مَن يزور منطقة جازان لابد أن “يصعد” جبل فيفاء، الذي يرتفع عن سطح البحر أكثر من 3500 متر، ويشاهد الزائر “عبر العديد من المطلات الجميلة” المناظر الخلابة والقرى المتناثرة في كل أجزاء الجبل. كانت زيارة جميلة للغاية صعودًا من سفحه وصولًا إلى قمته.
ـ في محافظة العيدابي “مركز بلغازي” تشرَّفنا “في اليوم الرابع لبرنامج الرحلة” بزيارة متحف “شخصي”، أقيم بجهود ذاتية من قِبل الزميلة الإعلامية نورة الغزواني، التي خصَّصت “جزءًا” من منزلها ليكون متحفًا تراثيًّا، تستقبل فيه الزوار بالقهوة والتمر وأكلات جيزان الشعبية. وتعرض في متحفها العديد من القطع التراثية، والملابس الشعبية في جهد كبير يستحق التقدير والحضور والزيارة.
ـ واستمرارًا لزيارة المتاحف، كان لابد من زيارة المتحف التراثي للعم جبران المالكي، حيث تنوُّع القطع المعروضة وتدرُّجها من القدم للحاضر من خلال جهد شخصي كبير، وكما هي الحال في المتاحف التي ذكرتها، فهذا المتحف أيضًا في منزل العم جبران الخاص، ما يعكس حُسن الضيافة والكرم لأهالي المنطقة بشكل عام.
ـ ختام الزيارة كان للمنطقة التي لا يمكن لزائر لجازان إلا أن يزورها. أتحدث عن “وادي لجب”، الذي “بعد زيارتي له”، اعتبرته من عجائب الدنيا التي “تجاهلها كثيرون أو لم يكتشفوها بعد”. وادي لجب يتمتع بمناظر ساحرة خلابة من ارتفاع الجبال، وجريان المياه الباردة بين صخور تبحث عن “متسلقين” من هواة التسلق.
ـ جازان حيث الأمن والأمان والاستقرار من خلال قيادة رشيدة وفرت لشعبها والمقيمين على أرض الوطن كل متطلبات ومستلزمات العيش الآمن الهانئ المستقر. رجال أمن ساهرون على حماية الوطن وأمن وأمان ساكنيه من مواطنين ومقيمين يستحقون منا جميعًا الشكر والتقدير.
ـ جازان حيث “تنوُّع التضاريس”، وكل معالم السياحة، و”معاني السعادة”، وبشاشة السكان وكرمهم، تدعوكم لزيارتها والتمتع بما تضمُّه هذه المنطقة من مناظر ومواقع خلابة، تجعلني أفكر بضرورة “تكرار” الزيارة، فما زال هناك المزيد لم أتشرَّف بزيارته. جازان دار الأدب والأدباء والشعر والشعراء.
ـ بدأت الحديث في “الجزء الأول” بكلمات للشاعر المبدع حجاب الحازمي، وأجدني أنهي المقالة في الجزء الثاني بكلمات للشاعر المبدع نفسه بقوله:
قصيدة أنت صاغ الحسن روعتها
كأنها لوحة صيغت بإتقان
جازان يا موطنًا أفاقه صور
عزت على شاعر مثلي وفنان
جبالها والسهول الخضر ما برحت
تستاف سحر روابيها بتحنان
غنت لها الروابي الخضر فارتعشت
أهدابها وتمطت مثل وسنان.
ـ في محافظة العيدابي “مركز بلغازي” تشرَّفنا “في اليوم الرابع لبرنامج الرحلة” بزيارة متحف “شخصي”، أقيم بجهود ذاتية من قِبل الزميلة الإعلامية نورة الغزواني، التي خصَّصت “جزءًا” من منزلها ليكون متحفًا تراثيًّا، تستقبل فيه الزوار بالقهوة والتمر وأكلات جيزان الشعبية. وتعرض في متحفها العديد من القطع التراثية، والملابس الشعبية في جهد كبير يستحق التقدير والحضور والزيارة.
ـ واستمرارًا لزيارة المتاحف، كان لابد من زيارة المتحف التراثي للعم جبران المالكي، حيث تنوُّع القطع المعروضة وتدرُّجها من القدم للحاضر من خلال جهد شخصي كبير، وكما هي الحال في المتاحف التي ذكرتها، فهذا المتحف أيضًا في منزل العم جبران الخاص، ما يعكس حُسن الضيافة والكرم لأهالي المنطقة بشكل عام.
ـ ختام الزيارة كان للمنطقة التي لا يمكن لزائر لجازان إلا أن يزورها. أتحدث عن “وادي لجب”، الذي “بعد زيارتي له”، اعتبرته من عجائب الدنيا التي “تجاهلها كثيرون أو لم يكتشفوها بعد”. وادي لجب يتمتع بمناظر ساحرة خلابة من ارتفاع الجبال، وجريان المياه الباردة بين صخور تبحث عن “متسلقين” من هواة التسلق.
ـ جازان حيث الأمن والأمان والاستقرار من خلال قيادة رشيدة وفرت لشعبها والمقيمين على أرض الوطن كل متطلبات ومستلزمات العيش الآمن الهانئ المستقر. رجال أمن ساهرون على حماية الوطن وأمن وأمان ساكنيه من مواطنين ومقيمين يستحقون منا جميعًا الشكر والتقدير.
ـ جازان حيث “تنوُّع التضاريس”، وكل معالم السياحة، و”معاني السعادة”، وبشاشة السكان وكرمهم، تدعوكم لزيارتها والتمتع بما تضمُّه هذه المنطقة من مناظر ومواقع خلابة، تجعلني أفكر بضرورة “تكرار” الزيارة، فما زال هناك المزيد لم أتشرَّف بزيارته. جازان دار الأدب والأدباء والشعر والشعراء.
ـ بدأت الحديث في “الجزء الأول” بكلمات للشاعر المبدع حجاب الحازمي، وأجدني أنهي المقالة في الجزء الثاني بكلمات للشاعر المبدع نفسه بقوله:
قصيدة أنت صاغ الحسن روعتها
كأنها لوحة صيغت بإتقان
جازان يا موطنًا أفاقه صور
عزت على شاعر مثلي وفنان
جبالها والسهول الخضر ما برحت
تستاف سحر روابيها بتحنان
غنت لها الروابي الخضر فارتعشت
أهدابها وتمطت مثل وسنان.
