خوجة: احذروا حقائب الغرباء
يزخر السفر بفوائد وذكريات عدة، وينطوي على قدر من التحديات. في هذا الحوار نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا هذا الأسبوع محمد خوجة، حارس المرمى السابق لفرق الشباب والاتفاق وأحد والأنصار.
01
أول رحلة دولية في حياتك.. أين كانت الوجهة وبرفقة مَن وماذا تتذكر عنها؟
الوجهة كانت دمشق، عاصمة سوريا، لقضاء إجازة الصيف. كنت برفقة والدتي ووالدتي وباسم شقيقي. أتذكر أن التجربة كانت مثيرة، لأني سافرت بالطائرة للمرة الأولى في حياتي.
02
بعضهم يعشق السفر إلى درجة الإدمان.. ما السبب؟
حب الاستكشاف وتغيير الروتين.
03
حينما تقطع تذكرة بغرض السياحة.. من تختار لمرافقتك؟
أختار زوجتي الغالية، وبناتي ميار وميراز و مهرة.
04
مدينة من العالم قررت ألا تعود إليها مرة أخرى.. ولماذا؟
كالكوتا في الهند، بسبب أجوائها وأوضاعها الصعبة بالنسبة لي.
05
أهم ما تحمله في حقيبة سفرك، وأهم ما تعود به؟
أهم ما أحمله الجوال والحاسب الآلي المحمول، وأعود بالهدايا.
06
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء، ما الفرق؟
الفرق في نوعية السكن والمواصلات والمطاعم، لحرصي على توفير الراحة لعائلتي أكثر من الأصدقاء، الذين يتأقلمون مع مستوى راحة أقل.
07
المغادرون في صالات السفر.. بماذا تنصحهم؟
بعدم استلام أي حقائب أو أغراض من الغرباء.