ينشغل العالم بمباريات التصفيات المؤهلة للمونديال؛ الكل يُعد العدة يُحضّر يعمل يسجل ويترقب النتائج والمباريات...! وضمن هذا السياق أدهشنا أداء لاعبي المنتخب السعودي بمباراتهم ضد اليمن ضمن مباريات التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023! الأخضر عزف ثلاثية ولا أجمل بأقدام الخبرة هدف سالم وهدفي المولد الذي أثبت بأنه عائد بقوة لسابق مستوياته وأحلامه، ودائمًا أصحاب المعدن الأصيل تفرزهم الأيام وتبرزهم المواقف والأفعال!
العالم تصفيات والأماني سعودية أخضرنا روح الوطن، ضميرنا المستتر داخل الأعماق، الحب الخالد الأبدي! الطريق لكأس العالم صعبة ووعرة وبتكاتفنا مدرب لاعبون مسؤول وجمهور نستطيع جعله ممكنًا وممكنًا جدًا، الفرنسي هيرفي رينارد مدرب قدير استطاع أن يقفز بالأخضر بنجاح وهمة بمجموعته المتوازنة كيميائيًا “خبرة/ شباب” بينهم هارموني كبير، أعجبتني عناصر الخبرة وهي تقود المنتخب بذهنية اللاعب الكبير/ الخبير الموسيقار الذي يقود فرقته بسلاسة لبر الأمان على نسق واحد ورتم متصل!
الكل أعطى وأدهش؛ الخبرة/ الشباب ركيزتان يحتاجهما أي منتخب ليكون “عظمه قوي” الروح والحيوية بنسق واحد، ونحن نبارك الفوز الكبير لرياضة الوطن لا ننسى بأن الطريق لا تزال، فهناك محطات مختلفة ولا تزال الطريق نحو كأس العالم مستمرة... ولا يجب أن يأخذنا الفوز بعيدًا عن العمل والاستمرار! تتبقى مباراتان ضد سنغافورة/ أوزبكستان ولكل منهما حساباته/ احتياجاته، ويجب أن يواصل اللاعبون أداء كل مباراة على حدة وكأنه نهائي لنصل لما نريد ونطمح، وجود لاعبي المنتخب السعودي القدامى مهم وحيوي، لبث الروح الإيجابية باللاعبين الذي يرون فيهم القدوة/ المثل الأعلى، وهو ما يثبت تكاتفنا ووقوفنا خلف الأخضر بهذا التوقيت، ولا فرق بين هلالي/ نصراوي اتحادي/ أهلاوي.. فالكل في بوتقة الانتماء سواء! وجود المسؤول الأول عن رياضتنا “الوزير” الأمير عبد العزيز تركي الفيصل ضمن الحضور بقميص المنتخب، تخليه عن برستيج التشجيع من على كرسي الوزارة للتشجيع من كرسي المشجع العادي، زاد من قيمة عمله وقرّبه كثيرًا من الجميع جمهور لاعبين....، وأشعل الروح الإيجابية والعطاء بنفوسهم، الأمير عبد العزيز قائد ملهم شغوف عاشق محب لرياضة الوطن وترابه الغالي، حفيد الفيصل رحمه الله ولا عجب! فهذه الشخصية الحيوية الديناميكية الباحثة عن النجاح والتطوير باستمرار قادرة على قيادة رياضة الوطن لحيز التفوق وصناعة المستقبل!
العالم تصفيات والأماني سعودية أخضرنا روح الوطن، ضميرنا المستتر داخل الأعماق، الحب الخالد الأبدي! الطريق لكأس العالم صعبة ووعرة وبتكاتفنا مدرب لاعبون مسؤول وجمهور نستطيع جعله ممكنًا وممكنًا جدًا، الفرنسي هيرفي رينارد مدرب قدير استطاع أن يقفز بالأخضر بنجاح وهمة بمجموعته المتوازنة كيميائيًا “خبرة/ شباب” بينهم هارموني كبير، أعجبتني عناصر الخبرة وهي تقود المنتخب بذهنية اللاعب الكبير/ الخبير الموسيقار الذي يقود فرقته بسلاسة لبر الأمان على نسق واحد ورتم متصل!
الكل أعطى وأدهش؛ الخبرة/ الشباب ركيزتان يحتاجهما أي منتخب ليكون “عظمه قوي” الروح والحيوية بنسق واحد، ونحن نبارك الفوز الكبير لرياضة الوطن لا ننسى بأن الطريق لا تزال، فهناك محطات مختلفة ولا تزال الطريق نحو كأس العالم مستمرة... ولا يجب أن يأخذنا الفوز بعيدًا عن العمل والاستمرار! تتبقى مباراتان ضد سنغافورة/ أوزبكستان ولكل منهما حساباته/ احتياجاته، ويجب أن يواصل اللاعبون أداء كل مباراة على حدة وكأنه نهائي لنصل لما نريد ونطمح، وجود لاعبي المنتخب السعودي القدامى مهم وحيوي، لبث الروح الإيجابية باللاعبين الذي يرون فيهم القدوة/ المثل الأعلى، وهو ما يثبت تكاتفنا ووقوفنا خلف الأخضر بهذا التوقيت، ولا فرق بين هلالي/ نصراوي اتحادي/ أهلاوي.. فالكل في بوتقة الانتماء سواء! وجود المسؤول الأول عن رياضتنا “الوزير” الأمير عبد العزيز تركي الفيصل ضمن الحضور بقميص المنتخب، تخليه عن برستيج التشجيع من على كرسي الوزارة للتشجيع من كرسي المشجع العادي، زاد من قيمة عمله وقرّبه كثيرًا من الجميع جمهور لاعبين....، وأشعل الروح الإيجابية والعطاء بنفوسهم، الأمير عبد العزيز قائد ملهم شغوف عاشق محب لرياضة الوطن وترابه الغالي، حفيد الفيصل رحمه الله ولا عجب! فهذه الشخصية الحيوية الديناميكية الباحثة عن النجاح والتطوير باستمرار قادرة على قيادة رياضة الوطن لحيز التفوق وصناعة المستقبل!