اليوم موعد تغريدات الطائر الأزرق تويتر، أبدأ بتغريدة عن المال، احتراماً وتقديراً لأهميته وقوته، غرد هاشم الجحدلي مقتبساً مقولة لغيرترود شتاين، في هذه المقولة إجابة على الذين يقولون إن المال لا يشتري السعادة “من قال إن المال لا يشتري السعادة، لا يعرف من أين يتسوق” سبب اختياري لهذه التغريدة أنني أميل لها، وتذكرت بعد أن قرأتها بعض ما أجلت شراءه، عموماً يبقى مفهوم السعادة غير ثابت.
فما يسعدني قد لا يسعد غيري، وما يسعد غيري قد يتطلب المال، يبقى المال مهماً ومما يزرع الابتسامة، جرب أن تعطي أحد أصدقائك مالاً وسترى ابتسامته، الأجمل لو كنت أنا هذا الصديق الذي سوف تقوم بالتجربه معه.
عبير غردت عمّا يُسمى بالموهبة المخفية عند المرأة، تظهرها في الوقت الذي تريده، وتخفيها في الوقت الذي تختاره، التغريدة باللهجة العامية “اليوم قالي أحبك خمس مرات.. وقالي تعرفين انك عمري ثلاث مرات.. تعتقدون كافي؟ أو أكلمه وانكد عليه واقوله الاهتمام ما ينطلب” خلود المعلا أشارت في تغريدة إلى تعدي حسابات شهيرة على حقوق الكتّاب، عندما يقتبسون منهم دون الإشارة إليهم “مليون متابع لحساب تغريداته كلها اقتباسات لا يشار إلى كتّابها، مليون متابع لحساب يظن أن وضع الجملة بين قوسين يعفيه من ذكر أسماء هؤلاء الذين يعطون الحساب قيمته، ما أكثر الحسابات التي تكبر بإبداع آخرين وتتجاهل حقوقهم” صاحب حساب اسمه رسائل للقلب غرد باعثاً رسالة للعقل “أحط نفسك بأشخاص يتحدثون عن الرؤى والأفكار، وليس عن الآخرين” المشكلة في مصاحبة البعيدين عن الرؤى والأفكار أنك ستفقد معهم رؤيتك وأفكارك، لا أظن أن من يملك رؤى وأفكارًا لها قيمتها سيصاحب أشخاصاً شغلهم الشاغل هو الانتقاص من الآخرين.
داني قباني غردت عن عودة العام الدراسي، واقترحت اقتراحاً لطيفاً، لو كنت مازلت في مقاعد الدراسة وتم تطبيق الاقتراح لكنت أكثر من سينال نصيبه منه “ بما أن الدراسة قربت عندي اقتراح للوزارة بخصوص الجامعات: أن يكون في تقدير أقل من قبول “شرف المحاولة” أو لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها” سلطان العميمي غرد بنصيحة مهمة، ومحظوظ من يأخذ بها، وسيرى فائدتها على صحته النفسية، وسيجد بأن لديه الوقت الكافي لإنجاز الكثير من الأمور التي أجّلها “وكالات الأنباء الإخبارية ومواقع التواصل في سباق مستمر لنقل كافة أخبار العنف والإرهاب والقتل والأوبئة والدمار المرتبط بالحاضر والمستقبل. وفي ظل الظروف ليس هناك أفضل من انشغال الإنسان بمشاريعه الشخصية وبمن حوله. فالإعلام في وضعه الحالي يقتات بشكل ما على جزء كبير من صحتنا وراحة بالنا.
فما يسعدني قد لا يسعد غيري، وما يسعد غيري قد يتطلب المال، يبقى المال مهماً ومما يزرع الابتسامة، جرب أن تعطي أحد أصدقائك مالاً وسترى ابتسامته، الأجمل لو كنت أنا هذا الصديق الذي سوف تقوم بالتجربه معه.
عبير غردت عمّا يُسمى بالموهبة المخفية عند المرأة، تظهرها في الوقت الذي تريده، وتخفيها في الوقت الذي تختاره، التغريدة باللهجة العامية “اليوم قالي أحبك خمس مرات.. وقالي تعرفين انك عمري ثلاث مرات.. تعتقدون كافي؟ أو أكلمه وانكد عليه واقوله الاهتمام ما ينطلب” خلود المعلا أشارت في تغريدة إلى تعدي حسابات شهيرة على حقوق الكتّاب، عندما يقتبسون منهم دون الإشارة إليهم “مليون متابع لحساب تغريداته كلها اقتباسات لا يشار إلى كتّابها، مليون متابع لحساب يظن أن وضع الجملة بين قوسين يعفيه من ذكر أسماء هؤلاء الذين يعطون الحساب قيمته، ما أكثر الحسابات التي تكبر بإبداع آخرين وتتجاهل حقوقهم” صاحب حساب اسمه رسائل للقلب غرد باعثاً رسالة للعقل “أحط نفسك بأشخاص يتحدثون عن الرؤى والأفكار، وليس عن الآخرين” المشكلة في مصاحبة البعيدين عن الرؤى والأفكار أنك ستفقد معهم رؤيتك وأفكارك، لا أظن أن من يملك رؤى وأفكارًا لها قيمتها سيصاحب أشخاصاً شغلهم الشاغل هو الانتقاص من الآخرين.
داني قباني غردت عن عودة العام الدراسي، واقترحت اقتراحاً لطيفاً، لو كنت مازلت في مقاعد الدراسة وتم تطبيق الاقتراح لكنت أكثر من سينال نصيبه منه “ بما أن الدراسة قربت عندي اقتراح للوزارة بخصوص الجامعات: أن يكون في تقدير أقل من قبول “شرف المحاولة” أو لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها” سلطان العميمي غرد بنصيحة مهمة، ومحظوظ من يأخذ بها، وسيرى فائدتها على صحته النفسية، وسيجد بأن لديه الوقت الكافي لإنجاز الكثير من الأمور التي أجّلها “وكالات الأنباء الإخبارية ومواقع التواصل في سباق مستمر لنقل كافة أخبار العنف والإرهاب والقتل والأوبئة والدمار المرتبط بالحاضر والمستقبل. وفي ظل الظروف ليس هناك أفضل من انشغال الإنسان بمشاريعه الشخصية وبمن حوله. فالإعلام في وضعه الحالي يقتات بشكل ما على جزء كبير من صحتنا وراحة بالنا.