ـ منح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم حق استضافة 3 مجموعات في منافسات دوري أبطال آسيا لأندية النصر والهلال “الرياض” والأهلي “جدة”.
ـ المنافسات ستقام خلال النصف الثاني من شهر إبريل المقبل “النصف الأول من شهر رمضان”، واستضافتها يمنح الأندية السعودية الثلاثة فرصة التأهل، خصوصاً مع صعوبة التأهل بعد “النظام الجديد”.
ـ في النسخة الحالية تم رفع عدد المشاركة إلى 40 فريقاً تم تقسيمها إلى 10 مجموعات، 5 منها في الغرب الآسيوي ومثلها في الشرق.
ـ يتأهل “مباشرة” من هذه المجموعات لدور الـ 16 “فقط”، متصدر كل مجموعة ومعهم أفضل 3 فرق احتلت المركز الثاني في المجموعات الخمس في الغرب، والأمر ذاته هناك في الشرق.. النظام السابق يمنح بطاقتي التأهل عن كل مجموعة “مباشرة” للأول والثاني.
ـ بهذا النظام الصعب جداً ستكون الأندية السعودية “بحاجة” لكل عامل “يدعمها” لتتصدر مجموعاتها وتتأهل مباشرة، وإذا لم يتحقق ذلك “فعلى الأقل” تحقق نتائج إيجابية تضمن لها المنافسة على المركز الثاني، ومن ثم التأهل إلى الدور المقبل.
ـ استضافة النصر والهلال والأهلي لمجموعاتها يمثل “عاملاً مهماً” للغاية، إذ لن تكون هذه الفرق “مضطرة” للسفر والإرهاق، وستلعب على ملاعب “اعتادت” اللعب عليها، وهذه ميزة تستفيد منها أنديتنا.
ـ ليس الأندية السعودية “النصر والهلال والأهلي” فقط التي ستستضيف مجموعاتها، بل المنتخب السعودي سيستضيف “يونيو المقبل” مجموعته الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2022 ونهائيات أمم آسيا 2023، والاستضافة تمنح الأخضر فرصة كبيرة في التأهل إلى النهائيات.
ـ إذا كانت “الملاعب” تساند أنديتنا ومنتخبنا، فإن “حضور الجماهير” يمثل عاملاً مهماً للغاية في مثل هذه الاستضافة، ونأمل أن يحدث بدءًا من تصفيات “الأندية” انتهاءً بتصفيات “المنتخب”.
ـ نقف مع الجهات “الرسمية” وندعم “أي” إجراء من أجل محاربة فيروس كورونا ومنع انتشاره، ومن هذه الإجراءات “منع” الجماهير من دخول الملاعب وهو ما يحدث منذ اتخاذ القرار.
ـ اليوم “تنتشر” مراكز لقاح مكافحة الفيروس في كل “أنحاء” الوطن وبالمجان “للمواطن والمقيم”، مثلما اعتدنا دوماً من حكومتنا الرشيدة.. صحيح أن “الإقبال” على أخذ اللقاح ما زال دون الطموح وتنتظر الجهات الرسمية المزيد من التجاوب من الجميع.
ـ لعلني هنا أطرح مقترح “حضور” جماهير الأندية والمنتخب للتصفيات لو بطاقة استيعابية تمثل ما يقرب من نصف طاقة المدرجات، “بشرط” أن يكون الحضور “للمشجع” الذي أخذ اللقاح لكي “تستفيد” الأندية ومعها المنتخب، وكذلك “يزداد” الإقبال على أخذ اللقاح.
ـ المنافسات ستقام خلال النصف الثاني من شهر إبريل المقبل “النصف الأول من شهر رمضان”، واستضافتها يمنح الأندية السعودية الثلاثة فرصة التأهل، خصوصاً مع صعوبة التأهل بعد “النظام الجديد”.
ـ في النسخة الحالية تم رفع عدد المشاركة إلى 40 فريقاً تم تقسيمها إلى 10 مجموعات، 5 منها في الغرب الآسيوي ومثلها في الشرق.
ـ يتأهل “مباشرة” من هذه المجموعات لدور الـ 16 “فقط”، متصدر كل مجموعة ومعهم أفضل 3 فرق احتلت المركز الثاني في المجموعات الخمس في الغرب، والأمر ذاته هناك في الشرق.. النظام السابق يمنح بطاقتي التأهل عن كل مجموعة “مباشرة” للأول والثاني.
ـ بهذا النظام الصعب جداً ستكون الأندية السعودية “بحاجة” لكل عامل “يدعمها” لتتصدر مجموعاتها وتتأهل مباشرة، وإذا لم يتحقق ذلك “فعلى الأقل” تحقق نتائج إيجابية تضمن لها المنافسة على المركز الثاني، ومن ثم التأهل إلى الدور المقبل.
ـ استضافة النصر والهلال والأهلي لمجموعاتها يمثل “عاملاً مهماً” للغاية، إذ لن تكون هذه الفرق “مضطرة” للسفر والإرهاق، وستلعب على ملاعب “اعتادت” اللعب عليها، وهذه ميزة تستفيد منها أنديتنا.
ـ ليس الأندية السعودية “النصر والهلال والأهلي” فقط التي ستستضيف مجموعاتها، بل المنتخب السعودي سيستضيف “يونيو المقبل” مجموعته الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2022 ونهائيات أمم آسيا 2023، والاستضافة تمنح الأخضر فرصة كبيرة في التأهل إلى النهائيات.
ـ إذا كانت “الملاعب” تساند أنديتنا ومنتخبنا، فإن “حضور الجماهير” يمثل عاملاً مهماً للغاية في مثل هذه الاستضافة، ونأمل أن يحدث بدءًا من تصفيات “الأندية” انتهاءً بتصفيات “المنتخب”.
ـ نقف مع الجهات “الرسمية” وندعم “أي” إجراء من أجل محاربة فيروس كورونا ومنع انتشاره، ومن هذه الإجراءات “منع” الجماهير من دخول الملاعب وهو ما يحدث منذ اتخاذ القرار.
ـ اليوم “تنتشر” مراكز لقاح مكافحة الفيروس في كل “أنحاء” الوطن وبالمجان “للمواطن والمقيم”، مثلما اعتدنا دوماً من حكومتنا الرشيدة.. صحيح أن “الإقبال” على أخذ اللقاح ما زال دون الطموح وتنتظر الجهات الرسمية المزيد من التجاوب من الجميع.
ـ لعلني هنا أطرح مقترح “حضور” جماهير الأندية والمنتخب للتصفيات لو بطاقة استيعابية تمثل ما يقرب من نصف طاقة المدرجات، “بشرط” أن يكون الحضور “للمشجع” الذي أخذ اللقاح لكي “تستفيد” الأندية ومعها المنتخب، وكذلك “يزداد” الإقبال على أخذ اللقاح.