وصلت فرق إيطاليا وإسبانيا والدنمارك وإنجلترا إلى المربع الذهبي من بطولة أمم أوروبا الحالية “يورو 2020”، الجبابرة يلتقون والرؤوس الكبيرة تصطدم ببعضها والمساحة تضيق، المتأهل اثنان لنهائي القارة العجوز!.
في أفلام الخيال تقول القصص والأساطير “إذا كان البطل الجسور يريد إنقاذ حبيبته” الأميرة الجميلة “فعليه أن يقاتل جيشًا قويًا من الوحوش”! هذا ما ينطبق على وحوش أوروبا التي تقاتل بعضها لأجل الوصول للقب القاري العظيم، كرة القدم تحتمل كل شيء، إيطاليا العريقة أخرجت بلجيكا القوية، كيليني العجوز أفحم الغول والعملاق لوكاكاو، وأخفاه كما لم يكن، مؤكدًا على نظرية “العمر مجرد رقم” فالعطاء بالملعب والروح القتالية والإيجابية كل شيء!.
البقاء للأقوى، المنطق والحقيقة إيطاليا وإنجلترا مستوى ثابت بلا هزائم، مما يصعب من مهمة إسبانيا العريقة، التاريخ العظيم زعامة البطولة القارية مع ألمانيا 3 ألقاب!، إسبانيا رغم عدم ظهورها مبكرًا مع الدنمارك لكن وصلت بقيادة لويس إنريكي لهذا الدور، الرجل الذي على رغم صعوبة المهمة أمام إيطاليا يرى في منتخبه ملامح البطل القادم لأوروبا!.
إيطاليا متحفزة جدًا للقب الذي لم تحققه إلا مرة واحدة منذ زمن طويل، وجاهزة جدًا لحيازته من جديد، إنجلترا مستعدة وبقوة للقب الذي لم يسبق أن جربت مذاقه من قبل، منتخب الأسود الثلاثة قريب جدًا لإضافة لقب مختلف فاخر لتاريخها الكروي العريق، مباريات الدور نصف النهائي قوية بالذات معركة ويمبلي العظيمة بين العملاقين الأحمر والأزرق، فهذا اللقاء أقل ما يمكن وصفه بصراع الجبابرة ولقاء السحاب وتحدي الرؤوس الكبيرة، التاريخ، العراقة، النجومية.
الدنمارك، المعجزة أهلتها لهذا الدور بعد إخفاقين بدور المجموعات أمام فنلندا وبلجيكا، بعد 29 عامًا من إحراز لقبها الوحيد عام 92، “أيام عز” الدنمارك، أحمل في مخيلتي ذكريات جميلة للكرة الدنماركية ونجومها الكبار بيتر شمايكل الحارس العظيم للمان يونايتد والمنتخب، أيقونة الدنمارك والد الحارس الكبير كاسبر شمايكل “ابن الوز عوام”، والأخوان لاودروب “مايكل وبراين” واحد من أهم اللاعبين الذين حققوا أمم أوروبا عام 92.
إذا كانت كرة القدم عادلة ومنطقية فالاستحقاق الأمثل للحفلة الأوروبية الختامية إنجلترا وإيطاليا، عطفًا على ثبات المستويات وفخامة الأداء والخلو من الهزائم، وأقل لإسبانيا والدنمارك كونها لم تظهر بشكل أفضل غير بالأدوار الإقصائية، والدنمارك ليست بالخصم السهل لإنجلترا.
إنجلترا والدنمارك شبه محسومة لأحفاد إليزابيث، إيطاليا وإسبانيا رغم ثقتي بالأزوري، أخشى ثورة لافوريا روخا والغضب الأحمر أمام الزُرق. مع من أنتم المنطق أو المفاجأة؟
في أفلام الخيال تقول القصص والأساطير “إذا كان البطل الجسور يريد إنقاذ حبيبته” الأميرة الجميلة “فعليه أن يقاتل جيشًا قويًا من الوحوش”! هذا ما ينطبق على وحوش أوروبا التي تقاتل بعضها لأجل الوصول للقب القاري العظيم، كرة القدم تحتمل كل شيء، إيطاليا العريقة أخرجت بلجيكا القوية، كيليني العجوز أفحم الغول والعملاق لوكاكاو، وأخفاه كما لم يكن، مؤكدًا على نظرية “العمر مجرد رقم” فالعطاء بالملعب والروح القتالية والإيجابية كل شيء!.
البقاء للأقوى، المنطق والحقيقة إيطاليا وإنجلترا مستوى ثابت بلا هزائم، مما يصعب من مهمة إسبانيا العريقة، التاريخ العظيم زعامة البطولة القارية مع ألمانيا 3 ألقاب!، إسبانيا رغم عدم ظهورها مبكرًا مع الدنمارك لكن وصلت بقيادة لويس إنريكي لهذا الدور، الرجل الذي على رغم صعوبة المهمة أمام إيطاليا يرى في منتخبه ملامح البطل القادم لأوروبا!.
إيطاليا متحفزة جدًا للقب الذي لم تحققه إلا مرة واحدة منذ زمن طويل، وجاهزة جدًا لحيازته من جديد، إنجلترا مستعدة وبقوة للقب الذي لم يسبق أن جربت مذاقه من قبل، منتخب الأسود الثلاثة قريب جدًا لإضافة لقب مختلف فاخر لتاريخها الكروي العريق، مباريات الدور نصف النهائي قوية بالذات معركة ويمبلي العظيمة بين العملاقين الأحمر والأزرق، فهذا اللقاء أقل ما يمكن وصفه بصراع الجبابرة ولقاء السحاب وتحدي الرؤوس الكبيرة، التاريخ، العراقة، النجومية.
الدنمارك، المعجزة أهلتها لهذا الدور بعد إخفاقين بدور المجموعات أمام فنلندا وبلجيكا، بعد 29 عامًا من إحراز لقبها الوحيد عام 92، “أيام عز” الدنمارك، أحمل في مخيلتي ذكريات جميلة للكرة الدنماركية ونجومها الكبار بيتر شمايكل الحارس العظيم للمان يونايتد والمنتخب، أيقونة الدنمارك والد الحارس الكبير كاسبر شمايكل “ابن الوز عوام”، والأخوان لاودروب “مايكل وبراين” واحد من أهم اللاعبين الذين حققوا أمم أوروبا عام 92.
إذا كانت كرة القدم عادلة ومنطقية فالاستحقاق الأمثل للحفلة الأوروبية الختامية إنجلترا وإيطاليا، عطفًا على ثبات المستويات وفخامة الأداء والخلو من الهزائم، وأقل لإسبانيا والدنمارك كونها لم تظهر بشكل أفضل غير بالأدوار الإقصائية، والدنمارك ليست بالخصم السهل لإنجلترا.
إنجلترا والدنمارك شبه محسومة لأحفاد إليزابيث، إيطاليا وإسبانيا رغم ثقتي بالأزوري، أخشى ثورة لافوريا روخا والغضب الأحمر أمام الزُرق. مع من أنتم المنطق أو المفاجأة؟