لدي قناعة بأن اللاعب الموهوب كرويًّا كالصورة الجميلة، تحتاج لبرواز مميز/ لافت يظهر جمالها ويبرزه، وهكذا الحال بالنسبة للمواهب الكروية المميزة التي ما إن تنتقل لفريق “حيوي” أكثر، حتى تظهر/ تبرز بشكل أكبر ويدخل عصر النجومية من أوسع أبوابه، فاللاعب “النجم” يحتاج لفريق “نجم” يبرزه بشكل أكبر قاريًّا وعالميًّا..
وعندما نتحدث عن المهاجم الواعد عبدالله الحمدان المنتقل للهلال من الشباب، فإننا نتحدث عن الموهبة الشابة التي ينتظرها مستقبل واعد، لاعب صغير وأمامه سنوات بإمكانه تطوير موهبته/ إمكاناته بشكل أفضل، ببيئة مثالية/ جاذبة بيئة الهلال المميزة، ذكاء الحمدان و”والده” كونه من عائلة رياضية قاده لاختيار البيئة الأنسب والأفضل..
فالهلال موجود/ متواجد بكل البطولات ولديه بيئة تعامل إيجابية وينافس محليًّا وقاريًّا، وهو مسوّق جيد للموهبة الواعدة كالحمدان، فالمعروضات بالفاترينا الـ SHOWWINDOW من البضائع المحلية مشاهدة/ متابعة قاريًّا وعالميًّا.. اللاعب الذكي الذي يستغل تواجده بهذا البرواز لإظهار كل ما لديه من إمكانات وموهبة، فالهلال مكانه الطبيعي بشرط أن يجد الفرصة مع المدرب للعب وإظهار ما لديه.. الهلال مر عليه لاعبون مميزون “من غير مدرسة الهلال”، انتقلوا من أندية أخرى برزوا وحصلوا على النجومية والجوائز والصيت لاعتزالهم/ توديعهم الكرة من واقع الكيمياء الإيجابية مثال: الدعيع إخوان “عبدالله ومحمد” بالذات الأخير، والذي عرف وتميز وأصبح حارس آسيا الأول مع الهلال والمنتخب.. الكلام نفسه مع ياسر القحطاني وناصر الشمراني، وكيف أصبح لاعب آسيا الأول 2015م، بعد مشاركاته مع الهلال وبلوغه نهائي القارة 2014م، والفريدي رغم صغر الفترة الزمنية مع الهلال إلا أنه أفضل محطاته..
يعجبني المصري تريزيجيه لاعب الأهلي والذي أوصله تميزه لخيارات مميزة أوروبيًّا، بدءًا من أندرلخت.. وصولاً لأستون فيلا، والمهاجم الفرنسي مبابي الذي برز بشكل أكبر/ أفضل مع باريس سان جيرمان قادمًا من موناكو، إلى أن أصبح من أهم لاعبي منتخب فرنسا.. وزميله الدولي عثمان ديمبلي الذي وصل نظير موهبته وتميزه لبرشلونة..
ما أعنيه بالذات على مستوى المتشائمين من انتقال الحمدان للهلال، أن التجربة مازالت ولا يمكن الحكم على نجاح/ فشل لاعب دون تجربة حقيقية ميدانية، متى ما وجد الفرصة من المدرب.. وأتمنى ألا نرى “شهري” آخر كزميله صالح والذي لا يرى من الفرص إلا دقائق معدودة من واقع قناعات رازفان، وأتمنى له التوفيق وأن يكون إضافة إيجابية لناديه، ما ينعكس على أدائه مع المنتخب، الذي أصبح أحد العمدة الرئيسة فيه..
وعندما نتحدث عن المهاجم الواعد عبدالله الحمدان المنتقل للهلال من الشباب، فإننا نتحدث عن الموهبة الشابة التي ينتظرها مستقبل واعد، لاعب صغير وأمامه سنوات بإمكانه تطوير موهبته/ إمكاناته بشكل أفضل، ببيئة مثالية/ جاذبة بيئة الهلال المميزة، ذكاء الحمدان و”والده” كونه من عائلة رياضية قاده لاختيار البيئة الأنسب والأفضل..
فالهلال موجود/ متواجد بكل البطولات ولديه بيئة تعامل إيجابية وينافس محليًّا وقاريًّا، وهو مسوّق جيد للموهبة الواعدة كالحمدان، فالمعروضات بالفاترينا الـ SHOWWINDOW من البضائع المحلية مشاهدة/ متابعة قاريًّا وعالميًّا.. اللاعب الذكي الذي يستغل تواجده بهذا البرواز لإظهار كل ما لديه من إمكانات وموهبة، فالهلال مكانه الطبيعي بشرط أن يجد الفرصة مع المدرب للعب وإظهار ما لديه.. الهلال مر عليه لاعبون مميزون “من غير مدرسة الهلال”، انتقلوا من أندية أخرى برزوا وحصلوا على النجومية والجوائز والصيت لاعتزالهم/ توديعهم الكرة من واقع الكيمياء الإيجابية مثال: الدعيع إخوان “عبدالله ومحمد” بالذات الأخير، والذي عرف وتميز وأصبح حارس آسيا الأول مع الهلال والمنتخب.. الكلام نفسه مع ياسر القحطاني وناصر الشمراني، وكيف أصبح لاعب آسيا الأول 2015م، بعد مشاركاته مع الهلال وبلوغه نهائي القارة 2014م، والفريدي رغم صغر الفترة الزمنية مع الهلال إلا أنه أفضل محطاته..
يعجبني المصري تريزيجيه لاعب الأهلي والذي أوصله تميزه لخيارات مميزة أوروبيًّا، بدءًا من أندرلخت.. وصولاً لأستون فيلا، والمهاجم الفرنسي مبابي الذي برز بشكل أكبر/ أفضل مع باريس سان جيرمان قادمًا من موناكو، إلى أن أصبح من أهم لاعبي منتخب فرنسا.. وزميله الدولي عثمان ديمبلي الذي وصل نظير موهبته وتميزه لبرشلونة..
ما أعنيه بالذات على مستوى المتشائمين من انتقال الحمدان للهلال، أن التجربة مازالت ولا يمكن الحكم على نجاح/ فشل لاعب دون تجربة حقيقية ميدانية، متى ما وجد الفرصة من المدرب.. وأتمنى ألا نرى “شهري” آخر كزميله صالح والذي لا يرى من الفرص إلا دقائق معدودة من واقع قناعات رازفان، وأتمنى له التوفيق وأن يكون إضافة إيجابية لناديه، ما ينعكس على أدائه مع المنتخب، الذي أصبح أحد العمدة الرئيسة فيه..