نشر الاتحاد الآسيوي أخيرًا ملف استضافة السعودية لكأس آسيا 27 لكرة القدم، والذي احتوى كلمة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده، ما يؤكد الدعم المستمر من القيادة للرياضة السعودية وجعلها من ضمن أولويات الحكومة.
وما يفرح حقيقة في الملف السعودي الذي بإذن الله سيفوز في سباق التنافس إنشاء 3 ملاعب جديدة في الرياض والدمام بطاقات استيعابية وتطوير ملاعب أخرى، فلك أن تتخيل أن مدينة الرياض سيصبح لديها 5 ملاعب تستطيع استيعاب أكثر من 200 ألف مشجع استاد الملك فهد "80 ألفًا"، الملز بعد التطوير "43900 مشجع"، ملعب الرياض قرب المطار 22 ألفًا، وملعب القدية بنفس الطاقة الاستيعابية، وملعب "مرسول بارك" بعد التطوير 27 ألف مشجع. إضافة إلى إنشاء ملعب الدمام الجديد بطاقة استيعابية 47 ألف مشجع.
10 ملاعب احتواها الملف السعودي تجعل من أحلامنا القريبة حقيقة، فكم من مطالبات بإنشاء ملاعب جديدة تواكب التطور والدعم الكبير للرياضة السعودية ولكن ما فائدة هذه الملاعب إن لم تستقطب المنافسات العالمية والقارية والأحداث الرياضية الكبرى وهو ما تسير عليه السعودية منذ 3 أعوام حتى أصبحت وجهة رياضية عالمية في العديد من الألعاب والرياضات.
ملف يبعث على التفاؤل ودخول لسباق تنافسي مدروس ومدعوم وعمل منظم أدير بطريقة احترافية تجبر الجميع على الإشادة به وبالجهد الدي بذلته وزارة الرياضة واتحاد القدم السعودي وقبل ذلك الشكر للدعم الكبير للرياضة السعودية من القيادة، فكل ذلك لم يكن ليتحقق لولا وجود رؤية واضحة يقودها ولي العهد لتطوير كافة المجالات ومن ضمنها الرياضة ونقل البلد بأكمله لمرحلة جديدة بدأنا وقبل أن تكتمل الرؤية نجني ثمارها ولله الحمد.
بإذن الله سنحتفل قريبًا بفوز الملف السعودي وإعلان الرياض عاصمة لكرة القدم الآسيوية عام 27 وسنحتفل قريبًا بافتتاح تلك الملاعب الجديدة وتطوير البقية لنبين للعالم أجمع قدرة هذه البلاد على التطوير والنجاح بسواعد أبنائها ونقلها لمرحلة جديدة نباهي بها كل الأمم.
وما يفرح حقيقة في الملف السعودي الذي بإذن الله سيفوز في سباق التنافس إنشاء 3 ملاعب جديدة في الرياض والدمام بطاقات استيعابية وتطوير ملاعب أخرى، فلك أن تتخيل أن مدينة الرياض سيصبح لديها 5 ملاعب تستطيع استيعاب أكثر من 200 ألف مشجع استاد الملك فهد "80 ألفًا"، الملز بعد التطوير "43900 مشجع"، ملعب الرياض قرب المطار 22 ألفًا، وملعب القدية بنفس الطاقة الاستيعابية، وملعب "مرسول بارك" بعد التطوير 27 ألف مشجع. إضافة إلى إنشاء ملعب الدمام الجديد بطاقة استيعابية 47 ألف مشجع.
10 ملاعب احتواها الملف السعودي تجعل من أحلامنا القريبة حقيقة، فكم من مطالبات بإنشاء ملاعب جديدة تواكب التطور والدعم الكبير للرياضة السعودية ولكن ما فائدة هذه الملاعب إن لم تستقطب المنافسات العالمية والقارية والأحداث الرياضية الكبرى وهو ما تسير عليه السعودية منذ 3 أعوام حتى أصبحت وجهة رياضية عالمية في العديد من الألعاب والرياضات.
ملف يبعث على التفاؤل ودخول لسباق تنافسي مدروس ومدعوم وعمل منظم أدير بطريقة احترافية تجبر الجميع على الإشادة به وبالجهد الدي بذلته وزارة الرياضة واتحاد القدم السعودي وقبل ذلك الشكر للدعم الكبير للرياضة السعودية من القيادة، فكل ذلك لم يكن ليتحقق لولا وجود رؤية واضحة يقودها ولي العهد لتطوير كافة المجالات ومن ضمنها الرياضة ونقل البلد بأكمله لمرحلة جديدة بدأنا وقبل أن تكتمل الرؤية نجني ثمارها ولله الحمد.
بإذن الله سنحتفل قريبًا بفوز الملف السعودي وإعلان الرياض عاصمة لكرة القدم الآسيوية عام 27 وسنحتفل قريبًا بافتتاح تلك الملاعب الجديدة وتطوير البقية لنبين للعالم أجمع قدرة هذه البلاد على التطوير والنجاح بسواعد أبنائها ونقلها لمرحلة جديدة نباهي بها كل الأمم.