لا يزال أمامنا كإعلام بكل وسائله وتصنيفاته فرصة للتعريف بـ33 رياضيًّا، سيمثلون المملكة العربية السعودية في منافسات أولمبياد طوكيو التي تنطلق في الثالث والعشرين من الشهر الجاري.
31 لاعبًا ولاعبتان في 8 ألعاب، يضاف لهم 22 لاعبًا في كرة القدم، يحتاجون من الجمهور الرياضي الدعم عبر الرسائل التحفيزية والدعوات، ومن النقاد التقييم والقراءة الفنية قبل خوض المنافسات وبعدها.
تقرير الزميل حسام النصر المنشور “أمس الأول” على الصفحة التاسعة لصحيفة “الرياضية”، أعادني إلى فكرة مد جسور التواصل مع فرق الألعاب الثماني المشاركة، بطريقة “نقدية تحليلية” متخصصة إذا أردنا الخروج باستفادة حقيقية حتى مع الفشل في إحراز النتائج.
الألعاب الأولمبية “ألعاب القوى” و”رفع الأثقال” و”الرماية” و”السباحة” وغيرها، لا تتحقق منجزاتها بما يتحقق خلال منافسات الأولمبياد، لكنه يسبقها ويبقى بعدها، مسؤوليته التنفيذية تقع على اتحادات هذه الألعاب، لكن متطلبات وجودها تشترك فيها الدولة والمجتمع والمدارس والجامعات والإعلام.
نستيقظ كإعلام قبل بدء الأولمبياد أو الأسياد أو مثلها في الدورات العربية وغيرها، لنعيد ما سبق ذكره مرارًا وتكرارًا “أن لاعبًا يمكنه الحصول على ميدالية تحتاج لها لعبة “كرة القدم” عشرات أضعاف ما يحتاجه” لكننا لا نقول شيئًا بعدها ولا قبلها عن “رباع” أو “رامٍ” أو “سباح” لا نتذكره إلا تفضلًا عليه أو مجاملة.
تأهل رياضيونا إلى الأولمبياد خطوة في الطريق الصحيح، أهميتها تتجاوز التأهل إلى فرضها لحالة الإقرار النهائي بترك صفحة ماضي تعاملنا مع هذه الألعاب ومع أبطالها ونجومها، يجب أن ينظر على أنها فرصة للتعامل مع واقع يحتاج منا الكثير، وأعتقد أن الإعلام والجمهور يمكن لهما أن يكونا الدافع والمراقب والمحفز للاعبين والاتحادات والضمانة لعدم التراخي في الاهتمام بهم أو التراجع.
في طوكيو نشارك بأكبر عدد من اللاعبين في تاريخ مشاركتنا الأولمبية التي بدأت من ميونيخ 72م بلعبة واحدة، نريد لألعاب القوى والجودو والكاراتيه ورفع الأثقال وكرة الطاولة والرماية والتجديف والسباحة أن تبدأ مرحلة جديدة بعد انتهاء مشاركاتها في طوكيو، إما للبناء على نجاحات أو للتأسيس من جديد من أجل تصحيح المسار والانطلاق.
لا بد من خطة إعلامية تتعاون فيها المؤسسات والحكومة واللجنة الأولمبية، لاقتطاع الوقت والمساحة الكافيتين لدعم هذه الألعاب وخدمتها، بالإخبار عنها وتحليل ونقد خطواتها ودعم لاعبيها، لمنح قيمتها وإثارتها وجمالها ما تستحق.
31 لاعبًا ولاعبتان في 8 ألعاب، يضاف لهم 22 لاعبًا في كرة القدم، يحتاجون من الجمهور الرياضي الدعم عبر الرسائل التحفيزية والدعوات، ومن النقاد التقييم والقراءة الفنية قبل خوض المنافسات وبعدها.
تقرير الزميل حسام النصر المنشور “أمس الأول” على الصفحة التاسعة لصحيفة “الرياضية”، أعادني إلى فكرة مد جسور التواصل مع فرق الألعاب الثماني المشاركة، بطريقة “نقدية تحليلية” متخصصة إذا أردنا الخروج باستفادة حقيقية حتى مع الفشل في إحراز النتائج.
الألعاب الأولمبية “ألعاب القوى” و”رفع الأثقال” و”الرماية” و”السباحة” وغيرها، لا تتحقق منجزاتها بما يتحقق خلال منافسات الأولمبياد، لكنه يسبقها ويبقى بعدها، مسؤوليته التنفيذية تقع على اتحادات هذه الألعاب، لكن متطلبات وجودها تشترك فيها الدولة والمجتمع والمدارس والجامعات والإعلام.
نستيقظ كإعلام قبل بدء الأولمبياد أو الأسياد أو مثلها في الدورات العربية وغيرها، لنعيد ما سبق ذكره مرارًا وتكرارًا “أن لاعبًا يمكنه الحصول على ميدالية تحتاج لها لعبة “كرة القدم” عشرات أضعاف ما يحتاجه” لكننا لا نقول شيئًا بعدها ولا قبلها عن “رباع” أو “رامٍ” أو “سباح” لا نتذكره إلا تفضلًا عليه أو مجاملة.
تأهل رياضيونا إلى الأولمبياد خطوة في الطريق الصحيح، أهميتها تتجاوز التأهل إلى فرضها لحالة الإقرار النهائي بترك صفحة ماضي تعاملنا مع هذه الألعاب ومع أبطالها ونجومها، يجب أن ينظر على أنها فرصة للتعامل مع واقع يحتاج منا الكثير، وأعتقد أن الإعلام والجمهور يمكن لهما أن يكونا الدافع والمراقب والمحفز للاعبين والاتحادات والضمانة لعدم التراخي في الاهتمام بهم أو التراجع.
في طوكيو نشارك بأكبر عدد من اللاعبين في تاريخ مشاركتنا الأولمبية التي بدأت من ميونيخ 72م بلعبة واحدة، نريد لألعاب القوى والجودو والكاراتيه ورفع الأثقال وكرة الطاولة والرماية والتجديف والسباحة أن تبدأ مرحلة جديدة بعد انتهاء مشاركاتها في طوكيو، إما للبناء على نجاحات أو للتأسيس من جديد من أجل تصحيح المسار والانطلاق.
لا بد من خطة إعلامية تتعاون فيها المؤسسات والحكومة واللجنة الأولمبية، لاقتطاع الوقت والمساحة الكافيتين لدعم هذه الألعاب وخدمتها، بالإخبار عنها وتحليل ونقد خطواتها ودعم لاعبيها، لمنح قيمتها وإثارتها وجمالها ما تستحق.