المدرب الجيد ليس الذي يضع الخطط والتكتيك للمباريات وحسب، لكن الذي يخلق الظروف الفرص المخارج/ الحلول الإدراكية بوقت الأزمات والتغلب على ظروف النقص/ الإصابات... ببدائل صحية ديناميكية استراتيجية، البديل الإيجابي “صناعة مدرب وخيار فريق وجودة لاعب”، دكة الاحتياط موضع سر نجاح/ فشل الفرق، الفريق الجيد الذي يملك احتياطي “سند” بوقت الأزمات والمصاعب!
الفريق الكبير يملك OPTIONS عالي الجودة، بحيث يكون البديل بمستوى الأساسي أو على الأقل يملك مفاتيح/ مخارج/ بدائل تجعله خيارًا استراتيجيًا بالحالات الطارئة! كيف تغلب مدريد بقيادة الداهية زيدان على ليفربول وهو لا يملك غير خيارات “إضافية” حلول بديلة “دكة احتياط” براعة المدرب بإخراج ما يريد من اللاعب بالشكل الذي يحتاجه والقدرة التي يستطيع، وجودة لاعب؛ اللاعب الكفء تستطيع وضعه بالمكان الذي تريد تثق بأنه سيعطي كما تريد لاعب مرن/ مطاطي سهل التشكيل، فالفيردي كان حل زيدان لمواجهة النقص العددي بالدفاع، رغم غياب راموس المؤثر لكن عقلية زيدان، وتحريك البدائل كلعبة شطرنج بذهنية عالية وفن عظيم للوصول للأهداف، لتصيغ المباريات واللاعبين كما تريد متى تريد!
زيدان بمفرده تاريخ في دوري الأبطال لاعبًا ومدربًا، لذلك وصول مدريد للأدوار النهائية بغض النظر عن عقبة ليفربول كان متوقعًا، المدريديين حاضرين ومتوثبين للنهائي، وهم ملوك أوروبا وأبطالها 13 مرة، خبرتهم عظيمة ومكانهم محفوظ! وما من شك المربع الذهبي قوي بوجود “مدريد، تشيلسي، السيتي، وباريس”، والمواجهات قوية نارية لكن التاريخ يقف بمعية “الملوك”!
ليفربول كان خارج الفورمة هذا الموسم “كارثي” بالنسبة له ولجماهيره التي تطالب برحيل “كلوب/ صلاح/ ماني” أدوات النجاح السنوات الأخيرة، والحقيقة أن ثلاثي الهجوم “ماني صلاح فيرمينو” خارج المستوى المعهود، والتغيير سنة الحياة، أي تغيير يفرضه الواقع صحي وإيجابي ولا شيء يدوم على حاله! قدر الملكي مع الإنجليز برحلته الأوروبية مستمر، الريدز ومضى، والبلوز قادم بمربع الأبطال، توماس توخيل خبرة مع باريس ووصافة العام قبل الماضي، باريس لا يستهان به مع جودة اللاعبين نيمار مبابي دي ماريا إيكاردي رودريجيز...! لكن خبرة زيدان أكثر وأكبر وأوفر! ودائما المدرب ليس كل شيء في كرة القدم، اللاعبون أيضا أدواته الحقيقية وهم “عصا موسى” بالميدان ومن يعول عليهم لتطبيق ما يريد، شخصية اللاعب “جودته” تفرق بصناعة محتوى إيجابي مميز وإخراج المباراة لبر الأمان!
زيدان/ مدريد تاريخ خبرة ومؤشرات حيوية جميعها تدلل على أن الملوك قادمون للسيادة الأوروبية من جديد “توقع”... والأيام بيننا!.
الفريق الكبير يملك OPTIONS عالي الجودة، بحيث يكون البديل بمستوى الأساسي أو على الأقل يملك مفاتيح/ مخارج/ بدائل تجعله خيارًا استراتيجيًا بالحالات الطارئة! كيف تغلب مدريد بقيادة الداهية زيدان على ليفربول وهو لا يملك غير خيارات “إضافية” حلول بديلة “دكة احتياط” براعة المدرب بإخراج ما يريد من اللاعب بالشكل الذي يحتاجه والقدرة التي يستطيع، وجودة لاعب؛ اللاعب الكفء تستطيع وضعه بالمكان الذي تريد تثق بأنه سيعطي كما تريد لاعب مرن/ مطاطي سهل التشكيل، فالفيردي كان حل زيدان لمواجهة النقص العددي بالدفاع، رغم غياب راموس المؤثر لكن عقلية زيدان، وتحريك البدائل كلعبة شطرنج بذهنية عالية وفن عظيم للوصول للأهداف، لتصيغ المباريات واللاعبين كما تريد متى تريد!
زيدان بمفرده تاريخ في دوري الأبطال لاعبًا ومدربًا، لذلك وصول مدريد للأدوار النهائية بغض النظر عن عقبة ليفربول كان متوقعًا، المدريديين حاضرين ومتوثبين للنهائي، وهم ملوك أوروبا وأبطالها 13 مرة، خبرتهم عظيمة ومكانهم محفوظ! وما من شك المربع الذهبي قوي بوجود “مدريد، تشيلسي، السيتي، وباريس”، والمواجهات قوية نارية لكن التاريخ يقف بمعية “الملوك”!
ليفربول كان خارج الفورمة هذا الموسم “كارثي” بالنسبة له ولجماهيره التي تطالب برحيل “كلوب/ صلاح/ ماني” أدوات النجاح السنوات الأخيرة، والحقيقة أن ثلاثي الهجوم “ماني صلاح فيرمينو” خارج المستوى المعهود، والتغيير سنة الحياة، أي تغيير يفرضه الواقع صحي وإيجابي ولا شيء يدوم على حاله! قدر الملكي مع الإنجليز برحلته الأوروبية مستمر، الريدز ومضى، والبلوز قادم بمربع الأبطال، توماس توخيل خبرة مع باريس ووصافة العام قبل الماضي، باريس لا يستهان به مع جودة اللاعبين نيمار مبابي دي ماريا إيكاردي رودريجيز...! لكن خبرة زيدان أكثر وأكبر وأوفر! ودائما المدرب ليس كل شيء في كرة القدم، اللاعبون أيضا أدواته الحقيقية وهم “عصا موسى” بالميدان ومن يعول عليهم لتطبيق ما يريد، شخصية اللاعب “جودته” تفرق بصناعة محتوى إيجابي مميز وإخراج المباراة لبر الأمان!
زيدان/ مدريد تاريخ خبرة ومؤشرات حيوية جميعها تدلل على أن الملوك قادمون للسيادة الأوروبية من جديد “توقع”... والأيام بيننا!.
