مع زخم الأحداث الرياضية في شتى بقاع المعمورة واعتبارها قوة ناعمة، كان لابد للمملكة أن يكون لها مكانة وحضور مؤثر وفاعل من خلال التواجد في الأحداث واستضافة المناسبات، لتضع لها بصمة في خضم تلك الفعاليات كدولة تتمتع بحضارة كبيرة، وإرث ضارب في جذور التاريخ.
ولأن الأحداث والمناسبات الرياضية التي تقام بين فترة وأخرى أضحت عملًا ممنهجًا له العديد من الفوائد والمكاسب المختلفة قصير وبعيد المدى، وليس بذخًا أو ترفًا كما يتوقعه البعض من قليلي الخبرة، أو يعتقده أصحاب النظرة الضيقة، أو متعة وقتية تنتهي مع نهاية الحدث، وأنه بمثل تلك الفعاليات والتنوع يمكن الوصول إلى أكبر شرائح المجتمع وتحقيق الخطط الاستراتيجية التي تنعكس على الكثير من الرؤى في قطاع الإعلام والاستثمار والسياحة والترفيه والاقتصاد وغيرها فإن عجلة الأحداث ستتوالى في العديد من المناحي، كون ذلك أصبح نهجًا تسير عليه القيادة لأن يكون للمملكة موقع ريادي كدولة عصرية.
العام المنصرم والجديد رغم نكباته وأزماته الاقتصادية، وانحسار الكثير من المناسبات إلا أنه لم يقف حائلًا دون التواجد السعودي في خضم الأحداث، فرالي دكار الذي طاف العديد من مدن ومحافظات المملكة كان استهلالًا للعام الجديد، ويوم غدٍ انطلاقة كأس السعودية للفروسية السباق الأغلى في العالم، وخلال الأيام القادمة نحن على موعد مع سباق الفورمولا أي، وهو تأكيد على الحركة الدؤبة في سباق الأحداث.
نعم الأرقام المرصودة في كأس السعودية هي من جلبت أفضل الفرسان والخيول في العالم، لكن المصالح والاستفادة مشتركة، والمردود من ذلك سيكون الأهم على كافة الأصعدة، فتواجد أسماء شهيرة في عالم الفروسية من ملاك وفرسان وجياد سيلفت الاهتمام، وستكون السعودية محط الأنظار في مختلف وسائل الإعلام العربية والغربية والتي ستعكس الكثير من المناحي الثقافية والاجتماعية بتواجدها وتغطيتها التي بالتأكيد لن تنحصر على مضمار السباق أو أشواطه.
كأس السعودية فرصة لاستذكار شخصية رياضية كان لها وقعها وحضورها المؤثر في سباقات الفروسية في العالم وهو الأمير خالد بن عبد الله بن عبد الرحمن ـ رحمه الله ـ الذي سجل اسمه كواحد من أبرز ملاك الخيل في العالم، وساهم مساهمة كبيرة في بروز وتألق الجياد العربية الأصيلة وامتلاكه لأكبر مزرعة لإنتاج أفضل الفحول في العالم.
ولأن الأحداث والمناسبات الرياضية التي تقام بين فترة وأخرى أضحت عملًا ممنهجًا له العديد من الفوائد والمكاسب المختلفة قصير وبعيد المدى، وليس بذخًا أو ترفًا كما يتوقعه البعض من قليلي الخبرة، أو يعتقده أصحاب النظرة الضيقة، أو متعة وقتية تنتهي مع نهاية الحدث، وأنه بمثل تلك الفعاليات والتنوع يمكن الوصول إلى أكبر شرائح المجتمع وتحقيق الخطط الاستراتيجية التي تنعكس على الكثير من الرؤى في قطاع الإعلام والاستثمار والسياحة والترفيه والاقتصاد وغيرها فإن عجلة الأحداث ستتوالى في العديد من المناحي، كون ذلك أصبح نهجًا تسير عليه القيادة لأن يكون للمملكة موقع ريادي كدولة عصرية.
العام المنصرم والجديد رغم نكباته وأزماته الاقتصادية، وانحسار الكثير من المناسبات إلا أنه لم يقف حائلًا دون التواجد السعودي في خضم الأحداث، فرالي دكار الذي طاف العديد من مدن ومحافظات المملكة كان استهلالًا للعام الجديد، ويوم غدٍ انطلاقة كأس السعودية للفروسية السباق الأغلى في العالم، وخلال الأيام القادمة نحن على موعد مع سباق الفورمولا أي، وهو تأكيد على الحركة الدؤبة في سباق الأحداث.
نعم الأرقام المرصودة في كأس السعودية هي من جلبت أفضل الفرسان والخيول في العالم، لكن المصالح والاستفادة مشتركة، والمردود من ذلك سيكون الأهم على كافة الأصعدة، فتواجد أسماء شهيرة في عالم الفروسية من ملاك وفرسان وجياد سيلفت الاهتمام، وستكون السعودية محط الأنظار في مختلف وسائل الإعلام العربية والغربية والتي ستعكس الكثير من المناحي الثقافية والاجتماعية بتواجدها وتغطيتها التي بالتأكيد لن تنحصر على مضمار السباق أو أشواطه.
كأس السعودية فرصة لاستذكار شخصية رياضية كان لها وقعها وحضورها المؤثر في سباقات الفروسية في العالم وهو الأمير خالد بن عبد الله بن عبد الرحمن ـ رحمه الله ـ الذي سجل اسمه كواحد من أبرز ملاك الخيل في العالم، وساهم مساهمة كبيرة في بروز وتألق الجياد العربية الأصيلة وامتلاكه لأكبر مزرعة لإنتاج أفضل الفحول في العالم.