تعرضت هولندا لضربة قوية، بعد خروج ماتيس دي ليخت المدافع من التدريب، السبت، إثر شكواه من مشكلة في فخذه قبل 8 أيام على المباراة الافتتاحية للفريق في بطولة أوروبا لكرة القدم 2020.
وقال فرانك دي بور المدرب، إنهم سينتظرون للإطلاع على خطورة المشكلة، لكن غياب قلب الدفاع سيكون ضربة قوية للغاية للفريق الذي يفتقد بالفعل القائد فيرجيل فان دايك المصاب منذ فترة طويلة.
وأبلغ دي بور الصحفيين قبل مواجهة جورجيا في آخر مباراة ودية قبل البطولة، الأحد: "إنه يعاني بالفعل من بعض المشاكل في الفخذ منذ، الجمعة، لذلك فأنه لا يريد المخاطرة، يتعين علينا الانتظار ومعرفة مدى خطورة المشكلة".
وتفتتح هولندا، بطلة أوروبا 1988، مشوارها في البطولة أمام أوكرانيا في أمستردام يوم 13 يونيو الجاري، وتستضيف أيضاً النمسا ومقدونيا الشمالية على أرضها.