شعارات المجتمع الحديث تستمر بضرب السينما.. لِمَ لا يكون هناك بطل خارق أسود البشرة؟ لِمَ لا يكون هناك بطل خارق امرأة؟ ولِمَ لا يكون هناك بطل خارق آسيوي؟ أليست هذه أمريكا؟ تلك البلاد التي تزدحم بكافة الأعراق ومختلف التوجهات؟
على هذه الحال أصبحت السينما حريصة على الإنجازات الغريبة واحدًا تلو الآخر، فأسود البشرة تم، والمرأة تمت والدور الآن كان للآسيوي.
كل هذه الأمور لم يسبق لي أن اعتبرتها مشاكل ليجب حلها، وكنت أعتقد أن الأفلام تتم بحسب توجهات المخرجين لما يحتاجون إليه.
الآن مارفيل تزف أخبارها السارة بالتمكن من تخريج جيل كامل من الأبطال الخارقين مختلفي التصنيفات العرقية، فلا أسود ولا امرأة ولا آسيويًّا قد غاب عن المشهد.. الجميع أبطال.
“الآسيوي الأول” في مارفيل يضرب صالات السينما بقوة، ويدهش الجماهير والنقاد على حد سواء.. فيلم “شانج تشي أسطورة الحلقات العشر” هو مثال جديد لتميز مارفيل الساحق في الساحة الآن.
هذا الفيلم قبل أي عرض دعائي له كنت متخوفًا من أن يكون مجرد غاية لإصمات بعض الاتهامات بالعنصرية التي قد تطال الشركة التي قدمت الكثير من الأبطال الخارقين بدون أن يكون أحد منهم آسيويًّا.
ولكن العرض الدعائي الأول أعطاني تصورًا إيجابيًا كبيرًا للفيلم. وظهر بقالب حماسي، كوميدي يملأ العين في مؤثراته البصرية الخارقة.
بعد ذلك جاء الفيلم ليكون على قدر التطلعات.
القصة تتحدث عن ابن لرجل يملك قوة خارقة وهي “الحلقات العشر”، هذا الابن يهرب من أبيه بسبب بطشه والصدمات التي تسبب بها له.. ولكن الأب على وشك أن يطارد ابنه الهارب من أجل غاية معينة من شأنها أن تسبب خطرًا على العالم أجمع.
هذا الفيلم ممتاز في أغلب جوانبه، بدأ قصته بشكل واضح وممتع ومشوق، واستمر في بنائها وأخذ المُشاهد في فترات من الزمن من أجل الحصول على أجوبة لجميع التساؤلات التي قد تخطر على البال. قدم الفيلم خلال هذه الرحلة الكثير من مشاهد الأكشن المثيرة والقوية جدًا، وقدم كذلك جانبًا كوميديًا مميزًا للغاية.
باختصار، الفيلم ناجح في جميع الأصعدة، صحيح أنني فضلت بدايته القوية على نهايته الجميلة ولكن الإجمالي كان إيجابيًا وممتعًا للغاية.
ما زال شانج تشي أسطورة الحلقات العشر يعرض في السينما إلى اليوم، وأنصح بمتابعته على أضخم شاشات السينما.
على هذه الحال أصبحت السينما حريصة على الإنجازات الغريبة واحدًا تلو الآخر، فأسود البشرة تم، والمرأة تمت والدور الآن كان للآسيوي.
كل هذه الأمور لم يسبق لي أن اعتبرتها مشاكل ليجب حلها، وكنت أعتقد أن الأفلام تتم بحسب توجهات المخرجين لما يحتاجون إليه.
الآن مارفيل تزف أخبارها السارة بالتمكن من تخريج جيل كامل من الأبطال الخارقين مختلفي التصنيفات العرقية، فلا أسود ولا امرأة ولا آسيويًّا قد غاب عن المشهد.. الجميع أبطال.
“الآسيوي الأول” في مارفيل يضرب صالات السينما بقوة، ويدهش الجماهير والنقاد على حد سواء.. فيلم “شانج تشي أسطورة الحلقات العشر” هو مثال جديد لتميز مارفيل الساحق في الساحة الآن.
هذا الفيلم قبل أي عرض دعائي له كنت متخوفًا من أن يكون مجرد غاية لإصمات بعض الاتهامات بالعنصرية التي قد تطال الشركة التي قدمت الكثير من الأبطال الخارقين بدون أن يكون أحد منهم آسيويًّا.
ولكن العرض الدعائي الأول أعطاني تصورًا إيجابيًا كبيرًا للفيلم. وظهر بقالب حماسي، كوميدي يملأ العين في مؤثراته البصرية الخارقة.
بعد ذلك جاء الفيلم ليكون على قدر التطلعات.
القصة تتحدث عن ابن لرجل يملك قوة خارقة وهي “الحلقات العشر”، هذا الابن يهرب من أبيه بسبب بطشه والصدمات التي تسبب بها له.. ولكن الأب على وشك أن يطارد ابنه الهارب من أجل غاية معينة من شأنها أن تسبب خطرًا على العالم أجمع.
هذا الفيلم ممتاز في أغلب جوانبه، بدأ قصته بشكل واضح وممتع ومشوق، واستمر في بنائها وأخذ المُشاهد في فترات من الزمن من أجل الحصول على أجوبة لجميع التساؤلات التي قد تخطر على البال. قدم الفيلم خلال هذه الرحلة الكثير من مشاهد الأكشن المثيرة والقوية جدًا، وقدم كذلك جانبًا كوميديًا مميزًا للغاية.
باختصار، الفيلم ناجح في جميع الأصعدة، صحيح أنني فضلت بدايته القوية على نهايته الجميلة ولكن الإجمالي كان إيجابيًا وممتعًا للغاية.
ما زال شانج تشي أسطورة الحلقات العشر يعرض في السينما إلى اليوم، وأنصح بمتابعته على أضخم شاشات السينما.