إذا كان هناك أناس سعدوا بما حققه النصر في إدارته ملف العملية الانتخابية بكل اقتدار وامتياز فإنه بالتأكيد هناك من أغاظهم ذلك النجاح كون النصر يمثل لهم بعبعًا مخيفًا استقراره الإداري يعني تطوره وتقدمه عن البقية كونه عمودًا ثابتًا في المنافسات والبطولات وقوته والتفاف محبيه يعنيان تراجع الآخر ولأن ذلك الأمر أقصد ـ النجاح النصراوي ـ سبقه وتبعه العديد من المؤشرات الإيجابية فإن ذلك أيضًا زاد من غيظ الآخرين الذين تفرغوا لمشاهدة كيف نجح رجالات النصر في إدارة الأزمة بامتياز مع مرتبة الشرف.
المشهد الأول بدأ منذ إعلان حل إدارة الدكتور صفوان السويكت وكان التوقع أن ذلك القرار سيكون بمثابة كارثة حلت بالنصر سواء بصعوبة مجيء البديل أو مع تراكم الالتزامات المالية واستحالة الجلوس على كرسي مليء بالالتزامات لكن ذلك لم يلبث سوى أيام قصيرة حتى تم تطويق الأزمة بعد أن انتفض المارد الأصفر وشمر النصراويون عن سواعدهم وبدأوا في نسج قصة حقيقيه عنوانها “من رحم الأزمه يولد النجاح”.
المشهد الثاني كان أكثر المشاهد إثارة وتشويقًا بعد أن أعلن حساب نادي النصر في يوم تاريخي انضمام الأمير خالد بن فهد ضمن قائمة الأعضاء الذهبيين فازدادت المتابعة لأحداث القصة بعد تدفق الأعضاء وانضمامهم إلى القائمة الذهبية وتعرفهم على مرشح ناديهم وأن الرمز الداعم كان وراء ذلك الترشيح حتى وصل أعداد الأعضاء الذهبيين لرقم قياسي وما زالت الأرقام في ازدياد حتى أصبح النادي الأول في أعضائه الذهبيين ـ لم يصل إليه نادٍ سعودي.
فصول القصة ومشاهدها لم تنته عند هذا الحد؛ فالنصراويون أرادوا تأكيد بيئة النصر الحقيقية، فاجتمع رؤساء النادي السابقون الأميران فيصل بن عبد الرحمن وفيصل بن تركي وسعود السويلم وصفوان السويكت بالدعم والتأكيد أنهم على قلب رجل واحد وشتان بين هؤلاء الرؤساء وبين رؤساء قضاياهم ما زالت بين أروقة المحاكم.
الفصل الأخير من المشهد النصراوي كان النهاية الأجمل وتمثل في العناصر الشابة التي ضمها مجلس الإدارة وتشكلت في مرحلة مفصلية للعمل المستقبلي الذي يتطلب عناصر مطلوبة تضم العديد من الخبرات والتخصصات فجمعت إدارة الأعمال والمال والقانون والتسويق والاستثمار والإعلام وامتزج فيها ضخ الدماء الشابة لتكوين فريق مميز خارج الملعب كما هو حال الفريق داخل الملعب ليمض النصر قدمًا نحو آمال وطموحات محبيه وليقل للبقية هأنذا فما أنتم فاعلون.
المشهد الأول بدأ منذ إعلان حل إدارة الدكتور صفوان السويكت وكان التوقع أن ذلك القرار سيكون بمثابة كارثة حلت بالنصر سواء بصعوبة مجيء البديل أو مع تراكم الالتزامات المالية واستحالة الجلوس على كرسي مليء بالالتزامات لكن ذلك لم يلبث سوى أيام قصيرة حتى تم تطويق الأزمة بعد أن انتفض المارد الأصفر وشمر النصراويون عن سواعدهم وبدأوا في نسج قصة حقيقيه عنوانها “من رحم الأزمه يولد النجاح”.
المشهد الثاني كان أكثر المشاهد إثارة وتشويقًا بعد أن أعلن حساب نادي النصر في يوم تاريخي انضمام الأمير خالد بن فهد ضمن قائمة الأعضاء الذهبيين فازدادت المتابعة لأحداث القصة بعد تدفق الأعضاء وانضمامهم إلى القائمة الذهبية وتعرفهم على مرشح ناديهم وأن الرمز الداعم كان وراء ذلك الترشيح حتى وصل أعداد الأعضاء الذهبيين لرقم قياسي وما زالت الأرقام في ازدياد حتى أصبح النادي الأول في أعضائه الذهبيين ـ لم يصل إليه نادٍ سعودي.
فصول القصة ومشاهدها لم تنته عند هذا الحد؛ فالنصراويون أرادوا تأكيد بيئة النصر الحقيقية، فاجتمع رؤساء النادي السابقون الأميران فيصل بن عبد الرحمن وفيصل بن تركي وسعود السويلم وصفوان السويكت بالدعم والتأكيد أنهم على قلب رجل واحد وشتان بين هؤلاء الرؤساء وبين رؤساء قضاياهم ما زالت بين أروقة المحاكم.
الفصل الأخير من المشهد النصراوي كان النهاية الأجمل وتمثل في العناصر الشابة التي ضمها مجلس الإدارة وتشكلت في مرحلة مفصلية للعمل المستقبلي الذي يتطلب عناصر مطلوبة تضم العديد من الخبرات والتخصصات فجمعت إدارة الأعمال والمال والقانون والتسويق والاستثمار والإعلام وامتزج فيها ضخ الدماء الشابة لتكوين فريق مميز خارج الملعب كما هو حال الفريق داخل الملعب ليمض النصر قدمًا نحو آمال وطموحات محبيه وليقل للبقية هأنذا فما أنتم فاعلون.