الاستحواذ وحده لا يكفي للشعور بالأمان في كرة القدم! وجود استحواذ/ سيطرة من دون فاعلية هجومية وساتر دفاعي لن يبقي ظهرك في مأمن من الطعنات. الأمان يأتي من وجود خط دفاع موثوق فيه عناصريًا/ كيميائيًا/ فنيًا، انسجام توافق/ اتفاق/ تنسيق بين المدافعين والحارس!
خط الدفاع هو العمود الفقري للفريق للوصول لشاطئ الأمان؛ يعطي الأمان للمنتخب وكل الخطوط حتمًا ستشعر بالأمان لوجوده خلفها! الاستحواذ خدعة عظيمة إذا لم يتوافق مع فاعلية وتأثير إيجابي. منتخبنا قدم مباراة تاريخية أمام الألمان الذين لعبوا باسمهم وتاريخهم فقط ولعبوا على أخطاء دفاع منتخبنا واستغلوها، لم نحافظ على مرمانا بشكل جيد بأخطاء دفاعية بدائية لا يرتكبها “هواة” منتخب مفكك غير مترابط لا يوجد لديه كيمياء/ انسجام!
جميل شعور الندية الذي لعبنا به أمام منتخب ذي سمعة عالمية لولا رعونة الدفاع كنا حصدنا ثلاث نقاط نستحقها في مباراة كانت باليد كساحل العاج وأكثر؛ الألمان قدموا مباراة ضعيفة، منتخبنا يفتقد للتنظيم الدفاعي ومن هنا تحدث كوارث كرة القدم! توجد روح إيجابية/ قتالية لكن الخطوط متباعدة كل لاعب تشعر أنه يلعب باجتهاده الفردي فقط لا توجد كيمياء وكرة القدم جماعية تعمل بنسق متوافق/ مترابط!
القلب الشجاع في كرة القدم يكسب بوجود تكتيك ملائم وخيارات جيدة بالملعب! أعطني دفاعًا قويًا أعطك منتخبًا أقوى؛ خط الدفاع المفكك المرتبك الضعيف لا يصنع منتخبًا قويًا ويضيع مجهودات البقية، الحالة الدفاعية تحتاج إلى مدرب يجيد التنظيم الدفاعي أكثر من الحالة الهجومية التي تعتمد بشكل كبير على مهارات اللاعب وسرعته أيضًا! بمعنى أن الدفاع “شغل مدربين” توفيق بالاختيار والتنظيم والتنسيق...!
موجعة الخسارة إذا لم تستحقها؛ لأنها تعطي شعورًا بالظلم والخذلان/ الحرمان ظلم الكرة/ الخصم/ الحكم/ ظلم النفس لصاحبها بالسلبيات والأخطاء الذاتية! لن ينسى الألمان بطلًا سعوديًا له مذاق كشعور ابتلاع الشوك بالبلعوم اسمه “سامي النجعي” جرعهم الخسارة مرتين وأوقف الدماء بعروقهم والرعب بنفوسهم خوفًا من خسارة جديدة يستحقونها!
بعد مباراة البرازيل سيكون الحديث مختلفًا تبدأ مرحلة التقييم والمحاسبة! الآن يجب أن نقف وراء منتخبنا ليخرج من الأولمبياد برأس مرفوع ولو “بنقطة” لسنا أقل من ساحل العاج الذي أوقف حيل راقصي السامبا وأجبرهم على التعادل السلبي! الشجاعة بكرة القدم مطلب لكنها لا شيء إذا لم تتزامن مع تكتيك مناسب. رغم الفوارق والمستويات تأتي المعجزات إذا كان لديك قلب قوي لا يخشى أحدًا!
خط الدفاع هو العمود الفقري للفريق للوصول لشاطئ الأمان؛ يعطي الأمان للمنتخب وكل الخطوط حتمًا ستشعر بالأمان لوجوده خلفها! الاستحواذ خدعة عظيمة إذا لم يتوافق مع فاعلية وتأثير إيجابي. منتخبنا قدم مباراة تاريخية أمام الألمان الذين لعبوا باسمهم وتاريخهم فقط ولعبوا على أخطاء دفاع منتخبنا واستغلوها، لم نحافظ على مرمانا بشكل جيد بأخطاء دفاعية بدائية لا يرتكبها “هواة” منتخب مفكك غير مترابط لا يوجد لديه كيمياء/ انسجام!
جميل شعور الندية الذي لعبنا به أمام منتخب ذي سمعة عالمية لولا رعونة الدفاع كنا حصدنا ثلاث نقاط نستحقها في مباراة كانت باليد كساحل العاج وأكثر؛ الألمان قدموا مباراة ضعيفة، منتخبنا يفتقد للتنظيم الدفاعي ومن هنا تحدث كوارث كرة القدم! توجد روح إيجابية/ قتالية لكن الخطوط متباعدة كل لاعب تشعر أنه يلعب باجتهاده الفردي فقط لا توجد كيمياء وكرة القدم جماعية تعمل بنسق متوافق/ مترابط!
القلب الشجاع في كرة القدم يكسب بوجود تكتيك ملائم وخيارات جيدة بالملعب! أعطني دفاعًا قويًا أعطك منتخبًا أقوى؛ خط الدفاع المفكك المرتبك الضعيف لا يصنع منتخبًا قويًا ويضيع مجهودات البقية، الحالة الدفاعية تحتاج إلى مدرب يجيد التنظيم الدفاعي أكثر من الحالة الهجومية التي تعتمد بشكل كبير على مهارات اللاعب وسرعته أيضًا! بمعنى أن الدفاع “شغل مدربين” توفيق بالاختيار والتنظيم والتنسيق...!
موجعة الخسارة إذا لم تستحقها؛ لأنها تعطي شعورًا بالظلم والخذلان/ الحرمان ظلم الكرة/ الخصم/ الحكم/ ظلم النفس لصاحبها بالسلبيات والأخطاء الذاتية! لن ينسى الألمان بطلًا سعوديًا له مذاق كشعور ابتلاع الشوك بالبلعوم اسمه “سامي النجعي” جرعهم الخسارة مرتين وأوقف الدماء بعروقهم والرعب بنفوسهم خوفًا من خسارة جديدة يستحقونها!
بعد مباراة البرازيل سيكون الحديث مختلفًا تبدأ مرحلة التقييم والمحاسبة! الآن يجب أن نقف وراء منتخبنا ليخرج من الأولمبياد برأس مرفوع ولو “بنقطة” لسنا أقل من ساحل العاج الذي أوقف حيل راقصي السامبا وأجبرهم على التعادل السلبي! الشجاعة بكرة القدم مطلب لكنها لا شيء إذا لم تتزامن مع تكتيك مناسب. رغم الفوارق والمستويات تأتي المعجزات إذا كان لديك قلب قوي لا يخشى أحدًا!