|


الشاعر الكويتي يتذكر الراحلين.. ويتمنى كرة القدم

لفى: قصائدي أسراري

2020.09.27 | 11:45 pm

حوار: راكان المغيري
في هذه المساحة، تكون الأسئلة مختلفة مع ضيف مختلف، بحثًا عن إجابة تعبِّر عن الذات.. وضيفنا اليوم ماجد لفى المطيري، شاعر ومحامٍ كويتي، كتب الشعر وحاصره من طفولته كونه ينتمي إلى عائلة شعرية، وخطف المركز الثاني في مسابقة شاعر المليون.
01
من طفولتك ماذا بقي معك غير اسمك؟
ذكرياتي هي الباقية والمتجددة مع تقدم العمر، ولم تقف مع الأشياء التي فاتت.
02
لو استبدلت الشعر بموهبة أخرى.. ماذا ستختار؟
لاعب كرة قدم، فيه هندسة وإبداع مثل الشعر الذي يحتاج إلى ذلك.
03
ما الباب الذي أغلقته كي لا يأتيك منه ريح؟
“باب المشاريه” أغلقته إلى الأبد، وأعيش الاستقرار النفسي والذاتي.
04
ما القاسم المشترك بينك وبين الغد؟
الغموض، كلانا نشترك
في هذه الصفة، ولا ننكشف
بسهولة إطلاقًا، وهي من الأمور
الجيدة.
05
ما أعز ما أخذه الأمس منك؟
غالين كانوا فوق الأرض وصاروا تحتها.
06
وما أثمن ما تملكه اليوم؟
محبة الناس، هي اليوم الزاد الحقيقي للإنسان، وأيضًا للشاعر أو الذي له ظهور في أي مجال.
07
«العالم صار قرية كونية»
استبدل كلمة بكلمة جديدة لتستقيم العبارة من
وجهة نظرك؟
العالم صار مدينة تكنولوجية بامتياز، زمنها متسارع ومتقارب إلى درجة متعبة.
08
أسرارك أين تدفنها؟
في قصايدي تجدها مغلّفة لا بد أن تبحث عنها جيدًا.
09
صفقة «رضا تام» مع من تحب أن تبرمها؟
مع نفسي، أصبحت أكثر تصالحًا وأكثر حرصًا ومحبة لها من قبل.