أسست جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية طبقًا لأحكام لائحة الجمعيات والمؤسسات الخيرية الصادرة بقرار مجلس الوزراء رقم “107” المؤرخ في 25ـ6ـ1410هـ، وقواعدها التنفيذية الصادرة بقرار وزير الشؤون الاجتماعية رقم “760” بتاريخ 30ـ1ـ1412هـ والتعليمات الصادرة بمقتضاها.
ولقد دشنت الجمعية بتاريخ 8ـ7ـ1437هـ، وهي وفق المادة رقم “3” من نظامها الأساسي تهدف إلى:
ـ الإسهام في تأمين السكن اللائق للاعبين وأسرهم.
ـ مساعدة اللاعبين المحتاجين وتوفير العلاج اللازم لهم ولأسرهم.
ـ السعي لتوفير فرص وظيفية للاعبين المعتزلين ومن في حكمهم.
ـ مساعدة اللاعبين الذين يتعرضون للكوارث.
ـ الإسهام في تأمين حياة كريمة لأسر اللاعبين الذين فقدوا عائلهم.
وتقول الإحصاءات الصادرة عن الجمعية، التي يرأسها الكابتن الخلوق ماجد عبد الله، إن عدد الأسر المستفيدة من خدماتها بلغ “146” أسرة تضم “1155” فردًا، وبلغ إجمالي عدد الخدمات التي قدمتها الجمعية “4500” خدمة، كما بلغ إجمالي ما قدمته الجمعية من مساعدات عينية ونقدية مليون ريال.
ومن خلال زيارتي للموقع الرسمي للجمعية وجدت ما يثلج الصدر من معلومات وبيانات، فكل الشكر والتقدير لجميع العاملين فيها صغيرهم قبل كبيرهم، لا سيما أن الخدمات التي يقدمونها تطوعية، والجمعية التي يعملون بها غير ربحية، التي أتمنى أن تواصل عطاءها وجهودها الهامة من باب الوفاء للاعبينا.
وإذا كان لي من ملاحظة فهي تغيب الجمعية في بعض الأحيان، فمثلاً اللاعب خالد الزيلعي يعاني حاليًا من مرض عضال ويحتاج إلى دعم الجمعية التي لم تحرك ساكنًا تجاهه، إضافة إلى أن الجمعية وفق المادة رقم “2” من نظامها الأساسي خدماتها مقتصرة على منطقة الرياض، وذلك أمر مستغرب فلقد أنجبت مدن مملكتنا المختلفة نجومًا يشار لهم بالبنان، وقدموا خدمات جليلة لأنديتهم وللمنتخب، وبالتالي من المفترض أن تمتد خدمات الجمعية إلى كافة اللاعبين في كافة أرجاء الوطن، وأخيرًا فإنه من الأهمية بمكان أن تمتد خدمات الجمعية أيضًا إلى كافة الألعاب وليس فقط كرة القدم، فهناك نجوم في الألعاب المختلفة أبدعوا في الميادين الرياضية باسم الوطن.
والواقع أنني وعبر هذا المنبر أكرر شكري للعاملين بالجمعية، وأتمنى من البنوك والشركات والمؤسسات الوطنية أن يقدموا الدعم لهذه الجمعية الخيرية حتى تتمكن من “إسعاد أولئك الذين قضوا أيامهم في المستطيل الأخضر، لإسعاد الجماهير الغفيرة ومثَّلوا أنديتهم ومنتخبهم خير تمثيل، في وقت كانت فيه الكرة شغف وحياة قبل أن تكون مصدرًا للثراء”.
ولقد دشنت الجمعية بتاريخ 8ـ7ـ1437هـ، وهي وفق المادة رقم “3” من نظامها الأساسي تهدف إلى:
ـ الإسهام في تأمين السكن اللائق للاعبين وأسرهم.
ـ مساعدة اللاعبين المحتاجين وتوفير العلاج اللازم لهم ولأسرهم.
ـ السعي لتوفير فرص وظيفية للاعبين المعتزلين ومن في حكمهم.
ـ مساعدة اللاعبين الذين يتعرضون للكوارث.
ـ الإسهام في تأمين حياة كريمة لأسر اللاعبين الذين فقدوا عائلهم.
وتقول الإحصاءات الصادرة عن الجمعية، التي يرأسها الكابتن الخلوق ماجد عبد الله، إن عدد الأسر المستفيدة من خدماتها بلغ “146” أسرة تضم “1155” فردًا، وبلغ إجمالي عدد الخدمات التي قدمتها الجمعية “4500” خدمة، كما بلغ إجمالي ما قدمته الجمعية من مساعدات عينية ونقدية مليون ريال.
ومن خلال زيارتي للموقع الرسمي للجمعية وجدت ما يثلج الصدر من معلومات وبيانات، فكل الشكر والتقدير لجميع العاملين فيها صغيرهم قبل كبيرهم، لا سيما أن الخدمات التي يقدمونها تطوعية، والجمعية التي يعملون بها غير ربحية، التي أتمنى أن تواصل عطاءها وجهودها الهامة من باب الوفاء للاعبينا.
وإذا كان لي من ملاحظة فهي تغيب الجمعية في بعض الأحيان، فمثلاً اللاعب خالد الزيلعي يعاني حاليًا من مرض عضال ويحتاج إلى دعم الجمعية التي لم تحرك ساكنًا تجاهه، إضافة إلى أن الجمعية وفق المادة رقم “2” من نظامها الأساسي خدماتها مقتصرة على منطقة الرياض، وذلك أمر مستغرب فلقد أنجبت مدن مملكتنا المختلفة نجومًا يشار لهم بالبنان، وقدموا خدمات جليلة لأنديتهم وللمنتخب، وبالتالي من المفترض أن تمتد خدمات الجمعية إلى كافة اللاعبين في كافة أرجاء الوطن، وأخيرًا فإنه من الأهمية بمكان أن تمتد خدمات الجمعية أيضًا إلى كافة الألعاب وليس فقط كرة القدم، فهناك نجوم في الألعاب المختلفة أبدعوا في الميادين الرياضية باسم الوطن.
والواقع أنني وعبر هذا المنبر أكرر شكري للعاملين بالجمعية، وأتمنى من البنوك والشركات والمؤسسات الوطنية أن يقدموا الدعم لهذه الجمعية الخيرية حتى تتمكن من “إسعاد أولئك الذين قضوا أيامهم في المستطيل الأخضر، لإسعاد الجماهير الغفيرة ومثَّلوا أنديتهم ومنتخبهم خير تمثيل، في وقت كانت فيه الكرة شغف وحياة قبل أن تكون مصدرًا للثراء”.