خرج النصر أمام الفيصلي وخسر “فرصة” تحقيق بطولة سهلة المنال وهو أمر تعودت جماهير النصر عليه.. تعوّد النصراويون على تحقيق البطولات الصعبة وخسارة السهلة.
ـ جماهير النصر تحضر بقوة وتأثيرها فعال على صعيد قنوات التواصل الاجتماعي لدرجة أنها تفوقت كثيراً على الإعلاميين المحسوبين على النصر “في التأثير” والضغط على أصحاب القرار “داخل” النادي وخارجه.
ـ تتفاعل جماهير النصر “وتضغط” عبر قنوات التواصل الاجتماعي على البرامج الرياضية وعلى العاملين في المؤسسات الرياضية “الرسمية” دفاعاً عن ناديهم وحقوقه “لمنع” التطاول عليه “إعلامياً” أو التجاوز في قرارات تراها جماهير النصر غير عادلة.
ـ يمثل عدد بطولات النصر رقماً صعباً لجماهير النصر وتحاول هذه الجماهير “بكل الوسائل الممكنة” الحفاظ على تاريخ النصر ورصد عدد بطولاته “ومنع” تجاهل أو “مسح” التاريخ من قبل “بعض” من وضعوا “الميول” معياراً لتعاملهم.
ـ وعلى صعيد “التنافس الجماهيري” المقبول والمحبب تقوم جماهير النصر “بتبادل” النقاش “الرياضي” مع جماهير الأندية الأخرى “تحديداً جماهير الهلال بحكم أنه النادي المنافس” وأشد ما “يخذل” جماهير النصر في “حوارها” مع جماهير الهلال هو الفارق الكبير في عدد بطولات الناديين حيث يتفوق الهلال على النصر.
ـ هناك مناوشات “من الطرفين” حول صحة عدد بطولات كل نادٍ، بل وحتى “أحقية” النادي بالبطولات من عدمها من خلال التشكيك في كيفية الحصول عليها، لكن في النهاية الهلال يتفوق “عدداً” وهو ما يجعل جماهير النصر تتمنى أن يأتي اليوم الذي يرتفع عدد بطولات ناديهم ويتفوقون “عدداً” على الهلال.
ـ ما “جعل ويجعل” النصر غير قادر على “اللحاق” بالهلال في عدد البطولات “من وجهة نظري” هو خسارة النصر للبطولات “السهلة” التي كانت في متناول النصر وسيكون تحقيقها مستقبلاً “أي البطولات” بداية “لتضييق” فارق عدد البطولات.
ـ منذ أكثر من عقدين من الزمان “وربما أكثر” والنصر يخسر بطولات في منتهى السهولة كانت كفيلة برفع رصيده من البطولات.. البطولة الآسيوية الماضية، وكأس خادم الحرمين الشريفين هذا الموسم خير مثال.
ـ لا تلام جماهير النصر إذا كان صوتها “عالياً” على إدارات ناديها المتعاقبة أوعلى أجهزة الفريق الكروي وصولاً لنجوم محترفين كبار طالهم الصوت العالي بسبب خسارة فريقهم لبطولات كانت “شبه” مضمونة.
ـ إذا توصل النصراويون “لسر” خسارتهم للبطولات السهلة “وعالجوه” فإنهم سيكونون قادرين على رفع عدد بطولاتهم خلال فترة قصيرة جداً، وهو ما تنتظره وتأمله جماهير النصر.
ـ جماهير النصر تحضر بقوة وتأثيرها فعال على صعيد قنوات التواصل الاجتماعي لدرجة أنها تفوقت كثيراً على الإعلاميين المحسوبين على النصر “في التأثير” والضغط على أصحاب القرار “داخل” النادي وخارجه.
ـ تتفاعل جماهير النصر “وتضغط” عبر قنوات التواصل الاجتماعي على البرامج الرياضية وعلى العاملين في المؤسسات الرياضية “الرسمية” دفاعاً عن ناديهم وحقوقه “لمنع” التطاول عليه “إعلامياً” أو التجاوز في قرارات تراها جماهير النصر غير عادلة.
ـ يمثل عدد بطولات النصر رقماً صعباً لجماهير النصر وتحاول هذه الجماهير “بكل الوسائل الممكنة” الحفاظ على تاريخ النصر ورصد عدد بطولاته “ومنع” تجاهل أو “مسح” التاريخ من قبل “بعض” من وضعوا “الميول” معياراً لتعاملهم.
ـ وعلى صعيد “التنافس الجماهيري” المقبول والمحبب تقوم جماهير النصر “بتبادل” النقاش “الرياضي” مع جماهير الأندية الأخرى “تحديداً جماهير الهلال بحكم أنه النادي المنافس” وأشد ما “يخذل” جماهير النصر في “حوارها” مع جماهير الهلال هو الفارق الكبير في عدد بطولات الناديين حيث يتفوق الهلال على النصر.
ـ هناك مناوشات “من الطرفين” حول صحة عدد بطولات كل نادٍ، بل وحتى “أحقية” النادي بالبطولات من عدمها من خلال التشكيك في كيفية الحصول عليها، لكن في النهاية الهلال يتفوق “عدداً” وهو ما يجعل جماهير النصر تتمنى أن يأتي اليوم الذي يرتفع عدد بطولات ناديهم ويتفوقون “عدداً” على الهلال.
ـ ما “جعل ويجعل” النصر غير قادر على “اللحاق” بالهلال في عدد البطولات “من وجهة نظري” هو خسارة النصر للبطولات “السهلة” التي كانت في متناول النصر وسيكون تحقيقها مستقبلاً “أي البطولات” بداية “لتضييق” فارق عدد البطولات.
ـ منذ أكثر من عقدين من الزمان “وربما أكثر” والنصر يخسر بطولات في منتهى السهولة كانت كفيلة برفع رصيده من البطولات.. البطولة الآسيوية الماضية، وكأس خادم الحرمين الشريفين هذا الموسم خير مثال.
ـ لا تلام جماهير النصر إذا كان صوتها “عالياً” على إدارات ناديها المتعاقبة أوعلى أجهزة الفريق الكروي وصولاً لنجوم محترفين كبار طالهم الصوت العالي بسبب خسارة فريقهم لبطولات كانت “شبه” مضمونة.
ـ إذا توصل النصراويون “لسر” خسارتهم للبطولات السهلة “وعالجوه” فإنهم سيكونون قادرين على رفع عدد بطولاتهم خلال فترة قصيرة جداً، وهو ما تنتظره وتأمله جماهير النصر.