباق للمواطنين لإكماله وتحقيق الانتصار، وعلى المواطنين أن يكملوا اللفة الأخيرة بنفس الجهد والحرص والرغبة في الانتصار حتى لا يضيعوا كل الجهد والتعب الذي قامت به الدولة في كل المراحل السابقة.
بانتظار مشاركاتكم”..
الردود جاءت ما بين جدية وأظهرت وعيًا كبيرًا للجماهير من خلال تقديم أفكار تتعلق بتطوير اللعبة وزيادة جمالياتها ومتعتها، وهزليًّا حمل استخفافًا بالتغريدة وكاتبها وهذه النوعية للأسف هي “المسنترة” في تويتر وتنتظر أي أحد يغرد حتى تقدم بضاعتها الرديئة التي لا تملك غيرها.
بعد قراءتي لتغريدة الكابتن سامي وهي طبعًا كانت ضمن اقتراحات طلبها الاتحاد الدولي للعبة “فيفا” من عدد من الرياضيين السابقين والمهتمين لتقديم أفكار ومقترحات لتحسين مستوى اللعبة، بحيث تكون أكثر إبهارًا ومتعة وتشويقًا.
طرأ على بالي فكرة أخرى أتمنى تطبيقها وهي تتعلق بعدالة المنافسة في لعبة كرة القدم ونصرة الفرق المظلومة، وكيف يمكن لناد تعرض لظلم تحكيمي كان سببًا في حرمانه من بطولات مستحقة او اعتراض طريق وصوله إليها، وأن تكون الأخطاء المرتكبة بحقه واضحة وفاضحة ولا تدخل ضمن ما يسمى بتقدير الحكم للحالة، لأن هذا التقدير كان سببًا في وصول فرق لقائمة بطولات بطول “منيو” المطاعم الشعبية. وحرمان أخرى بحجة تقدير الحكم وأن أخطاءه جزء من اللعبة.
ولذلك أقترح وأتمنى أن تكون هناك لجنة تسمى لجنة تطبيق عدالة المنافسة في كرة القدم بحيث تجتمع بعد أى مباراة فيها أحداث مشبوهة ونتيجة غير مستحقة، وأن يكون دور هذه اللجنة هو إعادة الحق إلى أصحابه وأن يكون تدخلها وفق معايير معينة وواضحة تحدث في اللقاء. ولو حدث ذلك فإننا سنتحدث حينها عن البطولات النظيفة وسنتذكر البطولات التي تلوثت دون أن يتذكرها أحد أو يواسى من تضرر فيها.
وأجزم أنه لو كانت فكرة لجان تحقيق عدالة المنافسة في كرة القدم مطبقة منذ 40 سنة ماضية لكان الأهلي حاليًا يغرد وحيدًا ببطولاته دون أن يقترب منه أحد.
فاصلة:
ـ على طريقة سباقات التتابع في ألعاب القوى تفوقت الحكومة حتى اللفة ما قبل الأخيرة في محاربة جائحة كورونا، وسلمت عصا السباق للمواطنين لإكماله وتحقيق الانتصار، وعلى المواطنين أن يكملوا اللفة الأخيرة بنفس الجهد والحرص والرغبة في الانتصار حتى لا يضيعوا كل الجهد والتعب الذي قامت به الدولة في كل المراحل السابقة.