مقولات وتصاريح وعبارات انتشرت وأصبحت خالدة جراء تكرارها وترديدها بين الجماهير. بعضها نتيجة فوز أو خسارة مباراة وبعضها الآخر جراء أحداث تحيط بالوسط الرياضي وتصبح عالقة في الذاكرة لسنوات دون تغيير وكأنها من المسلمات في محيطنا الكروي.
هناك من ردد عبارات هدفها الضغط النفسي على المنافس كما كان يتردد بين الجماهير أن العالمية صعبة قوية لعدم وصول غريم النصر التقليدي لكأس العالم للأندية وانفراده وحيدًا بالوصول للحدث العالمي في أول بطولة أقيمت في البرازيل عام 2000 وبهذه المناسبة لابد من تهنئة الهلاليين على زوال العقدة التي صاحبتهم طوال تسعة عشر عامًا واحتفالهم بمرور السنة الأولى في 24 نوفمبر.
آخرون رددوا في المنابر الإعلامية الكثير من المقولات وإن كانت مقولة الهلال ثابت والبقية متحركون يمكنها أن تكون محور حديثي فيمن يصفون استمرار الهلال في حصد البطولات دون غيره من الفرق التي تتغير لكن هذه المقولة صاحبها جدل كبير فالكثير يرى أن هذه العبارة جاءت مدحًا بصيغة الذم بعد أن صاحبها الكثير من الأحداث والشواهد التي عصفت بتلك المقولة بعد أن وجد الهلال يحظى بامتيازات ومزايا فالكثير تساءل أليس الهلال أقل الأندية شكوى من التحكيم على مدى السنوات الماضية واستمر ثابتًا على ذلك
على عكس الفرق قاطبة التي تواجه كل موسم جملة من المشاكل المتعلقة بجراء تقنية الفيديو وغيرها والهلال منفرد وثابت دون شكوى وكيف أن الأندية تعاني قلة الكوادر العاملة في المؤسسات واللجان الرياضية بمختلف مسمياتها وكأننا نفتقد الكفاءات المميزة ومعظمها محصور في ميول محددة والهلال لا يزال ثابتًا في تلك المواقع وكأن ما في البلد إلا هالولد!
ولماذا المسؤول الرياضي لا يحيط به إلا ذوو الميول الزرقاء ويبقى الهلال ثابتًا والبقية متحركين وكيف لنا أن نفهم قيام الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون بالتنبيه والتحذير من مغبة زيادة الاحتقان الرياضي وممارسة التعصب وهناك برنامج يندرج تحت مسؤولياتها ما زال يقطر تعصبًا ويمارس كل أنواع الإساءات ويبقى الهلال ثابتًا دون البقية سواء في محاباتها أو الابتعاد عن نقده وكيف يمارس الهلالي دوره في القدح والتشكيك في اللاعبين واللجان وتمر الأمور بردًا وسلامًا وعندما يصل الأمر لغيره من ذوي الميول الأخرى نجده تحت طائلة المساءلة والعقاب.
أسئلة كثيرة يتم ترديدها في أوساط الرياضيين دون إجابة شافية ويأتي أحدهم متفاخرًا بأن الهلال ثابت والبقية متحركون!
هناك من ردد عبارات هدفها الضغط النفسي على المنافس كما كان يتردد بين الجماهير أن العالمية صعبة قوية لعدم وصول غريم النصر التقليدي لكأس العالم للأندية وانفراده وحيدًا بالوصول للحدث العالمي في أول بطولة أقيمت في البرازيل عام 2000 وبهذه المناسبة لابد من تهنئة الهلاليين على زوال العقدة التي صاحبتهم طوال تسعة عشر عامًا واحتفالهم بمرور السنة الأولى في 24 نوفمبر.
آخرون رددوا في المنابر الإعلامية الكثير من المقولات وإن كانت مقولة الهلال ثابت والبقية متحركون يمكنها أن تكون محور حديثي فيمن يصفون استمرار الهلال في حصد البطولات دون غيره من الفرق التي تتغير لكن هذه المقولة صاحبها جدل كبير فالكثير يرى أن هذه العبارة جاءت مدحًا بصيغة الذم بعد أن صاحبها الكثير من الأحداث والشواهد التي عصفت بتلك المقولة بعد أن وجد الهلال يحظى بامتيازات ومزايا فالكثير تساءل أليس الهلال أقل الأندية شكوى من التحكيم على مدى السنوات الماضية واستمر ثابتًا على ذلك
على عكس الفرق قاطبة التي تواجه كل موسم جملة من المشاكل المتعلقة بجراء تقنية الفيديو وغيرها والهلال منفرد وثابت دون شكوى وكيف أن الأندية تعاني قلة الكوادر العاملة في المؤسسات واللجان الرياضية بمختلف مسمياتها وكأننا نفتقد الكفاءات المميزة ومعظمها محصور في ميول محددة والهلال لا يزال ثابتًا في تلك المواقع وكأن ما في البلد إلا هالولد!
ولماذا المسؤول الرياضي لا يحيط به إلا ذوو الميول الزرقاء ويبقى الهلال ثابتًا والبقية متحركين وكيف لنا أن نفهم قيام الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون بالتنبيه والتحذير من مغبة زيادة الاحتقان الرياضي وممارسة التعصب وهناك برنامج يندرج تحت مسؤولياتها ما زال يقطر تعصبًا ويمارس كل أنواع الإساءات ويبقى الهلال ثابتًا دون البقية سواء في محاباتها أو الابتعاد عن نقده وكيف يمارس الهلالي دوره في القدح والتشكيك في اللاعبين واللجان وتمر الأمور بردًا وسلامًا وعندما يصل الأمر لغيره من ذوي الميول الأخرى نجده تحت طائلة المساءلة والعقاب.
أسئلة كثيرة يتم ترديدها في أوساط الرياضيين دون إجابة شافية ويأتي أحدهم متفاخرًا بأن الهلال ثابت والبقية متحركون!