يبدو أننا أمام حدث عالمي لدى تدشين ملعب النصر الجديد “ساحة النصر” عند انطلاق أولى مبارياته، الذي حمل الاسم الاستثماري “مرسول بارك”، نسبة لشركة مرسول إحدى أهم الشركات الرقمية في المملكة والمنطقة.
بعد الاستعدادات الضخمة التي وعدت بها شركة الوسائل منذ فوزها بحقوق ملعب الجامعة، لتقدم لنا مشروعها الاستثماري الرياضي في حلة جديدة عبر رئيسها المبدع محمد الخريجي، الذي قدم نموذجًا يحتذى به في أحداث نقلة نوعية وثورة في الاستثمار الرياضي، من خلال خطة تطويرية وضعها فريق دولي يشرف على تطبيق أرقى المعايير العالمية عن طريق أكبر الأندية السعودية وأفضلها قوة شرائية.
البداية المبهرة قبل حفل التدشين بيوم كان مقطعًا مثيرًا للإعجاب قصة وحبكة وإخراجًا لم تتجاوز مدته الدقيقة وعشر ثوانٍ حقق فيها نسبة عالية وقياسية من المشاهدة، بعد تجاوز عدد متابعيه خلال ساعات أكثر من ثلاثة ملايين، وتناول خلاله قصة فارس نجد الاسم الذي عرف به النصر في أولى بداياته، نسبة لسيطرته على فرق المنطقة الوسطى واكتساحه لها حتى وصوله للعالمية كأول فريق سعودي وآسيوي، من خلال قدوم فرسان ملثمين تتعالى أصوات صهيل خيولهم، ليتضح أنهم نجوم الفريق حمد الله وأمرابط وخالد الغنام، قادمون إلى ساحة النصر في ملعبهم الجديد، واتبع ذلك شكل وتصميم الملعب ومرافقه ومكوناته سواء أماكن التسوق أو الترفيه والإنترنت المجاني أو النظام الرقمي الشامل لاحتياجات المشجعين ومنصة رقمية لشراء التذاكر أو الغرف المخصصة VIP، ما سيكون تحفة فنية لمشجعي النصر خاصة وزائري العاصمة الرياض.
محبو العالمي إدارة وشرفيون وجماهير عليهم مسؤولية كبيرة في تحقيق أرباح كبيرة يعود ريعها للنادي من جراء حضور المباريات، واستفادتها من مرافقه خاصة، بعد أن زف رئيس النادي د. صفوان السويكت نبأ سارًا بأن الملعب لم يكلف النصر ريالاً واحدًا، كما أنه سيدر دخلاً كبيرًا في نهاية كل موسم عند زيادة الحضور الجماهيري، وهو بحد ذاته خبر يؤكد قيمة مسمى النصر كعلامة تجارية كبرى تتيح للمستثمرين الاستفادة منه، كما أن مجلس الجماهير ورابطة المشجعين مطالبان أكثر من وقت مضى بتقديم أفكار جديدة سواء في الحضور أو التشجيع والأهازيج، لتواكب التطوير المذهل الذي ستكون عليه المنشأة، إلى جانب متجر النصر في استثمار الحضور الجماهيري.
أما من يتألم لمثل هذه الضربات الاستباقية سواء في الحصول على الملعب أو الصفقات المدوية في سوق الانتقالات أو أسماء النجوم التي يحتضنها، فلا نقول إلا كما قال رئيس النصر دعوا التعصب واستمتعوا في مرسول بارك ساحة النصر.
بعد الاستعدادات الضخمة التي وعدت بها شركة الوسائل منذ فوزها بحقوق ملعب الجامعة، لتقدم لنا مشروعها الاستثماري الرياضي في حلة جديدة عبر رئيسها المبدع محمد الخريجي، الذي قدم نموذجًا يحتذى به في أحداث نقلة نوعية وثورة في الاستثمار الرياضي، من خلال خطة تطويرية وضعها فريق دولي يشرف على تطبيق أرقى المعايير العالمية عن طريق أكبر الأندية السعودية وأفضلها قوة شرائية.
البداية المبهرة قبل حفل التدشين بيوم كان مقطعًا مثيرًا للإعجاب قصة وحبكة وإخراجًا لم تتجاوز مدته الدقيقة وعشر ثوانٍ حقق فيها نسبة عالية وقياسية من المشاهدة، بعد تجاوز عدد متابعيه خلال ساعات أكثر من ثلاثة ملايين، وتناول خلاله قصة فارس نجد الاسم الذي عرف به النصر في أولى بداياته، نسبة لسيطرته على فرق المنطقة الوسطى واكتساحه لها حتى وصوله للعالمية كأول فريق سعودي وآسيوي، من خلال قدوم فرسان ملثمين تتعالى أصوات صهيل خيولهم، ليتضح أنهم نجوم الفريق حمد الله وأمرابط وخالد الغنام، قادمون إلى ساحة النصر في ملعبهم الجديد، واتبع ذلك شكل وتصميم الملعب ومرافقه ومكوناته سواء أماكن التسوق أو الترفيه والإنترنت المجاني أو النظام الرقمي الشامل لاحتياجات المشجعين ومنصة رقمية لشراء التذاكر أو الغرف المخصصة VIP، ما سيكون تحفة فنية لمشجعي النصر خاصة وزائري العاصمة الرياض.
محبو العالمي إدارة وشرفيون وجماهير عليهم مسؤولية كبيرة في تحقيق أرباح كبيرة يعود ريعها للنادي من جراء حضور المباريات، واستفادتها من مرافقه خاصة، بعد أن زف رئيس النادي د. صفوان السويكت نبأ سارًا بأن الملعب لم يكلف النصر ريالاً واحدًا، كما أنه سيدر دخلاً كبيرًا في نهاية كل موسم عند زيادة الحضور الجماهيري، وهو بحد ذاته خبر يؤكد قيمة مسمى النصر كعلامة تجارية كبرى تتيح للمستثمرين الاستفادة منه، كما أن مجلس الجماهير ورابطة المشجعين مطالبان أكثر من وقت مضى بتقديم أفكار جديدة سواء في الحضور أو التشجيع والأهازيج، لتواكب التطوير المذهل الذي ستكون عليه المنشأة، إلى جانب متجر النصر في استثمار الحضور الجماهيري.
أما من يتألم لمثل هذه الضربات الاستباقية سواء في الحصول على الملعب أو الصفقات المدوية في سوق الانتقالات أو أسماء النجوم التي يحتضنها، فلا نقول إلا كما قال رئيس النصر دعوا التعصب واستمتعوا في مرسول بارك ساحة النصر.