بعيدًا عن شعارات الأندية ومن يمثل المنتخب من لاعبين، حان الوقت وآن الأوان لنتحد، ونكون خلف صقورنا الخضر لمعانقة المجد، وكتابة التاريخ من جديد، حيث يخوض منتخبنا السعودي تصفيات كأس العالم 2022 على أمل المشاركة في المونديال للمرة السادسة في تاريخه، كأحد أكثر المنتخبات العربية مشاركة في المونديال.
المرحلة المقبلة هي المرحلة الأقوى والأصعب بعد أن حقق منتخبنا انتصارين مهمين من أمام المنتخب الفيتنامي والمنتخب العماني، والآن يخوض منتخبنا لقاءين مهمين ومفصليين في خارطة التصفيات مع منتخبات قوية ومرشحة لخطف بطاقة التأهل، حيث سيلتقي منتخبنا نظيره المنتخب الياباني يوم الخميس، السابع من شهر أكتوبر الجاري، ثم المنتخب الصيني يوم الثلاثاء من الشهر ذاته.
حيث تعتبر هاتين المباراتين من أصعب المواجهات، التي سيخوضها منتخبنا في المعترك الآسيوي المؤهلة لكأس العالم 2022 المقام في دولة قطر الشقيقة، فالمنتخب الياباني يعتبر المنتخب الأقوى في هذه المجموعة لما يمتلكه من نجوم عالميين، ومرشحًا قويًا لخطف بطاقة التأهل الأولى، بيد أن الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني بقيادة المدرب هيرفي ريناد يدرك أن مباراة اليابان في غاية الصعوبة والأهمية، ولكنه ليس مستحيلًا في حال تحلى اللاعبون بالروح القتالية، والاعتماد على الأسلوب الأمثل إلى جانب تلافي أخطاء وسلبيات المباريات السابقة
ومما يزيد في صعوبة اللقاء افتقاد المنتخب السعودي لأهم ركائزه الأساسية، سالم الدوسري بسبب الإصابة، حيث سيغيب اللاعب عن لقائي المنتخبين الياباني والصيني تواليًا، ولا شك بأن منتخبنا يملك مجموعة متجانسة ويملك أيضًا العديد من الأوراق الرابحة والبديلة التي تتشابه في المستوى.
وكلنا ثقة في صقورنا الخضر المتواجدين بتشكيلة المدرب هيرفي ريناد لتجاوز المنتخب الياباني كما حدث موسم 2018 عندما انتصر منتخبنا وتأهل عبر بوابة المنتخب الياباني، وكتب التاريخ مجددًا بعد غياب لسنوات طويلة عن التأهل لكأس العالم روسيا 2018.
أمام المنتخب فرصة كبيرة جدًا للتربع على صدارة المجموعة بدعم الجهاز الفني وشحذ همم اللاعبين مطلب ومطلب مهم جدًا بهذا التوقيت فالنتائج الفارطة تبعث على التفاؤل بتحقيق العلامة الكاملة بست نقاط وتربعه على عرش المجموعة حتى اللحظة.
همسة ختام
دعم المنتخب ونبذ التعصب للأندية واجب على كل من يحمل في صدره حبًا لهذا الوطن المعطاء فلا مكان للنادي والمنتخب يخوض غمار منافسات دولية.
المرحلة المقبلة هي المرحلة الأقوى والأصعب بعد أن حقق منتخبنا انتصارين مهمين من أمام المنتخب الفيتنامي والمنتخب العماني، والآن يخوض منتخبنا لقاءين مهمين ومفصليين في خارطة التصفيات مع منتخبات قوية ومرشحة لخطف بطاقة التأهل، حيث سيلتقي منتخبنا نظيره المنتخب الياباني يوم الخميس، السابع من شهر أكتوبر الجاري، ثم المنتخب الصيني يوم الثلاثاء من الشهر ذاته.
حيث تعتبر هاتين المباراتين من أصعب المواجهات، التي سيخوضها منتخبنا في المعترك الآسيوي المؤهلة لكأس العالم 2022 المقام في دولة قطر الشقيقة، فالمنتخب الياباني يعتبر المنتخب الأقوى في هذه المجموعة لما يمتلكه من نجوم عالميين، ومرشحًا قويًا لخطف بطاقة التأهل الأولى، بيد أن الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني بقيادة المدرب هيرفي ريناد يدرك أن مباراة اليابان في غاية الصعوبة والأهمية، ولكنه ليس مستحيلًا في حال تحلى اللاعبون بالروح القتالية، والاعتماد على الأسلوب الأمثل إلى جانب تلافي أخطاء وسلبيات المباريات السابقة
ومما يزيد في صعوبة اللقاء افتقاد المنتخب السعودي لأهم ركائزه الأساسية، سالم الدوسري بسبب الإصابة، حيث سيغيب اللاعب عن لقائي المنتخبين الياباني والصيني تواليًا، ولا شك بأن منتخبنا يملك مجموعة متجانسة ويملك أيضًا العديد من الأوراق الرابحة والبديلة التي تتشابه في المستوى.
وكلنا ثقة في صقورنا الخضر المتواجدين بتشكيلة المدرب هيرفي ريناد لتجاوز المنتخب الياباني كما حدث موسم 2018 عندما انتصر منتخبنا وتأهل عبر بوابة المنتخب الياباني، وكتب التاريخ مجددًا بعد غياب لسنوات طويلة عن التأهل لكأس العالم روسيا 2018.
أمام المنتخب فرصة كبيرة جدًا للتربع على صدارة المجموعة بدعم الجهاز الفني وشحذ همم اللاعبين مطلب ومطلب مهم جدًا بهذا التوقيت فالنتائج الفارطة تبعث على التفاؤل بتحقيق العلامة الكاملة بست نقاط وتربعه على عرش المجموعة حتى اللحظة.
همسة ختام
دعم المنتخب ونبذ التعصب للأندية واجب على كل من يحمل في صدره حبًا لهذا الوطن المعطاء فلا مكان للنادي والمنتخب يخوض غمار منافسات دولية.