منافسات الدوري سباق يتسم بعدالة الفرص ويتيح المجال لاختبار القدرات المختلفة لكل نادٍ، بطولاته عنوان مباشر دال على الأفضل، لكن تبقى فرص المنافسة دائمًا تمحيصًا واختبارًا للبطل، ومواقف لا تكاد أن تذكر بعد التتويج، وفي العالم تقاس عظمة الأندية محليًا، بعدد مرات الحصول على الدوري، وخارجيًا بمرات الفوز بالبطولات القارية.
لكن كل ذلك لا يلغي هامش مزاحمة أندية أخرى له، ولو شعبيًا وإعلاميًا، وهي مزاحمة لا تخلو من الإنكار والادعاءات التي تحاول الانتقاص مما أنجزه، إلا أنها ورغم فظاعة ما يناله من اتهامات وتشويه لا تنقص منه شيئًا بل تزيده، “راجع سجل بطولات الدوري في العالم” وابحث عما يقوله منافسوهم عنهم تكاد لا تختلف كثيرًا.
دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الممتازة، منذ موسم 2018م يختلف عنه قبل ذلك، كل أنديته الـ16 تقدم كرة قدم متطورة، ولا يمكن أن تجد ناديًا لا يستطيع أن يجاري آخر، بغض النظر عن اسمه وتأريخه أو ترتيبه في سلم الدوري، ولذلك أسباب موضوعية.
في مقدمتها السماح لـ8 محترفين غير سعوديين، تقلصوا إلى 7 تم استقطابهم بملايين اليورو، ومدربين أكفاء تقريبًا مدفوعي التكلفة المالية من وزارة الرياضة، مكنت كل نادٍ من أن يقف على قدميه في حالة استعداد وحضور، ومن هنا يفترض أن تزداد حظوظ كل الأندية في الحصول على اللقب، وأن تقل أعذارهم وتبريراتهم، لتساوي فرص التحضير والتهيؤ لتجهيز فريق ينافس، أو على أقل تقدير يحقق ما كان لا يستطيعه، قبل تمكينه ماليًا وعناصريًا.
اعتبارًا من السبت المقبل ستكون أولى محطات التنافس الحقيقية “الجولة العاشرة”، حيث ما زالت الفرصة متاحة لكل الأندية أن تحقق أهدافها، التي حددتها قبل انطلاقة الدوري، فارق النقاط من الترتيب الأول وجمع 19 نقطة إلى السادس 14 نقطة يمكن كسره في ثلاث جولات، ويمكن الأندية الترتيب من السابع وفي حصيلتها 13 نقطة إلى الثاني عشر 10 نقاط أن يقفز أحدها أو بعضها إلى منطقة الوسط المتقدم، فيما يمكن لأصحاب المراكز الثلاثة الأخيرة، أن يختموا القسم الأول بحصولهم على 25 نقطة.. من يعزم على فعل ذلك، لن يجد ما يمنعه، إلا عجزه أو تفريطه فيما يمتلكه.
لكن كل ذلك لا يلغي هامش مزاحمة أندية أخرى له، ولو شعبيًا وإعلاميًا، وهي مزاحمة لا تخلو من الإنكار والادعاءات التي تحاول الانتقاص مما أنجزه، إلا أنها ورغم فظاعة ما يناله من اتهامات وتشويه لا تنقص منه شيئًا بل تزيده، “راجع سجل بطولات الدوري في العالم” وابحث عما يقوله منافسوهم عنهم تكاد لا تختلف كثيرًا.
دوري محمد بن سلمان لأندية الدرجة الممتازة، منذ موسم 2018م يختلف عنه قبل ذلك، كل أنديته الـ16 تقدم كرة قدم متطورة، ولا يمكن أن تجد ناديًا لا يستطيع أن يجاري آخر، بغض النظر عن اسمه وتأريخه أو ترتيبه في سلم الدوري، ولذلك أسباب موضوعية.
في مقدمتها السماح لـ8 محترفين غير سعوديين، تقلصوا إلى 7 تم استقطابهم بملايين اليورو، ومدربين أكفاء تقريبًا مدفوعي التكلفة المالية من وزارة الرياضة، مكنت كل نادٍ من أن يقف على قدميه في حالة استعداد وحضور، ومن هنا يفترض أن تزداد حظوظ كل الأندية في الحصول على اللقب، وأن تقل أعذارهم وتبريراتهم، لتساوي فرص التحضير والتهيؤ لتجهيز فريق ينافس، أو على أقل تقدير يحقق ما كان لا يستطيعه، قبل تمكينه ماليًا وعناصريًا.
اعتبارًا من السبت المقبل ستكون أولى محطات التنافس الحقيقية “الجولة العاشرة”، حيث ما زالت الفرصة متاحة لكل الأندية أن تحقق أهدافها، التي حددتها قبل انطلاقة الدوري، فارق النقاط من الترتيب الأول وجمع 19 نقطة إلى السادس 14 نقطة يمكن كسره في ثلاث جولات، ويمكن الأندية الترتيب من السابع وفي حصيلتها 13 نقطة إلى الثاني عشر 10 نقاط أن يقفز أحدها أو بعضها إلى منطقة الوسط المتقدم، فيما يمكن لأصحاب المراكز الثلاثة الأخيرة، أن يختموا القسم الأول بحصولهم على 25 نقطة.. من يعزم على فعل ذلك، لن يجد ما يمنعه، إلا عجزه أو تفريطه فيما يمتلكه.