أصبحت عائلة البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب فريق يوفنتوس الإيطالي الأول لكرة القدم، تنافس نجوم كرة القدم في منصة إنستجرام من حيث عدد المتابعين، والتفاعل مع منشوراتها، بفضل تعليقاته وترويجه لأفرادها.
حيث تحظى الإسبانية جورجينا رودريجز، خطيبته، بـ 18.9 مليون متابع بعد مرور أربعة أعوام على العلاقة التي تجمعهما، لتصبح بهذا العدد الكبير واجهةً دعائية لكثير من شركات الأزياء، ومنتجات التجميل العالمية، خاصةً أن التفاعل مع المنشور الواحد على حسابها لا يقل عن أربعة ملايين.
أما ماريا دولوريس، والدته “65 عامًا”، فيتابعها 2.2 مليون مستخدم للموقع، وتثبت حضورها يوميًّا في المنصة عبر نشر صور متنوعة لها، ولجونيور، حفيدها، وتعدُّ الأكثر نشاطًا من بين أفراد العائلة، وتتابع حسابات جميع لاعبي ريال مدريد، ويوفنتوس، والمنتخب البرتغالي.
في حين، أصبح جونيور، الابن الأكبر “10 أعوام”، أصغر طفل يحظى بـ 1.1 مليون متابع بعد أيام من نشر رونالدو صفحته عبر “إستوري” حسابه.
فيما تملك كاتيا أفيير، شقيقته الكبرى، 1.2 مليون متابع، بينما تعدُّ ألميا، شقيقته الأخرى، الأقل متابعة من بين أفراد العائلة بـ 800 ألف، على الرغم من أنها الأكثر تفاعلًا مع مستويات شقيقها، وآخر هذه التفاعلات انتقادها الإيطالي ساري، مدرب يوفنتوس، بعد خسارة نهائي كأس إيطاليا، وتأكيدها أن رونالدو لا يمكنه صناعة المعجزات بمفرده.