من إيجابيات هذا الموسم عودة أحد أركان كرة القدم السعودية الأربعة إلى المنافسة، الحضور الكبير الذي يسجله نادي الاتحاد هذا الموسم مميز على المستوى الفني والنتائج التي جاءت على ما يتمنى عشاق المونديالي.
حالة الاتحاد تستحق الدراسة والعبرة بنتائجها من فريق يُعاني سنوات عاش حينها وضعاً صعباً تسبب في اقترابه من الهبوط، أزعجت أكثر عشاق كرة القدم السعودية وليس فقط محبيه.
من أهم عوامل عودة الاتحاد للمنافسة هذا الموسم هو “الاستقرار” على كافة المستويات الإدارية والفنية واللاعبين، ما كون فريقاً “شرساً” أعاد هيبة الاتحاد بالانتصارات والمنافسة على البطولات.
أكثر ما تُعاني منه الأندية السعودية غياب الاستقرار في المكونات الثلاث الإدارة والجهاز الفني واللاعبين مجتمعة أو متفرقة، ما يسبب خللاً في المنظومة يدفع ثمنه الفريق نتائجياً، وأحيانًا كثيرة مالياً بسبب قرارات ارتجالية غير مدروسة..
هناك الكثير من الدراسات في عدد من الدول المتقدمة في لعبة كرة القدم عن أهمية الاستقرار في أندية كرة القدم، وأظهرت نتائجها عن وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية على ترتيب الفريق في المنافسات، وحيث ما وجد الاستقرار تأتي النتائج الأفضل والترتيب للأحسن.
هناك حالات استثنائية تتحسن النتائج معها عند التغيير وهي ليست “حُكمًا”، إلا أنها تُعبر عن حالة ردة فعل فقط على التغيير، وبمجرد ما تنتهي تعود الأمور للأسوأ.
من الأهمية بمكان توفير جو من الاستقرار داخل الأندية السعودية، لكن يسبق ذلك الخطوة الأهم وهي اختيار الكفاءات المناسبة ذات الخبرات لتتولى المهام في الأندية، وهو ما لم يتحقق في بعض الأندية السعودية الكبيرة، حيث اعتلى القيادة فيها أشخاص لا يملكون الخبرات التي تؤهلهم للعمل في مجال القيادة الرياضية.
نوافذ:
- طلب اتحاد القدم من إدارة ملعب مرسول بارك إزالة شعارات نادي النصر من الملعب أثناء مباريات المنتخب، أثار الكثير من ردود الأفعال بسبب عدم تقديم ذات الطلب للشركة المشغلة أثناء إقامة مباريات الهلال عليه ولعب المنتخب بوجودها.. اتحاد القدم مطالب بالتوضيح..
وعلى دروب الخير نلتقي..
حالة الاتحاد تستحق الدراسة والعبرة بنتائجها من فريق يُعاني سنوات عاش حينها وضعاً صعباً تسبب في اقترابه من الهبوط، أزعجت أكثر عشاق كرة القدم السعودية وليس فقط محبيه.
من أهم عوامل عودة الاتحاد للمنافسة هذا الموسم هو “الاستقرار” على كافة المستويات الإدارية والفنية واللاعبين، ما كون فريقاً “شرساً” أعاد هيبة الاتحاد بالانتصارات والمنافسة على البطولات.
أكثر ما تُعاني منه الأندية السعودية غياب الاستقرار في المكونات الثلاث الإدارة والجهاز الفني واللاعبين مجتمعة أو متفرقة، ما يسبب خللاً في المنظومة يدفع ثمنه الفريق نتائجياً، وأحيانًا كثيرة مالياً بسبب قرارات ارتجالية غير مدروسة..
هناك الكثير من الدراسات في عدد من الدول المتقدمة في لعبة كرة القدم عن أهمية الاستقرار في أندية كرة القدم، وأظهرت نتائجها عن وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية على ترتيب الفريق في المنافسات، وحيث ما وجد الاستقرار تأتي النتائج الأفضل والترتيب للأحسن.
هناك حالات استثنائية تتحسن النتائج معها عند التغيير وهي ليست “حُكمًا”، إلا أنها تُعبر عن حالة ردة فعل فقط على التغيير، وبمجرد ما تنتهي تعود الأمور للأسوأ.
من الأهمية بمكان توفير جو من الاستقرار داخل الأندية السعودية، لكن يسبق ذلك الخطوة الأهم وهي اختيار الكفاءات المناسبة ذات الخبرات لتتولى المهام في الأندية، وهو ما لم يتحقق في بعض الأندية السعودية الكبيرة، حيث اعتلى القيادة فيها أشخاص لا يملكون الخبرات التي تؤهلهم للعمل في مجال القيادة الرياضية.
نوافذ:
- طلب اتحاد القدم من إدارة ملعب مرسول بارك إزالة شعارات نادي النصر من الملعب أثناء مباريات المنتخب، أثار الكثير من ردود الأفعال بسبب عدم تقديم ذات الطلب للشركة المشغلة أثناء إقامة مباريات الهلال عليه ولعب المنتخب بوجودها.. اتحاد القدم مطالب بالتوضيح..
وعلى دروب الخير نلتقي..
