المذيعة الشابة تكشف عن سبب ظهور الجوهر يوميا في برنامجها
سارة الخناني: أعشق الإذاعة وأنتظر التلفزيون
إحدى المذيعات البارزات في الإذاعة والمسرح، واختارت العمل في المجال خلال دراستها الجامعية في تخصص الصحافة والعلاقات العامة. سارة الخناني، المذيعة السعودية، التي استقر بها الحال في أثير MBC FM، في حوارها مع “الرياضية”، تحدثت عن دراستها وطموحها، وتجاربها في مجال الإعلام والاتصال، إلى جانب الكشف عن مواقف تعرضت لها في المسرح، والفنان الذي لا يغيب عن برنامجها.
01
بدأتِ مسيرتك في الإذاعة مبكرًا أثناء دراستك الجامعية.. فلماذا اخترتِ الإذاعة دون غيرها؟
أجد أن مساحة الإبداع كبيرة في الإذاعة، إضافة إلى بيئة العمل المحفزة. وجودي في الإذاعة جعلني أشعر بقربي من الناس، وكأني صديقة دائمة لهم عبر الأثير، فالعمل في الإذاعة له متعة خاصة.
02
ماذا تعني لك الإذاعة؟
تعني لي الكثير، فمن خلالها تعرَّف الجمهور على شخصيتي وميَّز صوتي وحضوري.
03
على خطى مَن تسيرين في الإذاعة؟
حريصة على الاستفادة من كل التجارب الإذاعية الناجحة، لكن في الوقت نفسه مهتمة بتكوين شخصية وكاريزما خاصة بي.
04
ما البرنامج الإذاعي الذي تطمحين لتقديمه؟
أقدم حاليًّا برنامج “حياكم”، ويتضمن فقرات متنوعة ومساحة واسعة من المشاركات والأخبار، وهو أول خطوة ضمن خطوات عدة سترى النور قريبًا بإذن الله.
05
هل الإذاعة خطوة للوصول إلى شاشة التلفزيون؟
حاليًّا ينصب تفكيري على عملي الإذاعي، والفرص الجيدة متى ما تهيأت ومنها العمل التلفزيوني، وكانت مناسبة لي بكل تأكيد ربما أقدم على هذه الخطوة.
06
مَن الفنان الذي لا تمر حلقة من “حياكم” دون سماع أغنية له؟
الفنان عبادي الجوهر صوت عذب وحضور متفرد، وكلماته تحاكي كل تفاصيلنا المختلفة، أنا من عشاق “عباديات” وكان لي شرف تقديمه في حفلات السعودية، بدعم من الهيئة العامة للترفيه وMBC على مسرح “بنش مارك” في مدن سعودية عدة.
07
ذكرتِ تجارب التقديم المسرحي.. ما أصعب موقف واجهته؟
التقديم كان فرصة جميلة لتكون أقرب للناس عبر المسرح، وكلنا نعلم أن للمسرح هيبته ولتفاعل الجمهور إحساس جميل، وبالنسبة للمواقف أكيد البداية يكون فيها بعض المواقف المضحكة والجميلة وربما المحرجة.
08
ما الهدف الذي تسعين إليه بعد انتهاء دراستك الجامعية؟
أسعى دائمًا للتطوير في المجال الإعلامي ولن أتوقف، فالهدف أو الرسالة التي أطمح لها هي انعكاس الوجه الجميل للإعلامية السعودية مهنيًا وعلميًا.
09
سارة والخيل قصة.. ما أبعاد تلك القصة؟
الخيل معشوقة فرسانها، وفيها أجمل تنافس، وعندما أصبحت أقرب للخيل ومنافساتها وجدت تحديًا مختلفًا، وحماسًا عاليًا، وكل هذه الأمور شجعتني وحببتني في الخيل، وهذه كل الحكاية، لكنها لن تنتهي.
10
شاركتِ في اللجنة الإعلامية للكأس الأغلى.. كيف تم اختيارك.. وما المهام التي قدمتها؟
بالفعل نلت شرف حضور وتغطية الكأس الأغلى، وحظيت بشرف اختياري ضمن أعضاء اللجنة المميزة التي استفدت منها الكثير، واختياري جاء كوني إعلامية مهتمة بتغطية كل الأحداث الوطنية المميزة.