مع كل لقاء متلفز أو مداخلة هاتفية لعميد الإعلام الهلالي وأحد مؤسسيه، يتحفنا عبد الرحمن السماري، بالعديد من الحقائق والاعترافات المغيبة، التي بقيت في الأدراج عقودًا من الزمن عن منافس ناديه التقليدي، ويكشف الكثير من الوقائع التي أغضبت ثلة من المتعصبين الذين تمادوا في طمس الحقائق عقودًا من الزمن.
المعلومات التي يقدمها بين الحين والآخر عن النصر وتاريخه وبطولاته، التي حاول الإعلام الهلالي تهميشها حتى وصل البعض بهم إلى تشويهها كان الإعلام الرياضي بحاجة إلى شخصية شجاعة ولاتخاف في قول الحق لومة لائم، فكان أبوسعد لهم بالمرصاد، وفي مقدمة الإعلام الأزرق لما يملكه من الوثائق والأدلة الدامغة.
رد السماري على من حاول التشكيك في بطولات النصر من خلال عدة أحاديث جاء في رده أنه زمن أغبر نجد من يحاول إخفاء الحقيقة لفريق كان ومازال اسمًا راسخًا ومسيطرًا في البطولات منذ نهاية الثمانينيات الهجرية، بل كان في تلك الحقبة يلعب مع نفسه كدليل واضح أنه الوحيد في الساحة، مشيرًا إلى أن الزمن الأغبر هو الذي نشاهد فيه إعلامنا يمارس الإساءة ضد مشاركة النصر في بطولة العالم والإعلام الخارجي يشيد به، واصفًا إياهم بخريجي القروبات.
الزميل عبدالرحمن الجماز كان حاضرًا مداخلة الأستاذ السماري ولم يجد في الرد على الحقائق والبراهين التي سردها عميد الإعلام الأزرق سوى نعته بأنه أصبح محامي النصر، وهي شهادة للسماري وليست عليه ممن يصدحون بالحقيقة حتى ولو كلفه ذلك تطاول البعض وخربشاتهم من هنا وهناك.
خمسون عامًا والإعلام الأزرق بمنابره الإعلامية استمات في إيقاف النصر، الغريم التقليدي بكل الطرق، وعجز عن ذلك، بدليل ازدياد مساحة شعبيته في أرجاء الوطن وخارجه واستمراره في حصد البطولات وارتفاع أسهم نجومه وشعبيتهم ولم يجنِ من تلك الحرب الضروس سوى ردة فعل غاضبة من المحايدين، الذي انعكس ذلك على ناديهم المفضل بشكل واضح، ومع اتساع مساحة الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي فإن القطب الأوحد الذي امتلك زمامه الورقي الأزرق آنذاك أصبح مكشوفًا للرد عليه، وتفنيد كل الترهات التي كان يبثها وينشرها ويصدقها بعض أنصاره المغلوبين على أمرهم في دقائق معدودات، إما بالرد المباشر من إعلاميين أو بمقاطع ترجمها الكثير من محبي النادي لتقول لهم كفى افتئاتًا وتضليلًا وتدليسًا!.
المعلومات التي يقدمها بين الحين والآخر عن النصر وتاريخه وبطولاته، التي حاول الإعلام الهلالي تهميشها حتى وصل البعض بهم إلى تشويهها كان الإعلام الرياضي بحاجة إلى شخصية شجاعة ولاتخاف في قول الحق لومة لائم، فكان أبوسعد لهم بالمرصاد، وفي مقدمة الإعلام الأزرق لما يملكه من الوثائق والأدلة الدامغة.
رد السماري على من حاول التشكيك في بطولات النصر من خلال عدة أحاديث جاء في رده أنه زمن أغبر نجد من يحاول إخفاء الحقيقة لفريق كان ومازال اسمًا راسخًا ومسيطرًا في البطولات منذ نهاية الثمانينيات الهجرية، بل كان في تلك الحقبة يلعب مع نفسه كدليل واضح أنه الوحيد في الساحة، مشيرًا إلى أن الزمن الأغبر هو الذي نشاهد فيه إعلامنا يمارس الإساءة ضد مشاركة النصر في بطولة العالم والإعلام الخارجي يشيد به، واصفًا إياهم بخريجي القروبات.
الزميل عبدالرحمن الجماز كان حاضرًا مداخلة الأستاذ السماري ولم يجد في الرد على الحقائق والبراهين التي سردها عميد الإعلام الأزرق سوى نعته بأنه أصبح محامي النصر، وهي شهادة للسماري وليست عليه ممن يصدحون بالحقيقة حتى ولو كلفه ذلك تطاول البعض وخربشاتهم من هنا وهناك.
خمسون عامًا والإعلام الأزرق بمنابره الإعلامية استمات في إيقاف النصر، الغريم التقليدي بكل الطرق، وعجز عن ذلك، بدليل ازدياد مساحة شعبيته في أرجاء الوطن وخارجه واستمراره في حصد البطولات وارتفاع أسهم نجومه وشعبيتهم ولم يجنِ من تلك الحرب الضروس سوى ردة فعل غاضبة من المحايدين، الذي انعكس ذلك على ناديهم المفضل بشكل واضح، ومع اتساع مساحة الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي فإن القطب الأوحد الذي امتلك زمامه الورقي الأزرق آنذاك أصبح مكشوفًا للرد عليه، وتفنيد كل الترهات التي كان يبثها وينشرها ويصدقها بعض أنصاره المغلوبين على أمرهم في دقائق معدودات، إما بالرد المباشر من إعلاميين أو بمقاطع ترجمها الكثير من محبي النادي لتقول لهم كفى افتئاتًا وتضليلًا وتدليسًا!.