افتتحت أول أمس مباريات بطولة الأندية الآسيوية في ملعب “مرسول بارك” بالعاصمة الرياض، وأكد ممثلنا النصر التوقعات التي أكدت صعوبة تجاوزه للتصفيات لأسباب عدة منها فنية وإدارية وخرج بتعادل أمام الوحدات الأردني.
النصر فنياً بدأ تعافيه قبل أكثر من شهر وتوج ذلك بفوز هو الأكبر في الدوري على فريق الباطن، وقبل ذلك تأهل للدور قبل النهائي لكأس الملك ومؤهل أول للنهائي ودخل الفريق مرحلة الاستقرار الإداري والفني، إلا أن ما حدث بعد ذلك قلب الموازين رأساً على عقب..!
فاجأت وزارة الرياضة الجميع بما فيهم أعضاء شرف النصر وداعموه بإقالة الإدارة بشكل مفاجئ وغير متوقع وفي وقت حرج وحساس، ورغم أن بعض المبررات لتلك الإقالة مقبولة، والبعض الآخر من المخالفات موجودة في بعض الأندية، إلا أن توقيت إقالة الإدارة كانت ضربة موجعة للفريق الأول وإعادته إلى نقطة الصفر بدخول النادي في مرحلة اللا استقرار فترة الانتخابات والبحث عن إدارة جديدة.!
وزارة الرياضة لها الحق في اتخاذ القرار المناسب والمبررات التي تستند عليها، إلا أن بعض مشاكل النصر المالية تتحمل الوزارة جزءًا منها بسبب تأخرها في الدعم والمعالجة أولاً بأول وقبل أن تكبر ويتلقون شكوى أحد الأعضاء بشأن بعض المخالفات ما أوقع النادي في حرج تسديد الالتزامات المالية، وقرار وزارة الرياضة بإقالة الإدارة صحيح إلا أنه حدث في الوقت الخطأ..!
لا أحد يشك في حرص وزارة الرياضة على دعم وأهمية استقرار الأندية إدارياً ومالياً، ومن هذا المنطلق كان العشم كبيراً في وزارة الرياضة بتأجيل الإقالة إلى نهاية الموسم، أو على أقل تقدير بعد ختام مشاركة الفريق آسيوياً بعد “أسبوعين من الآن” إذا كان ولا بد من الإقالة العاجلة..!
النصر الآن يدفع ثمن إقالة إدارته في وقت حرج، وفي أسبوع خسر المنافسة على ثالث الدوري وخرج من كأس الملك وفي طريقه لخسارة التأهل في الآسيوية..!
النصر دفع الثمن غالياً ولا تتحمل إدارته الجديدة بقيادة مسلي آل معمر أي مسؤولية وجاءت في وقت حرج والحلول معدومة لذا حاولت قدر الإمكان إصلاح ما يمكن إصلاحه إلا أن الوقت والأدوات لا تساعدها.
إعادة ترتيب أوضاع النادي تحتاج للوقت وللدعم من وزارة الرياضة ومن أعضاء شرف النادي، وقرار إقالة إدارة النادي كان هو القشة التي قصمت ظهر النصر في وقت حرج، قرار صحيح في وقت خاطئ وعلى طريقة نجحت العملية ومات النصر، متمنياً من وزارة الرياضة كما عهدناها أن تُعيد الأمور إلى نصابها الصحيح في نادي النصر لإخراجه من أزمته التي ما كاد يخرج منها إلا وعاد إليها. وعلى دروب الخير نلتقي،،
النصر فنياً بدأ تعافيه قبل أكثر من شهر وتوج ذلك بفوز هو الأكبر في الدوري على فريق الباطن، وقبل ذلك تأهل للدور قبل النهائي لكأس الملك ومؤهل أول للنهائي ودخل الفريق مرحلة الاستقرار الإداري والفني، إلا أن ما حدث بعد ذلك قلب الموازين رأساً على عقب..!
فاجأت وزارة الرياضة الجميع بما فيهم أعضاء شرف النصر وداعموه بإقالة الإدارة بشكل مفاجئ وغير متوقع وفي وقت حرج وحساس، ورغم أن بعض المبررات لتلك الإقالة مقبولة، والبعض الآخر من المخالفات موجودة في بعض الأندية، إلا أن توقيت إقالة الإدارة كانت ضربة موجعة للفريق الأول وإعادته إلى نقطة الصفر بدخول النادي في مرحلة اللا استقرار فترة الانتخابات والبحث عن إدارة جديدة.!
وزارة الرياضة لها الحق في اتخاذ القرار المناسب والمبررات التي تستند عليها، إلا أن بعض مشاكل النصر المالية تتحمل الوزارة جزءًا منها بسبب تأخرها في الدعم والمعالجة أولاً بأول وقبل أن تكبر ويتلقون شكوى أحد الأعضاء بشأن بعض المخالفات ما أوقع النادي في حرج تسديد الالتزامات المالية، وقرار وزارة الرياضة بإقالة الإدارة صحيح إلا أنه حدث في الوقت الخطأ..!
لا أحد يشك في حرص وزارة الرياضة على دعم وأهمية استقرار الأندية إدارياً ومالياً، ومن هذا المنطلق كان العشم كبيراً في وزارة الرياضة بتأجيل الإقالة إلى نهاية الموسم، أو على أقل تقدير بعد ختام مشاركة الفريق آسيوياً بعد “أسبوعين من الآن” إذا كان ولا بد من الإقالة العاجلة..!
النصر الآن يدفع ثمن إقالة إدارته في وقت حرج، وفي أسبوع خسر المنافسة على ثالث الدوري وخرج من كأس الملك وفي طريقه لخسارة التأهل في الآسيوية..!
النصر دفع الثمن غالياً ولا تتحمل إدارته الجديدة بقيادة مسلي آل معمر أي مسؤولية وجاءت في وقت حرج والحلول معدومة لذا حاولت قدر الإمكان إصلاح ما يمكن إصلاحه إلا أن الوقت والأدوات لا تساعدها.
إعادة ترتيب أوضاع النادي تحتاج للوقت وللدعم من وزارة الرياضة ومن أعضاء شرف النادي، وقرار إقالة إدارة النادي كان هو القشة التي قصمت ظهر النصر في وقت حرج، قرار صحيح في وقت خاطئ وعلى طريقة نجحت العملية ومات النصر، متمنياً من وزارة الرياضة كما عهدناها أن تُعيد الأمور إلى نصابها الصحيح في نادي النصر لإخراجه من أزمته التي ما كاد يخرج منها إلا وعاد إليها. وعلى دروب الخير نلتقي،،