- بالنسبة لي، ولكثيرين ممّن يتابعونها على ما أظن، تُشكّل الأستاذة أمل ناضرين حالة خاصة، ونادرة في هذا الصخب الفضائي. إنها، ودون مزايدات من أي نوع، تتقدّم وتُقدِّم نفسها بصفتها “قارئة” بالدرجة ومن الدرجة الأولى!. في هذا المجال هي واحدة من أسياد القطف، مع وجود صفة يا لبهائها وسموّها وطهرها: الأمانة!. لا تنقل عن أحد إلا وذكرت المصدر، فإن نقلت عن ناقلٍ ذكرت المصدرين معًا!.
اليوم، وفي “بلكونة” الجمعة المخصصة لقطوف القراءة، تكرمنا الرائعة أمل ناضرين بمقاطع من “ترجمتها” شخصيًّا، لرواية “إليزابيث جيلبرت”: “توقيع كل الأشياء” الطبعة الصادرة عن دار “بلومزبيري” للنشر.
- الاكتفاء الذاتي:
لم تحتج مكتبة، كانت هي مكتبة!.
- كن متحفظًا:
الإنسان لا يتمنى أن يفقد تعلق الناس الذين يعجب بهم بإفشاء الكثير عن نفسه!.
- تربية فكرية:
لا يُصفح عن الوالد الذي لا يُعلّم طفله كيف يفكّر بنفسه!.
- مديح القرّاء:
”الحديث معكِ ممتع كقراءة كتاب” لن تنسى هذا الإطراء أبدًا!.
- اللياقة والمشي:
كل يوم وأنت في الخارج يا بني حافظ على صحتك بالتمرينات المكثفة.
- أحببتُ الوصف:
“الطموح الغاضب”، ذلك الذي يستحث الهمة!.
- هنيئًا له:
اقتنى هنري الكتب بشراهة، ليس كتابًا بكتاب بل صندوقًا بصندوق!.
- دعة وطمأنينة:
كانت ترغب بالراحة المستمدة من الكتب المحتشدة على الأرفف!.
- مستفز:
كان الصمت سلاحه، عندما لا يتحدث يجعل من حوله متوترين ويملؤون الأجواء بالكلام ويقولون أكثر مما يعنون وتتطاير الأسرار!.
- مؤهلاتها الثقافية:
كانت تتحدث خمس لغات حية واثنتين ميتتين، لم تكن تحفة في حجرة الاستقبال!.
- تأديب:
قليلٌ من الإهمال قد يكون مفيدًا.
- الضمير الحيّ:
كان ضميرها يجذبها من أطراف تنّورتها ويرجوها أن تتوقف عن القراءة لكنها لم تستطع أن تتوقف!.
- فليرمني بحجر:
أشعر بالتعاطف مع المختلّين عقليًّا عندما أكون بينهم، أشعر بذلك في روحي. أعتقد أن أي شخص يدّعي بأنه لم يشعر بالجنون أبدًا هو كاذب!.
- ندبات الحزن والأسى:
*هل شاهدتِ الندبات على جبهتها؟ هل شرح لكِ أحد ما أصلها؟.
هزت رأسها نفيًا.
*هذه هي ندبات الحزن؟ عندما تندب النساء هنا في تاهيتي، يجرحن رؤوسهن بأسنان القرش!
- أضحكني التعبير:
كان خالها ينتف لحيته كلما ذكرت اسم أختها أمامه!.
- حراج:
أنت لا تعلمين ما هو شعورها وهي تدرك أن جميع الرجال يحملقون فيها طوال حياتها وكأنها واقفة في مزاد علني!.
- الأحبة الغائبون الحاضرون:
أنتِ لستِ بمفردك، حتى لو طال عمرك وامتد، أعتقد أننا محاطون بأصدقاء وأحبة غير مرئيين، رحلوا عن عالمنا ولكنهم ما زالوا يؤثرون في حياتنا ولن يتركونا أبدًا!.
-المثقف القارئ:
كانت طريقته في التحدث أكاديمية ومتبحِّرة ولا تناسب ذوي العقول الخاوية!.
- وعزّة نفسي مانعاني:
لا شيء أكثر ضرورة من الكرامة يا فتيات، وسيكشف الزمن من لديه كرامة ومن ليس لديه!.
اليوم، وفي “بلكونة” الجمعة المخصصة لقطوف القراءة، تكرمنا الرائعة أمل ناضرين بمقاطع من “ترجمتها” شخصيًّا، لرواية “إليزابيث جيلبرت”: “توقيع كل الأشياء” الطبعة الصادرة عن دار “بلومزبيري” للنشر.
- الاكتفاء الذاتي:
لم تحتج مكتبة، كانت هي مكتبة!.
- كن متحفظًا:
الإنسان لا يتمنى أن يفقد تعلق الناس الذين يعجب بهم بإفشاء الكثير عن نفسه!.
- تربية فكرية:
لا يُصفح عن الوالد الذي لا يُعلّم طفله كيف يفكّر بنفسه!.
- مديح القرّاء:
”الحديث معكِ ممتع كقراءة كتاب” لن تنسى هذا الإطراء أبدًا!.
- اللياقة والمشي:
كل يوم وأنت في الخارج يا بني حافظ على صحتك بالتمرينات المكثفة.
- أحببتُ الوصف:
“الطموح الغاضب”، ذلك الذي يستحث الهمة!.
- هنيئًا له:
اقتنى هنري الكتب بشراهة، ليس كتابًا بكتاب بل صندوقًا بصندوق!.
- دعة وطمأنينة:
كانت ترغب بالراحة المستمدة من الكتب المحتشدة على الأرفف!.
- مستفز:
كان الصمت سلاحه، عندما لا يتحدث يجعل من حوله متوترين ويملؤون الأجواء بالكلام ويقولون أكثر مما يعنون وتتطاير الأسرار!.
- مؤهلاتها الثقافية:
كانت تتحدث خمس لغات حية واثنتين ميتتين، لم تكن تحفة في حجرة الاستقبال!.
- تأديب:
قليلٌ من الإهمال قد يكون مفيدًا.
- الضمير الحيّ:
كان ضميرها يجذبها من أطراف تنّورتها ويرجوها أن تتوقف عن القراءة لكنها لم تستطع أن تتوقف!.
- فليرمني بحجر:
أشعر بالتعاطف مع المختلّين عقليًّا عندما أكون بينهم، أشعر بذلك في روحي. أعتقد أن أي شخص يدّعي بأنه لم يشعر بالجنون أبدًا هو كاذب!.
- ندبات الحزن والأسى:
*هل شاهدتِ الندبات على جبهتها؟ هل شرح لكِ أحد ما أصلها؟.
هزت رأسها نفيًا.
*هذه هي ندبات الحزن؟ عندما تندب النساء هنا في تاهيتي، يجرحن رؤوسهن بأسنان القرش!
- أضحكني التعبير:
كان خالها ينتف لحيته كلما ذكرت اسم أختها أمامه!.
- حراج:
أنت لا تعلمين ما هو شعورها وهي تدرك أن جميع الرجال يحملقون فيها طوال حياتها وكأنها واقفة في مزاد علني!.
- الأحبة الغائبون الحاضرون:
أنتِ لستِ بمفردك، حتى لو طال عمرك وامتد، أعتقد أننا محاطون بأصدقاء وأحبة غير مرئيين، رحلوا عن عالمنا ولكنهم ما زالوا يؤثرون في حياتنا ولن يتركونا أبدًا!.
-المثقف القارئ:
كانت طريقته في التحدث أكاديمية ومتبحِّرة ولا تناسب ذوي العقول الخاوية!.
- وعزّة نفسي مانعاني:
لا شيء أكثر ضرورة من الكرامة يا فتيات، وسيكشف الزمن من لديه كرامة ومن ليس لديه!.