ديربي الغربية المنتظر غداً بين الغريمين التقليديين الاتحاد والأهلي سيكون له حسابات مختلفة تمامًا عن الدربيات السابقة، مع الإبقاء على حقيقة ثابتة أن الفوز التاريخي الذي حققه الاتحاد على الأهلي في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي بـ”8ـ2 في مواجهة أقيمت بينهما بالدوري هي من أشعلت نار التنافس والإثارة الإعلامية والصخب الجماهيري قبل وبعد نهاية أي مباراة تقام بين الناديين..
على الرغم أن الاتحاد كسب الأهلي بسباعية في تلك الحقبة الزمنية، إلا أن نتيجة 8ـ2 بقيت في الذاكرة والمرتبطة بفريق أهلاوي عسكر في لندن، بينما الاتحاد عسكر محلياً.
ـ حسابات مباراة الغد لها أكثر من زاوية وهدف، إذ إننا سنشاهد مباريات أخرى بين نجوم الفريقين، لعلني لا أبالغ إذا قلت إن إفرازات مواجهة الدوري الأول حينما قطع هضبة وصخرة الدفاع الاتحادي أحمد حجازي “الماء والكهرباء والإنترنت” على مهاجم النادي الأهلي الفذ عمر السومة، سيكون لها تأثيرها الإيجابي على أجواء اللقاء، وهي ما ستشكل حالة “تحدٍّ” مرتقبة بين اللاعبين وبالذات “السومة” الذي التقطت له الكاميرا أكثر من صورة أظهرت الدهشة و”القهر” على تقاسيم وجهه من لاعب أوقف خطورته على المرمى، بل “حجمها” تماماً في الوقت الذي من المؤكد أن حجازي، سيحرص على مواصلة تألقه ليظل “عقدة” أزلية لنجم وهداف الأهلي.
ـ في المقابل يجب ألا ننسى مهاجم الاتحاد “بيروفتش” الذي عاد للأضواء ومتعة هز “الشباك” من جديد، متوقعاً استثمار توجه الأنظار لـ”حجازي والسومة”، لتصبح له في هذا اللقاء “كلمة” قوية إن أحسن “استغلال” ضعف الدفاع الأهلاوي وبالذات في الكرات “العرضية” وإحرازه أهدافًا بالرأس، ناهيكم عن لمساته “الصاروخية” بلمسة واحدة يودع الكرة مباشرة في مرمى الخصم.
ـ كما أن هناك مباراة أخرى ستلقي بظلالها وثقلها على هذا الديربي سنراها على شاشات التلفاز والكمبيوتر والجوالات بين حارس النادي الأهلي محمد العويس وحارس نادي الاتحاد غروهي، فلا أستبعد أن أحدهما سيخطف الأنظار وربما نجومية هذا اللقاء ويكون سبباً رئيسياً في “ترجيح” كفة فريقه.
ـ بقيت المباراة “الأهم” بين مدربي الفريقين مدرب الأهلي فلادان الذي بدأ يعيد “ثقة” الجماهير فيه وهيبة الأهلي فلن يقبل الخسارة الثانية من أمام مدرب الاتحاد كاريلي، الذي عادة ما يكون له حضور “مميز” في مواجهات الكبار، أما حكم اللقاء محمد العويش فأتمنى له ولتقنية الفار كل التوفيق والنجاح في. ديربي أرجو أن يكون التحكيم هو نجمه الأول.
على الرغم أن الاتحاد كسب الأهلي بسباعية في تلك الحقبة الزمنية، إلا أن نتيجة 8ـ2 بقيت في الذاكرة والمرتبطة بفريق أهلاوي عسكر في لندن، بينما الاتحاد عسكر محلياً.
ـ حسابات مباراة الغد لها أكثر من زاوية وهدف، إذ إننا سنشاهد مباريات أخرى بين نجوم الفريقين، لعلني لا أبالغ إذا قلت إن إفرازات مواجهة الدوري الأول حينما قطع هضبة وصخرة الدفاع الاتحادي أحمد حجازي “الماء والكهرباء والإنترنت” على مهاجم النادي الأهلي الفذ عمر السومة، سيكون لها تأثيرها الإيجابي على أجواء اللقاء، وهي ما ستشكل حالة “تحدٍّ” مرتقبة بين اللاعبين وبالذات “السومة” الذي التقطت له الكاميرا أكثر من صورة أظهرت الدهشة و”القهر” على تقاسيم وجهه من لاعب أوقف خطورته على المرمى، بل “حجمها” تماماً في الوقت الذي من المؤكد أن حجازي، سيحرص على مواصلة تألقه ليظل “عقدة” أزلية لنجم وهداف الأهلي.
ـ في المقابل يجب ألا ننسى مهاجم الاتحاد “بيروفتش” الذي عاد للأضواء ومتعة هز “الشباك” من جديد، متوقعاً استثمار توجه الأنظار لـ”حجازي والسومة”، لتصبح له في هذا اللقاء “كلمة” قوية إن أحسن “استغلال” ضعف الدفاع الأهلاوي وبالذات في الكرات “العرضية” وإحرازه أهدافًا بالرأس، ناهيكم عن لمساته “الصاروخية” بلمسة واحدة يودع الكرة مباشرة في مرمى الخصم.
ـ كما أن هناك مباراة أخرى ستلقي بظلالها وثقلها على هذا الديربي سنراها على شاشات التلفاز والكمبيوتر والجوالات بين حارس النادي الأهلي محمد العويس وحارس نادي الاتحاد غروهي، فلا أستبعد أن أحدهما سيخطف الأنظار وربما نجومية هذا اللقاء ويكون سبباً رئيسياً في “ترجيح” كفة فريقه.
ـ بقيت المباراة “الأهم” بين مدربي الفريقين مدرب الأهلي فلادان الذي بدأ يعيد “ثقة” الجماهير فيه وهيبة الأهلي فلن يقبل الخسارة الثانية من أمام مدرب الاتحاد كاريلي، الذي عادة ما يكون له حضور “مميز” في مواجهات الكبار، أما حكم اللقاء محمد العويش فأتمنى له ولتقنية الفار كل التوفيق والنجاح في. ديربي أرجو أن يكون التحكيم هو نجمه الأول.
