يمثل قائد الفريق أهمية خاصة تساعد في تفوقه على الفرق الأخرى، لأنه يؤثر في بقية النجوم وفي الفريق الآخر والحكم وغيرها من عناصر اللعبة الجميلة، وفي الأوقات الحاسمة من المباريات تظهر أهمية القائد أكثر من غيرها، والمتابع لكرة القدم يتذكر مواقف صنعها القائد وتركت أثرًا إيجابيًّا ساهم في حسم المباريات والبطولات إذا توفرت فيه “مواصفات الكابتن”.
“القيادة بالقدوة” هي الصفة الأهم في القائد لكي يقنع بقية النجوم بالاستماع لتوجيهاته وتنفيذها، فحين يكون منضبطًا خارج الملعب وداخله يكون ذلك سببًا في انضباط الفريق، وعندما يرفع رأسه عاليًا حين يستقبل الفريق هدفًا أو هدفين يستطيع قيادة الفريق للعودة بالنتيجة، وحينما يقاتل حتى الرمق الأخير من المباراة يشحذ بذلك همة الفريق فيهاجمون ويدافعون على قلب رجل واحد حتى يحققوا الهدف القاتل بسبب حماسهم المستمد من “مواصفات الكابتن”.
“ضبط الفريق” صفة هامة يقوم فيها القائد بتهدئة النجوم تحت الضغط فيجنبهم الحصول على البطاقات الملونة التي يمكن تفاديها إذا استطاع القائد التدخل بالوقت المناسب والطريقة المثالية للسيطرة على المواقف المتوترة أثناء المباريات كنتيجة إيجابية لأهم “مواصفات الكابتن”.
“التأثير على الحكم” حيث يستطيع بعض القادة كسب تعاطف الحكم بالحديث المتوازن معه، في حين يتسبب بعضهم باستعداء الحكم إذا أساء التصرف معه، فالحكم بشر يتأثر بالتعاطي معه، ولذلك ينبغي أن يترك الحديث معه لقائد الفريق الذي يمكن أن يضبط درجة توتر الحكم الذي تتأثر قراراته بحالته النفسية، وعليه فإن فن التأثير على الحكم من “مواصفات الكابتن”.
تغريدة tweet:
الحديث يطول عن “مواصفات الكابتن”، ولكن للأسف أن بعض الفرق تمنح شارة القيادة للأقدم أو الأفضل مستوى دون الاهتمام بالمواصفات الأخرى التي تصنع الفارق مثل “ميسي” في “برشلونة”، كما أن بعض الفرق تحرص على منح الشارة لنجم محلي رغم أفضلية بعض النجوم الأجانب، مثال ذلك “مانشستر يونايتد” الذي أعطى القيادة للمدافع الإنجليزي “مقواير” رغم عدم قدرته على التأثير الإيجابي بالفريق، في حين يملك البرتغالي “فرنانديز” جميع مواصفات القائد، والأمر ينطبق على فرق كثيرة محلية وعالمية تخطئ باختيار القائد فتخسر الكثير من المكاسب التي يمكن أن يحققها الاختيار الصحيح، ولعل استفتاء الجماهير وسيلة مثالية لاختيار القائد المناسب للفريق، وعلى منصات القيادة والتأثير نلتقي.
“القيادة بالقدوة” هي الصفة الأهم في القائد لكي يقنع بقية النجوم بالاستماع لتوجيهاته وتنفيذها، فحين يكون منضبطًا خارج الملعب وداخله يكون ذلك سببًا في انضباط الفريق، وعندما يرفع رأسه عاليًا حين يستقبل الفريق هدفًا أو هدفين يستطيع قيادة الفريق للعودة بالنتيجة، وحينما يقاتل حتى الرمق الأخير من المباراة يشحذ بذلك همة الفريق فيهاجمون ويدافعون على قلب رجل واحد حتى يحققوا الهدف القاتل بسبب حماسهم المستمد من “مواصفات الكابتن”.
“ضبط الفريق” صفة هامة يقوم فيها القائد بتهدئة النجوم تحت الضغط فيجنبهم الحصول على البطاقات الملونة التي يمكن تفاديها إذا استطاع القائد التدخل بالوقت المناسب والطريقة المثالية للسيطرة على المواقف المتوترة أثناء المباريات كنتيجة إيجابية لأهم “مواصفات الكابتن”.
“التأثير على الحكم” حيث يستطيع بعض القادة كسب تعاطف الحكم بالحديث المتوازن معه، في حين يتسبب بعضهم باستعداء الحكم إذا أساء التصرف معه، فالحكم بشر يتأثر بالتعاطي معه، ولذلك ينبغي أن يترك الحديث معه لقائد الفريق الذي يمكن أن يضبط درجة توتر الحكم الذي تتأثر قراراته بحالته النفسية، وعليه فإن فن التأثير على الحكم من “مواصفات الكابتن”.
تغريدة tweet:
الحديث يطول عن “مواصفات الكابتن”، ولكن للأسف أن بعض الفرق تمنح شارة القيادة للأقدم أو الأفضل مستوى دون الاهتمام بالمواصفات الأخرى التي تصنع الفارق مثل “ميسي” في “برشلونة”، كما أن بعض الفرق تحرص على منح الشارة لنجم محلي رغم أفضلية بعض النجوم الأجانب، مثال ذلك “مانشستر يونايتد” الذي أعطى القيادة للمدافع الإنجليزي “مقواير” رغم عدم قدرته على التأثير الإيجابي بالفريق، في حين يملك البرتغالي “فرنانديز” جميع مواصفات القائد، والأمر ينطبق على فرق كثيرة محلية وعالمية تخطئ باختيار القائد فتخسر الكثير من المكاسب التي يمكن أن يحققها الاختيار الصحيح، ولعل استفتاء الجماهير وسيلة مثالية لاختيار القائد المناسب للفريق، وعلى منصات القيادة والتأثير نلتقي.